توقعات الأبراج، ليوم الجمعة 12 أيلول/سبتمبر 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفياً: لا تحاول فرض مشاعرك على الشريك. أسلوبك الاستفزازي قد يثير أعصابه باستمرار، ومن الأفضل التراجع خطوة إلى الوراء للحفاظ على استقرار العلاقة، إذ إن الضغط المفرط قد يؤدي إلى نتائج معاكسة.
مهنياً: تجنّب التوسع المبالغ فيه في مجالات التجارة، فالمشاريع الصغيرة قد تكون أكثر أماناً وواقعية في الوقت الراهن. النجاح الذي تطمح إليه سيكون متاحاً قريباً شرط أن تحسن التخطيط ولا تتسرع.
عاطفياً: مشاعر الغضب التي تسيطر عليك هذه الفترة قد تكون مبرَّرة إزاء تصرفات الشريك المؤذية. لا يمكنك الاستمرار في الصمت، فقد حان وقت التحرر من عقدة الخوف واتخاذ موقف واضح.
مهنياً: إذا امتلكت روح المبادرة والإبداع، ستكون من أكثر المستفيدين في الفترة المقبلة. بانتظارك مردود استثنائي وأرباح ملحوظة. قد تقف أمام مرحلة مفصلية في حياتك المهنية، وعليك أن تكون مستعداً لمواجهة أحداث مفاجئة.
عاطفياً: لا تزال تسعى إلى استعادة علاقة كنت قد فقدتها منذ فترة. قد تكتشف، اليوم، عدم صدق نوايا الطرف الآخر. الحقيقة كانت واضحة منذ البداية، إلا أنك تجاهلتها. الوقت مناسب لحسم القرار.
مهنياً: عليك تنويع مصادر دخلك لتحقيق التوازن المالي. مراجعة جادة لأسلوب إدارتك المالية باتت ضرورة ملحّة. قد يستغل البعض جديتك في معالجة قضية حساسة بما يضر بمصلحتك، لذا لا تبرر ضعفك بأعذار غير مقنعة.
عاطفياً: ضع حدوداً واضحة في تعاملاتك مع الآخرين، إذ إن تصرفاتك قد تمنحهم إيحاءات خاطئة حول نواياك الحقيقية. الشفافية والوضوح هما الحل الأنسب لإعادة توطيد واقع العلاقة.
مهنياً: الاعتياد على الروتين قد يحدّ من تطورك المهني. ابذل جهداً إضافياً لتحسين أوضاعك المالية وتطوير عملك. لا يزال بإمكانك معالجة سوء التفاهم مع زملائك في العمل إذا بادرت إلى اتخاذ خطوات عملية.
عاطفياً: العاطفة لا تكفي إن لم تُترجم إلى أفعال. كتمان مشاعرك قد يحرمك من عيش السعادة التي تستحقها. الشريك قد يحتاج منك مزيداً من التفهّم. لا تضيع المزيد من الفرص البنّاءة لإعادة ترميم واقع العلاقة.
مهنياً: قد تنال قريباً ما تستحقه من تقدير على جهودك. شكوكك تجاه أحد الزملاء قد تكون في غير محلها، فكن حذراً لكن من دون أن تظلم الأصدقاء المقرّبين منك. وضعك الاقتصادي إلى تحسّن مستمر.
عاطفياً: إصرارك على فرض أفكارك قد يرهق الشريك. امنح الطرف الآخر مساحة للتعبير عن نفسه، وأعد ترتيب العلاقة على أسس أكثر توازناً. قد ثبت أنك قادر على إعادة التوازن إلى العلاقة.
مهنياً: أفكارك الخلّاقة كثيرة، لكن نجاحها يحتاج إلى إدارة مالية محكمة. حسن استغلال إمكانياتك قد يساهم بإعادة التوازن إلى علاقتك مع زملائك في العمل.
عاطفياً: العلاقة العاطفية بحاجة إلى أساس متين، فبادر إلى معالجة الخلافات سريعاً. لا تسمح بتدخل الآخرين في شؤونك الخاصة. السعادة في متناول يديك إذا أحسنت إدارة الموقف.
مهنياً: فرصة مهنية سانحة قد تكون أمامك اليوم، وقد لا تتكرر. بادر فوراً من دون تردّد. قد تنجح في التصدي لمحاولات البعض لإرباكك. بعض التنازلات البسيطة قد تعيد التوازن في علاقاتك مع زملائك في العمل.
عاطفياً: العلاقة مع الشريك قد تكون مستقرة. عليك الالتزام بوعودك للطرف الآخر وعدم خذلانه، فذلك قد يؤدي إلى فتور عاطفي. أنت على موعد مع حدث طال انتظاره، مما يمنحك دفعة أمل جديدة.
مهنياً: لا جديد يُذكر حالياً، لكن يمكنك تأسيس شراكة واعدة إذا أحسنت اختيار الشركاء. لا تعِد أخطاء الماضي. عليك اعتماد إستراتيجية جديدة لإعادة تصحيح أخطاء الماضي.
عاطفياً: قد تعود العلاقة مع الشريك إلى مسارها الطبيعي بعد إزالة سوء التفاهم. غيّر أولوياتك ليشعر الشريك بأهميته في حياتك. لا تتوقف عند تفاصيل صغيرة في علاقتك مع الشريك.
مهنياً: لا تستعجل النتائج، فالمشاريع الجديدة قد تحتاج إلى وقت لتنضج. قراراتك السابقة كانت صائبة وقد تؤتي ثمارها قريباً. قد تعود الأجواء التنافسية لتشغلك عن محيطك. حاول تحقيق التوازن بين العمل والعائلة.
عاطفياً: لا تهمل متطلبات الشريك. مراعاة خصوصياته ضرورية للحفاظ على استقرار العلاقة. التنازلات المتبادلة هي سر نجاحها. مفاجأة سارة قد تقلب حياتك رأساً على عقب.
مهنياً: لا تصرّ على اعتماد أسلوب إداري عقيم، فالتغيير أصبح ضرورة. الاستجابة للمستجدات المهنية قد تعود عليك بنتائج واعدة. قد تكتشف، اليوم، قيمة الصداقة الحقيقية في موقف غير متوقع، مما يمنحك دعماً معنوياً كبيراً.
عاطفياً: الفترة الحالية لا تبشّر بالكثير عاطفياً، فأنت تبحث عن المثالية المبالغ بها. قد تحتاج إلى إعادة نظر في طريقة تعاملك مع شؤون القلب. آن الأوان لاتخاذ قرارات حاسمة بعيداً عن الحسابات الشخصية.
مهنياً: الفترة المقبلة قد تحمل أحداثاً مفاجئة قد تصبّ في مصلحتك. موقعك يسمح لك بإنجاز اختراق مهني، لكنك تحتاج إلى دعم مادي ومعنوي لتحقيق ذلك.
عاطفياً: افصل بين التزاماتك العائلية وعلاقتك العاطفية. تفهّم غيرة الشريك لتجنب تفاقم الأمور. الحكمة مطلوبة للحفاظ على الاستقرار. قد يحاول البعض استفزازك، لكن الحكمة تقتضي تجاهل المزايدات.
مهنياً: لا مفر من خوض مغامرات مهنية جديدة. توخَّ الحذر من المجازفة بمشاريع غير مدروسة. الحسابات الدقيقة ضرورية هذه المرة. تحلَّ بالهدوء ولا تهرب من مواجهة المواقف الصعبة.