توقعات الأبراج ليوم الاثنين 1 أيلول/سبتمبر 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفياً: تصرفات الشريك غير المتوازنة قد تثير حيرتك، فتقرر بشكل مفاجئ عدم الصمت عن بعض السلوكيات غير المقبولة. لا داعي لتوتير الأجواء، عبّر عن أفكارك بهدوء، وإن لم تحصل على أجوبة منطقية، فالقرار بيدك لتحديد مستقبل العلاقة.
مهنياً: قد تحقق نجاحاً كبيراً بعد طول انتظار. قد تنجح باستعادة وهج النجاحات السابقة. حافظ على الاجتهاد والمثابرة، فالوصول إلى القمة أسهل من المحافظة عليها. وضعك الاقتصادي إلى تحسن مستمر.
عاطفياً: تفاصيل جديدة في علاقتك بالشريك قد تنفجر دفعة واحدة. كن حذراً من تدخل بعض الحاسدين الذين يسعون لتخريب واقعك العلاقة، فالأسباب قد تنكشف تدريجياً. عليك تجاوز المشاكل المستعصية تدريجياً.
مهنياً: تعاونك مع شخص قادم من الخارج قد يكون مثمراً، وقد تحظى أفكارك بالإعجاب، لتصبح محط أنظار الجميع. الأمور قد تسير وفق الخطة المرسومة. حاول التخفيف من الهدر المالي الذي عانيت منه مؤخراً.
عاطفياً: كن حذراً، فالشريك لن يوافق على يكون في المرتبة الثانية في حياتك. وجود صديق جديد قد يستحوذ على وقتك ما يثير المزيد من الإشكاليات. عليك إعادة ترتيب أولوياتك، فمرحلة ما قبل الارتباط لا يمكن أن تستمر.
مهنياً: قد تشعر بالاستقرار في محيط عملك، وهذا يرضيك حالياً. لكن من الحكمة التأكد من الوضع الفعلي للمؤسسة التي تعمل فيها. قد تحتاج للشعور بالأمان لإعادة ترتيب أولوياتك المهنية.
عاطفياً: تستغل جاذبيتك وحيويتك للتأثير في الشريك، ما يسهل حصولك على الأمور التي تتمناها. علاقتك مع الشريك قد تتطور إيجابياً، وقد يدفعك ذلك للتفكير جدياً في مستقبلها.
مهنياً: نجاحاتك متواصلة، لكن الحفاظ عليها يحتاج جهداً مضاعفاً. لا تدع الكسل يسيطر عليك، ومنح نفسك قسطاً من الراحة فقد يؤدي ذلك الى زيادة إنتاجيتك في العمل. حافظ على السرية التامة في الأعمال التي تقوم بها.
عاطفياً: للباحثين عن الحب، الفرصة سانحة لبناء علاقات جديدة. كفّ عن إخفاء مشاعرك، فالصراحة أفضل سبيل للوصول إلى الأمور التي تتمناها. لا تسمح لمشاكلك العائلية من التأثير سلباً في تطور العلاقة.
مهنياً: قد تواجه تحديات جديدة، وقد يحاول البعض حرمانك من استحقاقك. لا تسمح لأحد باستغلال قدراتك دون مقابل عادل. كن منطقياً في القرارات التي تتخذها. حياتك المهنية تستحق مزيداً من الاهتمام.
عاطفياً: حافظ على مصداقيتك مع الشريك، فأي خطوة خاطئة قد تؤثر سلباً في استقرار العلاقة. قد تواجه اليوم اختباراً مهماً في العلاقة، فلا تستهِن به. ثق بقدرتك على نقل العلاقة إلى مستوى أفضل.
مهنياً: لا تراهن على أفكار غير منطقية، فالالتزام بالقواعد الأساسية مع جهد إضافي قد يقودك إلى نتائج جيدة. وضعك الاقتصادي قد يتحسن تدريجياً خاصة بعد النجاح الذي حققته مؤخراً في محيط عملك.
عاطفياً: قذ تعيش استقراراً عاطفياً بعيداً عن التوتر. ورغم اعتيادك على روتين معين، فإن تجاوبك مع اقتراحات الشريك لإضفاء مزيد من الاستقرار على واقع العلاقة، قد يكون لصالحك.
مهنياً: عاطفتك الزائدة في العمل قد تضر بك. لا يمكنك الموافقة على أي إجراء في العمل قبل التأكد من أنه يخدم مصالحك. لا مكان للمجاملة في محيط عملك.
عاطفياً: كن متفهماً لظروف الشريك، فهو يمر بمرحلة صعبة ويحتاج إلى دعمك. ملاحظاتك القاسية ليست في محلها حالياً.
الحوار الهادئ قد يكون الحل الأنسب للعديد من المشاكل.
مهنياً: المعطيات الحالية لا تكفي لاتخاذ قرارات حاسمة. قد تحتاج إلى تعاون الآخرين لتحقيق التقدّم. كن حذرا من بعض الرسائل التي قد تحمل فرصاً مهمة.
عاطفياً: تفهمك لتصرفات الشريك قد يكون المفتاح الأساسي لتجاوز أزمة قد تواجه العلاقة. شخصيتك القوية قد تكون سبباً في تعقيد العلاقة أحياناً، لذا تحلَّ ببعض الليونة.
مهنياً: أخبار سارة قد تلوح في الأفق، وتقدّم مهني بارز في انتظارك. انتهز الفرصة ولا تهدرها. التغييرات المحيطة بك قد تحتاج وقتاً لاستيعابها. لا تستعجل الحكم على أمور لم تتضح بعد.
عاطفياً: ما زلت تركض وراء أوهام ماضية. لقد حان وقت مواجهة الحقيقة. بعض العلاقات لا يمكن إحياؤها من جديد. توقف عن إضاعة وقتك في أمور قد تؤثر سلباً في قدرتك على التحكم بمستقبل العلاقة.
مهنياً: طموحك وإصرارك قد يدفعانك لتحقيق إنجازات ملموسة. لا تسمح للتفاصيل الصغيرة أن تبطئ اندفاعك نحو النجاح.
مواقفك لن تكون واقعية هذه الفترة، مما يضعك في أزمات غير منطقية.
عاطفياً: غياب الحوار البناء مع الشريك قد يهدد واقع العلاقة. لا تكتفِ بالذكريات القديمة، بل اسعَ إلى تطوير العلاقة وتجديدها. تحمل تبعات خياراتك، ولا تعول على مساعدة الشريك.
مهنياً: الفوضى قد تسود في محيطك المهني. حان الوقت لإعادة ترتيب أولوياتك وفق رؤية أكثر واقعية قد تضمن لك الاستقرار المالي. قد تفتعل أجواء استفزازية في محيطك المهني، وهذا قد يخلق لك عداوات أنت في غنى عنها.
عاطفياً: امنح الحب وقتاً واهتماماً، فإهمال قلبك جعلك فاقد الحماسة. لا تستسلم لأوهام قد تقيّدك، فهي محض خيال عابر. لا تسمح للشريك باستغلالك، فطموحك مشروع وقابل للمناقشة.
مهنياً: لا تبذل الجهد الكافي لنيل الفرص المتاحة، بينما المنافسة شديدة. اعتمد مقاربة أكثر جدية، فالمسألة قد تحتاج إلى عمل مضاعف. ثق بقدرتك على تحقيق الكثير من أهدافك، خاصة بعد النجاح الذي حققته مؤخراً.