توقعات الأبراج ليوم الثلاثاء 17 يونيو/حزيران 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفيًّا: أعد النظر في خياراتك العاطفية. بعض الظروف قد تكون استثنائية لتحسين واقع العلاقة. رهانك على تطوّر العلاقة قد يكون مخيّبًا للآمال. التذمّر المستمر من تصرّفات الشريك قد يكون مبالغًا فيه. حاول تصحيح ظروف العلاقة. كن واقعيًّا في القرارات التي تتخذها.
مهنيًّا: ليس بالتمنّيات وحدها تُحقّق النجاحات التي تستحقّها. ما تخطّط له قد يكون مفيدًا للغاية؛ لا تتردّد في التعبير عن وجهة نظرك بحرية. قد تكون أمام فرصة استثنائية لتحسين مكانتك في محيط عملك. عليك إحراز تقدّم ملفت في شؤونك المهنية. ثق بقدرتك على التقدّم.
عاطفيًّا: قد تكون الأجواء مشحونة عاطفيًّا. قد تشعر بالعجز عن اتخاذ القرارات الصحيحة. بعض التضحيات قد تبدو ضرورية. لا تتسرّع في التعبير عن مشاعرك الحقيقية تجاه الشريك. عليك التأنّي في خياراتك العاطفية؛ والبحث عن مصالحك الخاصة من العلاقة.
مهنيًّا: قد تعلّق الكثير من الآمال على شراكة واعدة مع بعض الأصدقاء المقرّبين. احذر من الثقة العمياء؛ قد تكون مكلفة للغاية إذا لم تحسبها جيّدًا. لا بدّ من الفصل بين شؤونك المهنية والعائلية. ثق بقدرتك على تحسين مكانتك في محيط عملك.
عاطفيًّا: قد تشعر أنّ خيارك العاطفي كان صائبًا هذه المرّة. لا تُبالغ في ردود فعلك. ليس في الأمر مبالغة؛ وإنما توصيف لواقع غير مسبوق في حياتك العاطفية. بعض التفاصيل لا تبدو مهمّة؛ لا تتوقّف عندها وإلا عانيت من مشاكل قد تسيء لمكانتك في قلب الشريك.
مهنيًّا: قد تتّجه إلى مراجعة جدّية لواقعك المهني؛ لا تسمح لأحد بالتأثير في اندفاعك. قد تبذل الكثير من الجهود للحصول على مشروع استثماري جديد. حاول الاستفادة من الطاقة الإيجابية والمضي لتحسين مكانتك في محيط عملك. لا تتغاضَ عن حقوقك المهنية؛ حاول الاستفادة من تفهّم زملائك في العمل.
عاطفيًّا: استمع لصوت القلب. لا تسمح للشريك بالتغاضي عن حقوقك المعنوية. حاول تحسين واقع العلاقة؛ والانطلاق نحو عيش السعادة التي تتمناها. ثق بقدرتك على تحسين مكانتك في قلب الشريك. لا تُكثِر من تقديم التنازلات؛ وإلّا أصبحت الحلقة الأضعف في العلاقة.
مهنيًّا: وضعك المهني قد يشهد بعض التوتّر. لا تُهمل مسؤولياتك. قد تحتاج إلى بعض القرارات المهمّة التي قد تعيد لك وهج النجاحات السابقة. لا تتأخّر في تنظيم واقعك المهني؛ إذا كنت حقًّا تتمنّى تحسين وضعك الاقتصادي. لا تتخلَّ عن بعض القرارات الجوهرية التي قد تعيد لك نجاحات الماضي.
عاطفيًّا: الظروف غير ملائمة للدخول في علاقة عاطفية جديدة. عليك تأجيل المشاريع المرتبطة بشؤون القلب. احذر من تكبُّد المزيد من الخسائر التي قد تسيء لمكانتك الاجتماعية. لا تتسرّع في التعبير عن اهتمامك بأحد الأشخاص المقرّبين منك.
مهنيًّا: قد تنجح في استمالة الشريك؛ وإيجاد حلول منطقية لتدهور وضعك الاقتصادي. قد تمتاز بالقدرة على الإبداع مهما كانت الظروف سيئة. الفرصة قد تكون متاحة لتحسين مكانتك في محيط عملك. لا تتردّد بالاستفادة من نصائح الأشخاص المقرّبين منك؛ قد تنعكس إيجابًا على واقعك المهني.
عاطفيًّا: لا تسمح للشريك باستغلال نقاط ضعفك. قد تُحسن توظيف مشاعرك في المكان الصحيح. ثمّة علاقة واعدة قد تلوح في الأفق. تخلّص من قراراتك المتسرّعة؛ وحاول إيجاد حلول منطقية لسوء التفاهم الذي خيّم على واقع العلاقة. لا تتسبّب بخسارة الشريك؛ وإلا عانيت من مشاكل أنت في غنى عنها.
