توقعات الأبراج ليوم الخميس 11 أيلول/ سبتمبر 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفيا: قد تصل الأمور إلى نقطة الصفر مع الشريك. سؤال يفرض نفسه بقوة اليوم، لكن لا تتسرع في الإجابة. قد تحتاج إلى المزيد من الوقت لتحليل الموقف. انفعالك المفرط يجعلك ترى الأمور من زاوية مشوشة، والمطلوب بعض الهدوء.
مهنيا: لا تتراجع عن وعود مهنية قطعتها سابقا، حتى لا تهتز الثقة بك. تعامل بجدية قصوى مع التزاماتك وإلا دفعت لاحقا ثمنا باهظا. الأخبار السلبية قد تتوارد دفعة واحدة، وتشعر بثقل المسؤوليات الملقاة على عاتقك.
عاطفيا: لا تهرب من قدرك، فالعلاقة مع الشريك قد تبدو راسخة وغير قابلة للاهتزاز. لا تكرر اختبار نواياه. الأمر بات غير مقبول وفي غير محله. آن الأوان لاتخاذ خطوة أكثر جدية، عنوانها الثقة والاحترام المتبادل.
مهنيا: قفزة نوعية قد تلوح في الأفق المهني خلال فترة قصيرة. كل المؤشرات تؤكد أن ما تقوم به سيكون مثمرا للغاية، مع تحسّن ملحوظ في أوضاعك المالية.
برج الجوزاء
عاطفيا: الروتين اليومي قد يثقل العلاقة قليلاً لكنه لم يبلغ مرحلة الخطر. لا تحتاج إلى جهد كبير مع الشريك، فهو يفهم طبيعة مشاعرك. عبّر أكثر عن عاطفتك وحوّل الأقوال إلى أفعال.
مهنيا: الأمور لا تبدو منطقية على الصعيد المهني، والأزمات قد تتوالى وأنت تعرف أسبابها. حان الوقت للتفكير في تغيير جذري، فالحلول المؤقتة لم تعد تجدي.
عاطفيا: قد تعود إلى روتينك المعتاد بعد أسبوع صاخب مع الشريك. الحديث عن فراغ عاطفي مبالغ فيه، ولن يصدّقه أحد. لا تجعل حب التملك سببا في إفساد العلاقة. الابتعاد القسري مؤقت، ويجب ألّا يخلّف آثارا سلبية.
مهنيا: لا تشعر بالرضا تجاه العرض الجديد الذي قدّمه المسؤولون. ترى أنك تستحق أكثر، وقد تفكر بقلب الطاولة على الجميع. لا تتردد في الدفاع عن حقك. حان وقت التغييرات الجذرية.
عاطفيا: قد تمرّ العلاقة بفترة حساسة بسبب عدم التوازن النفسي الذي يعيشه الشريك. هو يراهن على صبرك وقدرتك على التحمل، فلا تخذله. امنحه وقتا إضافيا وقد تكتشف قريبا أنه متمسك بك.
مهنيا: لا تكثر من الأعداء في محيطك المهني. قدراتك واضحة للجميع، لكن لا تسمح بأن تتحول إلى غرور. في المقابل، لا تجعل التواضع مدخلا للتنازل عن حقوقك.
عاطفيا: أنت اليوم أمام قرارات مصيرية في علاقتك بالشريك. مصير العلاقة مرتبط بك؛ فإما إنجاحها أو جعلها غير قابلة للاستمرار. ارتباكك في إدارة الموقف قد يعقّد الأزمة. المصارحة الصادقة هي الطريق الأقصر نحو الحل.
مهنيا: قد تمتاز بقدرتك على إدارة الأزمات المعقدة. الوضع الحالي في العمل قابل للحل، لكنه يتطلب جهدا مركزا وتعاونا مع الزملاء في العمل. وضعك الاقتصادي قد يتحسن تدريجيا.
عاطفيا: قد تشتاق إلى أيامك الجميلة مع الشريك وتتمنى عودتها. لكن لا تحمّل نفسك كامل المسؤولية، فكلاكما ساهم في تعقيد العلاقة. آن الأوان للنظر إلى الأمام بدل اجترار الماضي.
مهنيا: قد تحتاج إلى دعم حقيقي من شخص تثق به مهنيا؛ من دونه قد تواجه أزمة غير مسبوقة في عملك. قد تشعر بحالة من التوتر بعد المعطيات الجديدة التي استجدت حول قضية حساسة تشغل بالك منذ فترة طويلة.
عاطفيا: لا تكرر أخطاء الماضي. الثقة المطلقة بالشريك قد تكون ضرورية، فالشك قد يؤدي إلى عواقب وخيمة. لا تقارن بين تجربة فاشلة سابقة وعلاقتك الحالية.
مهنيا: تدخل في شراكة جديدة واعدة شرط أن تتابع تفاصيلها يوميا بدقة. بعض القرارات يجب أن تكون حاسمة اليوم. المرحلة الصعبة التي عانيت منها مؤخرا أوشكت على الانتهاء.
عاطفيا: قد تحظى بدعم كبير من الشريك، فلا تتردد في التعبير عن امتنانك. أي خيبة أمل جديدة قد تؤثر سلبا في العلاقة، فلا تظهر له أنك غير معني بمشاعره. إظهار العاطفة اليوم قد يكون أمرا أساسيا.
مهنيا: قد تتخطى بذكاء محاولات البعض لتوريطك في مشاكل مهنية. حزمك ورفضك التجاوب مع زملائك في العمل قد يجنبك خسائر مادية كبيرة.
عاطفيا: لا تسمح للشريك بأن يفرض شكل العلاقة بالكامل. سلوكك المتساهل قد يعطي انطباعا خاطئا عن ضعفك. قد تحتاج إلى تغيير جذري في طريقة تعاطيك مع الطرف الآخر.
مهنيا: تجاهل الأصوات المعارضة لقرار بيع عقار لم يعد مجديا الاحتفاظ به. قرارك صحيح، لكن احذر من تبديد المال في نشاطات غير مثمرة.
عاطفيا: على غير العادة، قد تندفع وراء عواطفك لكن بمنطقية متزنة. العلاقة مع الشريك في أفضل حالاتها، فلا تلتفت إلى محاولات التخريب من الحاقدين. اتبع صوت قلبك هذه المرة.
مهنيا: لا ترفض الاستفادة المادية من ملف عملت عليه ونجحت في إنجازه. المردود المادي حق مشروع لك، فلا تسمح لأحد باستغلالك. لا تتعامل بخفة مع الأزمة الحالية.
عاطفيا: تبدو أقل رومانسية هذه الفترة ولا ترى مبررا لبذل جهد إضافي لإرضاء الشريك. لحسن الحظ هو يتفهم وضعك؛ ما يساعد في استمرار العلاقة مستقرة. لا تبالغ في الجمود، فقد حان وقت التغيير.
مهنيا: ما زلت تعيش على أمجاد نجاحاتك الماضية من دون اتخاذ أي خطوات جديدة. حان الوقت لتنشيط مسارك المهني ودفعه إلى الأمام. ثق بقدرتك على تحقيق النجاحات التي تستحقها.