توقعات الأبراج ليوم الأربعاء 11 يونيو/حزيران 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفياً: تشعر بالضعف تجاه الشريك، وتحاول إرضاءه بشتى الطرق. عليك السعي لتأمين استقرار العلاقة. حان الوقت لمواجهة التحديات. ثق بقدرتك على استمالة الشريك واقناعه بوجهة نظرك المحقة. حان الوقت لتطوير واقع العلاقة.
مهنياً: قد تحاول تعويض عدم الانسجام في العمل من خلال التهرب من المسؤولية. لا تخاطر بخسارة مركز عملك. راجع حساباتك المالية، قد تتلقى الدعم المعنوي الذي تستحقه. ثق بقدرتك على إيجاد حلول منطقية لمشاكلك المتراكمة.
عاطفياً: لا تتردد في التعبير عن استيائك من تصرفات الشريك. تراكم الملاحظات على أداء الشريك قد تؤثر سلباً في تطور العلاقة. صارحه بهواجسك مهما كانت سطحية، فقد يكون الحل بسيطاً. شراء بعض الورود فكرة قد تكون جيدة لإرضائه. لا تعاند مشاعرك.
مهنياً: لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد. بادر إلى تحمل مسؤولياتك، الهروب من الواقع قد ينعكس ضعفاً في شخصيتك. حاول التقليل من المهام التي تقوم بها. الظروف غير ملائمة للدخول في استثمارات جديدة. حاول الانطلاق لتحقيق أهدافك.
عاطفياً: الصوت العالي لم يعد نافعاً في حل المشاكل، قد تزداد الأمور تعقيداً. اضبط أعصابك خلال التعامل مع الشريك؛ لأن صراخك الدائم قد يزيد نفوره وغضبه. لا تحرق المراحل. تأنَّ في خياراتك العاطفية، قد تنجح هذه المرة في اختيار الشريك المناسب.
مهنياً: وضعك الاقتصادي قد يشهد بعض التوتر. يمكنك تغيير الواقع الذي فرضته عليك الظروف، حتى لو استلزم الأمر مزيداً من الوقت. تعامل بذكاء مع الانتقادات الصادرة عن الجهات المسؤولة. حاول الاستفادة من الوقت لاعادة ترتيب أولوياتك المهنية.
عاطفياً: لست مضطراً لبذل أي جهد عاطفي تجاه الشريك. لا تراهن على الوقت، تذكر دوماً أن للصبر حدودًا. قد تكتشف بعد فوات الأوان فداحة الخسارة التي تكبدتها. ضع الأولوية لتأمين مصالحك الخاصة من العلاقة.
مهنياً: لست مجبراً على القيام بجهود استثنائية. تخلّ عن لعب دور الضحية في محيط عملك. المنافسة يجب أن تحفزك على تحقيق أهدافك المهنية. قد تميل إلى الاستسلام للظروف الراهنة. حاول استعادة طاقتك للانطلاق مجدداً.
عاطفياً: الأجواء العاطفية قد تشهد بعض التوتر. لست مجبراً على تقبل وجهة نظر الشريك. تعامل بليونة ودبلوماسية مع المواقف المستجدة حفاظاً على الود المتبادل. بادر لإيجاد حلول منطقية لخلافاتك المستمرة مع الشريك.
مهنياً: حان الوقت للتخلي عن مقولة "اصرف ما في الجيب يأتِكَ ما في الغيب". الأجواء قد تكون إيجابية لتحسين مكانتك في محيط عملك. قد تجد التفاهم من قبل العاملين معك، لا تتردد في طلب المساعدة من أحد الأشخاص النافذين.
عاطفياً: حاول إرضاء الشريك، فبعض التضحيات قد تكون مفيدة لإعادة وهج العلاقة. عليك تفهم متطلبات الشريك المحقة. قد تكون مفتاحاً لحل المشاكل التي عانيتها مؤخرًا. حاول الحفاظ على الاستقرار في العلاقة، من خلال استمالة الشريك مجدداً.
مهنياً: تتلقى الدعم المادي الذي تستحقه. يفضل التريث في تقديم المشورة لشخص لا يستحق التضحية. ما تظن أنه خير لك قد يكون شراً. كن حذراً من عواقب القرارات التي تتخذها في محيط عملك. حاول الاستفادة من الفرص المتاحة لتحسين وضعك الاقتصادي.
