توقعات الأبراج ليوم الجمعة 22 آب/أغسطس 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفيًا: العلاقة مع الشريك قد تحتاج إلى المزيد من الحيوية، الإصرار على الروتين قد يثير توتر الطرف الآخر. ابذل جهدًا إضافيًا لتمنحه شعورًا بالرضا، وابحث عن مساحة مشتركة قد تعزز الثقة المتبادلة.
مهنيًا: لا تعقّد الأمور أكثر مما هي عليه في عملك. بعض التنازلات غير الجوهرية ليست خطأ، فالغاية قد تبرر الوسيلة. حان الوقت للتخلص من حالة التردد التي عانيت منها مؤخرا. ثق بقدرتك على كسر حاجز الصمت.
عاطفيًا: لم تعد قادرًا على إخفاء مشاعرك تجاه أحد الأشخاص، وتبدو مستعدًا لتقديم بعض التضحيات. لكن عليك أن تكون متوازنًا في اندفاعك وأن تحسب خطواتك جيدًا. لا تعتمد كثيرًا على حدسك، والأفضل التأكد من مشاعر الطرف الآخر.
مهنيًا: لست متحمسًا للعرض الجديد. قد تبحث عن مساحة خاصة تنطلق فيها بعيدًا عن القيود الوظيفية. الفكرة تستحق المغامرة، فلا تتردد. الأجواء حولك قد تبدو مرحة، فاستفد منها للخروج من الضغوط المعتادة.
عاطفيًا: قد تستمد القوة والشجاعة من الشريك، وتمنحه أخيرًا التقدير الذي يستحقه بعدما أدركت أثره الكبير في حياتك. لا تبخل ببذل الجهد لتذليل الالتباسات. قد تضطر للإجابة عن سؤال طالما تهرّبت منه.
مهنيًا: تجنّب التصعيد مع المسؤولين، فالأمور لن تكون في صالحك. إيصال الأفكار لا يحتاج إلى صخب. لا تُحَمِّل نفسك ما يفوق طاقتك. حان الوقت لاعتماد استراتيجية جديدة قد تعيد وهج النجاحات السابقة.
عاطفيًا: لا تبالغ في الرهان على علاقة من طرف واحد. لا يجوز أن تبقى معلّقًا في الهواء بلا مؤشرات مشجعة. أسرع في طيّ الصفحة والعودة إلى التفكير الواقعي. قد تحتاج إلى المساعدة، فلا تتردد في طلبها.
مهنيًا: قد تتخذ خطوة نوعية في حياتك المهنية. التغيير هذه المرّة قد يشمل طبيعة العمل نفسها، والدافع سيكون ماليًا. قد تعتمد على قدراتك الذاتية لتجاوز محنة لن تترك أثرًا سلبيًا.
عاطفيًا: قد تنساق خلف مشاعرك وتتناسى الكثير من أسس العلاقة الناجحة. قد تختار المغامرة في الحب غير آبه بالنصائح. أنت وحدك تتحمّل مسؤولية نتائج خياراتك العاطفية.
مهنيًا: لم تتأقلم بعد مع عملك الجديد ولا مع زملائك. قد تحتاج إلى وقت إضافي، لكن إن لم يكن العمل مناسبًا لطموحاتك، فلا مجال للمساومة. الوقت غير مناسب للانتقال للعمل في مكان جديد.
عاطفيًا: لا بد من الوصول إلى حلول سريعة لبعض التفاصيل العالقة مع الشريك. مشاعر الندم ليست في مكانها، ولا داعي للتراجع عن المواقف الأساسية غير القابلة للتفاوض. بعض التسويات قد تمنح العلاقة فرصة أخرى.
مهنيًا: طموحاتك كبيرة كعادتك، لكن الظروف الحالية قد تبدو معقّدة. ابحث عن السبل الكفيلة بإخراجك من حالة التوتر التي تعيشها. وضعك الاقتصادي إلى مزيد من التطور.
