توقعات الأبراج ليوم الأربعاء 10 أيلول/سبتمبر 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفياً: التضحية ركن أساسي في نجاح أي علاقة. عليك أن تدرك حدود العلاقة، وما تقوم به حالياً قد يتجاوز المنطق. لا تسمح لأحد بأن يذيب شخصيتك أو يمحو حضورك.
مهنياً: قد تفكر جدياً في تغيير مسارك المهني. الفرص ليست مثالية، لكنها قد تشكل بداية لتحول تحتاج إليه. لم يعد مقبولاً الاستمرار في الشكوك غير المبررة تجاه كل ما يدور حولك.
عاطفياً: ما زلت غير قادر على ضبط مفهوم الثقة أو طريقة منحها للشريك. الهواجس المتكررة قد تستدعي مواجهة صريحة وشفافة. مطالبك اليومية قد تكون مرهقة للطرف الآخر.
مهنياً: بعض أساليبك القديمة في إدارة الشؤون المالية لم تعد نافعة. التمسك بها يشكل عبئاً عليك، فتخلَّ عنها سريعاً. استمع لنصيحة أحد المقربين بعد فترة عناد طويلة سببت نتائج عكسية.
عاطفياً: ما يطلبه منك الشريك بسيط ولا يتعدى التفهم والاحترام المتبادل. نجاح العلاقة مرهون بقدرتك على احترام خصوصياته. لا تبحث عن السعادة في المكان الخاطئ.
مهنياً: اليوم مناسب لمراجعة بعض المعطيات الخاطئة التي أدت إلى نتائج سلبية. مساهمتك في تصحيح المسار قد تكون ثمينة. ترددك المستمر قد يثير تساؤلات زملائك.
عاطفياً: الإفراط في تلبية مطالب الشريك قد يدفعه إلى التمرد. كن هادئاً ووازن بين القلب والعقل، فالدلال الزائد لا ينتهي دائماً بخير.
مهنياً: اغتنم الفرص المتاحة مع بداية الأسبوع، لكن لا تتسرع في ترك عملك الحالي قبل أن تؤمن بديلاً مناسباً. قد تقدم على خطوة غير محسوبة رغم علمك السابق بعواقبها.
عاطفياً: التروي في اتخاذ القرارات ضرورة في هذه المرحلة. ناقش هواجسك مع الشريك بجدية ولا ترضَ بأنصاف الحلول. حان وقت التغييرات الجذرية في العلاقة.
مهنياً: شغفك بالعمل قد يجعلك تتفوق حيث يفشل الآخرون. قريباً ستترجم جهودك إلى نجاح ملموس. قد تبدأ أسبوعك بأخبار إيجابية تعزز ثقتك بنفسك وتشعرك بأن الحظ إلى جانبك.
عاطفياً: لا تشعر بفراغ عاطفي، فالشريك يمنحك الكثير من وقته. لا تستغل هذا التفاني ولا تقلل من قيمة تضحياته. قدرتك على التأثير كبيرة، فاستثمرها إيجابياً.
مهنياً: اليوم مناسب لوضع أسس قوية لبداية مهنية واعدة. لا تدع العثرات البسيطة توقف مسارك. قد تجتاز اختباراً حقيقياً بنجاح وتشعر بتحسن ملحوظ.
عاطفياً: قد تحاول استغلال مشاعر الشريك لتحقيق ما تريد، لكنه أذكى مما تظن. اعمل على تقليص المسافات بينكما بتوازن. كن حذراً فالتفاصيل الصغيرة اليوم مؤثرة.
مهنياً: لا تحب تلقي الأوامر، لكن قبول الملاحظات البناءة قد يكون ضرورة. أسلوبك المتوتر قد يعيق التقدم ويستدعي تغييرات جذرية.
عاطفياً: حيرتك بين العقل والقلب قد تؤخر قرارك بشأن العلاقة. حاول إيجاد توازن يحفظ مشاعرك ويضمن استقرارك. الشريك قد يسعى لاستغلال قدراتك، فلا تتردد في الرفض.
مهنياً: لا تضيّع أي فرصة تعرض عليك، حتى وإن بدت غير مكتملة. بإمكانك تعديل شروطها بما يخدمك. وضعك الاقتصادي قد يتحسن تدريجياً إذا أحسنت إدارة شؤونك.
عاطفياً: قدرتك على استيعاب الشريك مطلوبة الآن. تعامل بهدوء مع الأزمة المتجددة، وحافظ على موقف مسؤول يحمي العلاقة من تدخلات الآخرين.
مهنياً: لا تبنِ خططك على معلومات غير دقيقة. قبل أي مشروع استثماري، تحقق من مصادرك الموثوقة. لا تقيّد نفسك بالتزامات ضارة إذا اكتشفت أنها ضد مصلحتك.
عاطفياً: خذ مشكلات الشريك بجدية، ولا تسمح للملل بالتسلل للعلاقة. حان وقت التجديد في المشاعر. التسرع في التغيير قد يثير شكوك الشريك.
مهنياً: تأقلمك مع المستجدات لا يجب أن يتحول إلى كسل. أعد شحن طاقتك وواجه تحدياتك بروح جديدة. قد تتمكن من تجاوز بعض الملفات العالقة.
عاطفياً: تجاهل الشريك أو الهروب من المواجهة قد يؤدي لنتائج خطيرة. العلاقة تحتاج إلى تضحيات متبادلة. تخلَّ عن التفكير السلبي وحاول إعادة وصل ما انقطع مع الأصدقاء.
مهنياً: جهودك المكثفة قد تؤتي ثمارها. التزم بالانضباط وتجنب المغامرات غير المدروسة. الحياة أوسع من زاوية النظر الضيقة التي اعتدتها.
عاطفياً: قد تُختبر مجدداً لإثبات جديتك. تصرف بحكمة ولا تتهور في معالجة الخلافات. عبّر عن مشاعرك بصدق، فقد حان وقت كسر البرود.
مهنياً: سعيك إلى الاستقرار يمنحك الرضا. لا تراهن على أرباح وهمية. تحتاج إلى أفكار مبتكرة للخروج من الروتين. ثق بقدرتك على تحقيق النجاحات.