مهنيًّا: تخلّص من أفكارك السلبية؛ وحاول إيجاد صيغة منطقية لمشاكلكما المتراكمة. المنافسة قد يكون لها قواعدها الخاصة. لا تسمح لأحد بتخطّي الخطوط الحمراء. حان الوقت لفرض وجهة نظرك على زملائك في العمل.
عاطفيًّا: حان الوقت للتعويض عن فشل علاقاتك السابقة. قد تتألّق مجددًا في علاقة جديدة قد تعوّض لك خسائر الماضي. كن متفهّمًا لمتطلبات الشريك؛ وحاول اعتماد صيغة منطقية قد تعيد لك ثقتك بالطرف الآخر. حان وقت الاهتمام بكيفية تقييم واقع العلاقة.
مهنيًّا: لا تحمّل زملاءك في العمل مسؤولية هفواتك السابقة. كن متفهّمًا لردود الفعل الشاجبة على تصرّفاتك. وضعك الاقتصادي قد يتحسّن تدريجيًّا؛ إذا أحسنت إدارة شؤونك المهنية. حان الوقت لاتخاذ القرارات المهمّة. لا تتهاون مع محاولات الإساءة لمكانتك المهنية.
عاطفيًّا: قد تكتشف أنّك أخطأت بحق الشريك. قد تنجح في إعادة علاقتك مع الشريك إلى واقعها الطبيعي. الظروف قد تكون مناسبة لإعادة تحسين ظروف العلاقة. عليك أن تكون متفهّمًا لردّة فعل الشريك المحقّة. حان الوقت لمنح نفسك فرصة عيش السعادة التي تستحقّها.
مهنيًّا: قد تكتسب ثقة المسؤولين بعد النجاحات التي حققتها مؤخرًا. قد تتلقّى الدعم المادي الذي تستحقّه. عليك الحدّ من الهدر المالي. حان الوقت لاعتماد استراتيجية جديدة قد تعيد لك نجاحات الماضي. احرص على اتخاذ القرارات الصائبة.
عاطفيًّا: قد تنجح في إيجاد حلول منطقية لسوء التفاهم الذي أثّر سلبًا في تطوّر العلاقة. قد تبدو على بُعد خطوة من تحقيق أهدافك من العلاقة. تمسّك بالشريك؛ ولا تتهاون مع أيّ شخص يحاول الإساءة لمكانتك في قلبه. حان وقت الانتقال لعيش السعادة التي تستحقّها.
مهنيًّا: قد تبدو على بُعد خطوة من تحقيق إنجاز غير مسبوق على الصعيد المهني. كن حاسمًا في خياراتك. الفرصة لن تتكرّر مرّة أخرى؛ احرص على الاستفادة منها جيّدًا. استمع لصوت العقل؛ ولا تسمح لأحد بالتدخّل في شؤونك المهنية.
عاطفيًّا: لا تعلّق الكثير من الآمال على تصرّفات الشريك. حافظ على هدوئك؛ وحاول إيجاد حلول منطقية لخلافاتك مع الطرف الآخر. لا تسمح بتراكم المشاكل بينكما؛ المصارحة قد تكون جزءًا لا يتجزأ من نجاح حياتك العاطفية.
مهنيًّا: قد تتلقّى الدعم المادي الذي كنت تنتظره منذ مدّة. عليك الحفاظ على المكتسبات المادية من خلال إيجاد حلول منطقية لمشاكلك المتراكمة. لا بدّ من تقديم أفضل ما لديك كي تحافظ على التطوّر المهني الذي حققته مؤخرًا.
عاطفيًّا: عليك التخلّص من الروتين الذي أثّر سلبًا في استقرارك العاطفي. حان الوقت للتعامل بنضوج مع تطوّرات العلاقة. عليك التخلّص تدريجيًّا من العراقيل التي حاولت الحدّ من تطوّر العلاقة. ثق بقدرتك على إعادة تحسين ظروف حياتك العاطفية.
مهنيًّا: لم يعد مجديًا التغاضي عن هفوات زملائك في العمل. حاول إيجاد حلول منطقية لإعادة وهج النجاحات السابقة. أنت مسؤول بقدر غيرك؛ وتعرف جيّدًا حجم الأخطاء المرتكبة. لا تتردّد في التعبير عن وجهة نظرك بحرية. حان وقت البحث عن كيفية تطوير وضعك المهني.
عاطفيًّا: قد تشعر أنّ خيارك العاطفي كان صائبًا هذه الفترة. قد تمنح الطرف الآخر دون حدود؛ لكنك لن تحصل على النتائج المرجوّة من العلاقة. لا تعاند الواقع. حان الوقت لإعادة تقييم علاقتك مع الشريك؛ واتخاذ القرارات التي قد تساعدك على استمالته مجددًا.
مهنيًّا: قد تحاول عبثًا التعويض عن فرصة تم أخذها منك في غفلة عنك. عليك مقاربة الأمور من منظور مختلف؛ واعتماد استراتيجية جديدة أكثر منطقية. ثق بقدرتك على اختيار الظروف التي تتلاءم مع وضعك الاقتصادي. لا تتسرّع في القرارات التي تتخذها هذه الفترة.