عاطفياً: لست في موقع قد يخولك الحكم على تصرفات الشريك، عليك الاستماع إلى وجهة نظره أولاً. لا تتسرع في الحكم على هفوات الطرف الآخر، فقلة الثقة قد تؤثر سلباً في تطور العلاقة. بعض التنازلات مطلوبة لإنجاح العلاقة. بادر ولا تستسلم لضغوط الحياة.
مهنياً: كثرة التعمق والتفكير قد تعرّضك لخسارة العديد من الفرص. حان الوقت لإحداث تغييرات جذرية في محيط عملك. حافظ على السرية التامة في الأعمال التي تقوم بها. ثق بقدرتك على إحراز تقدم لافت في محيط عملك.
عاطفياً: لا تمارس الفوقية في التعامل مع الشريك، كونه بدأ يشعر بالملل من تصرفاتك. العصبية الزائدة قد تسبب لك مشاكل لا يمكنك حلها. لا تتسرع في اتخاذ القرارات المهمة، حان الوقت لإعادة تقييم واقع العلاقة.
مهنياً: الاستقرار قد يسمح لك بتطوير قدراتك المهنية. قد تشعر بالامتنان تجاه أشخاص يحاولون مساعدتك على الكثير من الأمور المهنية. حاول استثمار جهودك في مواضيع مهمة. بات من الضروري الاهتمام بوضعك الصحي.
عاطفياً: الابتكار في الحب قد يكون سر نجاحك. كن حذراً فالروتين قد يكون مقبرة العواطف. حرر مشاعرك من الضوابط، فقد تحصد نتائج مبهرة غير منتظرة. لا تتردد في التعبير عن وجهة نظرك في مستقبل العلاقة. امنح الشريك فرصة للتعبير عن أهميته في حياتك.
مهنياً: لا تستنزف طاقتك في القيام بعمل لن يكون لصالحك هذه الفترة. وضعك الاقتصادي سرعان ما يتحسن، خاصة إذا اعتمدت بعض التقشف في سياستك المالية. أنت على موعد مع سفر قريب لتطوير وضعك المهني.
عاطفياً: أجواء عاطفية تسلك طريقها إلى القلوب الخالية. قد تعيش لحظات لا تنسى مع الشريك. قد تقدم المزيد من التضحيات في سبيل تحقيق السعادة التي تتمناها. حاول الحفاط على استقرار العلاقةـ وإلا عانيت مشاكل أنت في غنى عنها.
مهنياً: عليك أن تكون متواضعاً في العمل. لا تحمل نفسك أكثر من طاقتك. ليس من المعيب الاعتراف بعدم قدرتك على إنجاز بعض المهام التي طلبت منك. لا تبالغ في ردود فعلك، بعض الأشخاص في محيط عملك لا يستحقون التقدير.
عاطفياً: تميل إلى المغامرات وعيش السعادة التي تتمناها. لا تسمح لأحد بالحد من اندفاعك. السعادة قد تكون في طريقها إليك. حان الوقت للتفكير خارج الصندوق. لا تسمح لأحد بالتدخل في شؤونك العاطفية.
مهنياً: بادر إلى تقديم أفكار جديدة، قد تكون مفيدة لتحسين وضعك المهني. لا تستسلم للضغوط النفسية التي تواجهها في محيط عملك، فقد تؤثر سلباً في قدرتك على الإبداع. كن متعاوناً مع زملائك في العمل، وحافظ على استقرار حياتك المهنية.
عاطفياً: محاولات الشريك المستمرة لاستفزازك قد تؤثر سلباً في استقرار العلاقة. لا تكثر من تقديم التنازلات، وإلا أصبحت الحلقة الأضعف في العلاقة. عليك البحث عن كيفية توطيد العلاقة، خاصة أن خسارة الشريك قد تعرضك للكثير من المشاكل.
مهنياً: تعامل بجدية مع العروض المهنية، ولا تتردد في التواصل مع بعض الـأشخاص النافذين. قد تتعرض لتدهور في وضعك الاقتصادي. ثق بقدرتك على إعادة ترتيب أولوياتك المهنية، إذ حان الوقت للاهتمام بمصالحك الخاصة.