عاطفيًا: لا تزال بانتظار رد فعل الشريك تجاه مبادرتك الأخيرة. قد يطول الانتظار، فالأمور ليست بالسهولة التي تتوقعها. الشفافية التي اعتمدتها لا تعني بالضرورة اقتناع الطرف الآخر بوجهة نظرك. المصارحة قد تبدو ضرورية.
مهنيًا: لا تستهِن بالتحديات في العمل. بعضها لا يُحل بالجهود الفردية بل يحتاج إلى حلول مبتكرة وخارجة عن المألوف. نجاحك في تجاوز بعض العقبات قد يثير الحسد، فكن متوازنًا ولا ترهق نفسك.
عاطفيًا: قد تتجاوز أزمة عابرة مع الشريك بذكاء، لكن لا تضغط عليه كي يتأقلم بسرعة مع الوضع الجديد. قد تتعقد الأمور إن لم تُحسن التعامل في الفترة المقبلة.حياتك العاطفية بحاجة إلى مزيد من الاهتمام.
مهنيًا: لا تخض مجالًا لا تتقنه، فذلك مغامرة غير محسوبة. أي خطوة جديدة يجب أن تسبقها دراسة دقيقة. تعاون مثمر قد يلوح في الأفق. لا جدوى من فتح ملفات قديمة بلا فائدة. قد تحتاج إلى رؤية مختلفة للأحداث.
عاطفيًا: قد تبحث عن ارتباط جدي، لكن البعض يصطدم بغياب جدية الطرف الآخر. لا تتراجع عن أهدافك ولا تسمح لأحد بجرّك إلى ملعبه. حان الوقت لحسم التردد في القرارات العاطفية.
مهنيًا: لا تبرر قراراتك الخاطئة. التراجع عنها في هذه المرحلة أفضل بكثير من الإصرار عليها. قد تشعر بالفخر بتحقيق أحد أهدافك القديمة. المبالغة في الاحتفال قد تثير التوتر لدى البعض.
عاطفيًا: لا تُكثِر من النقاشات العقيمة مع الشريك. لا تضع عراقيل أمام علاقة ناجحة نسبيًا. ابحث عن حلول واقعية، فشكوك الطرف الآخر قد تكون مبررة. ثق بقدرتك على جذب الشريك.
مهنيًا: قد تتميز بسرعة بديهة تمكّنك من إيجاد الحلول. رغم تعثر محاولاتك للعثور على فرصة عمل جديدة، قد تحقق بعض الأرباح غير المتوقعة. تجنّب المبالغة في ردود فعلك تجاه قضايا يمكنك تجاوزها.
عاطفيًا: قد تسعى للدخول في علاقات عابرة؛ بعد حالة الإحباط التي عانيت منها مؤخرا. هذا التبرير قد يكون غير منطقي، وهو محاولة للهروب من الالتزام. مراجعة المواقف المتطرفة أمر واقعي وملح.
مهنيًا: التنقّل المتكرر في العمل ليس معيار نجاح. قد تحتاج إلى الاستقرار في عملك الحالي، فالمؤشرات كلها إيجابية. قد تملك كل مقومات النجاح. لا تهمل الرد على الاتصالات، فقد يظهر لاحقًا أن ما ظننته سلبيًا قد يصب في مصلحتك.
عاطفيًا: قد تحتاج إلى وقت إضافي لحسم مشاعرك. لا تضع نفسك تحت الضغوط النفسية. منح العلاقة فرصة ثانية خيار صائب، لكن لا تتسرع في اتخاذ القرارات. البحث عن الكمال مجرد وهم، فتمسّك بالحد الأدنى المقبول .
مهنيًا: قد تفكر مجددًا في السفر بعد تعثر مشروعك الجديد. هذه الخطوة قد تكون الحل الأنسب لك. قد تحتاج لدراسة معمقة قبل التنفيذ لتجنّب أي تعثر إضافي.