توقعات الأبراج ليوم الجمعة 13 يونيو/ حزيران 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفياً: ضع مصالحك الخاصة في أولويات حياتك العاطفية. التنازلات قد تبدأ صغيرة لكنها قد تصبح مع الوقت جزءاً أساسياً من العلاقة. لا تمنح الشريك أكثر مما يستحقه، خصوصاً أنه لا يزال متحفظاً عن الكثير من المواضيع المهمة الخاصة بتطور العلاقة.
مهنياً: قد تتلقى إشارات إيجابية من شخص كنت تعوّل عليه للبدء بمرحلة مهنية جديدة. لا تزال الأمور في مرحلة الكلام، لا شيء على أرض الواقع. لا ضير من الانتظار. لا تظن أن كل ما تفعله سيرتدّ إيجاباً عليك. حان الوقت لإعادة النظر بالكثير من الأفكار غير العملية.
عاطفياً: لا تسمح للشريك باستغلال قلبك الطيّب. لا تكثر من تقديم التضحيات، وإلا أصبحت الحلقة الأضعف في العلاقة. عليك أن تُحسن في خياراتك العاطفية؛ كي لا تغرق مجدداً في مستنقع من الأزمات التي لا تنتهي. رهانك على مستقبل العلاقة الجديدة لا يبدو في مكانه.
مهنياً: قد تمضي قدماً في التعامل مع ملف شائك في العمل. لا تتراجع أمام الضغوط التي تُفرض عليك. لا تتساهل مع الأشخاص الذين حاولوا الإساءة لمكانتك المهنية. حان وقت الحساب والتغييرات الجذرية التي قد تغيّر مسار التطورات المهنية.
عاطفياً: هدوء واستقرار عاطفي قد يصل إلى حدّ الملل من الشريك. قد تشعر بالرضا لأنك بعيد عن المشاكل الروتينية التي تحصل في العلاقة العاطفية. حان وقت الانتقال لعيش السعادة التي تستحقها. ثق بقدرتك على استمالة الشريك مجدداً.
مهنياً: لا تقسُ على نفسك كثيراً؛ لست الشخص الوحيد الذي يعاني من تدهور وضعك الاقتصادي. عليك أن تقلّل من شروطك التعجيزية والمضي قدماً لتحقيق أهدافك. لا بد من تغيير أولوياتك المهنية، وإحداث ثورة في جدول أعمالك اليومي.
عاطفياً: لا تبتعد كثيراً عن الشريك هذه الفترة؛ لأنه بات يشعر بالضجر. لا يمكن للمشاغل أن تمنعك من تخصيص الوقت الذي يستحقه. لا بد من إيجاد التوازن المطلوب بين حياتك العملية والعاطفية. كن حذراً، أنت تضع العلاقة في مهبّ الريح.
مهنياً: قد تطمح للحصول على ترقية معنوية وتحسين ظروفك المالية. طموح مشروع. لكن عليك السعي لتحسين مكانتك المهنية. ثمة بدائل كفيلة بتحسين مكانتك في محيط عملك، ثق بقدرتك على ترك بصمة مميزة.
عاطفياً: لا تتردد في البوح بكل ما يخطر ببالك للشريك. هو ينتظر منك صراحة مطلقة، لا اللعب على الكلام. لست في موقع يسمح لك بالمناورة كثيراً. كل ما تفعله بات مكشوفاً ومفضوحاً أمام الشريك.
مهنياً: قد تحصل على مردود مالي جيد قد ينقذك من حالة التردد التي تعيشها. عليك أن تبحث عن طرق جديدة للحصول على ما تستحقه. لا تبالغ كثيراً في ردود فعلك، حان الوقت لترك بصمة مميزة في محيط عملك.
عاطفياً: قد تجد نفسك مضطراً لتنفيذ قرارات الشريك. تحمّل مسؤولية الهفوات التي قمت بها مؤخراً. يستحق منك الشريك كل الثقة؛ فهو يؤمّن لك الاستقرار العاطفي المفقود منذ مدة طويلة. لا تُبَالِ بثرثرات البعض. افعل ما يريحك.
مهنياً: قد تحقق النتائج التي تتمناها مهنياً. أَحسِن التعامل مع المشاكل الطارئة في العمل. لا تسمح لأحد بالحدّ من طموحاتك المشروعة. ثق بقدرتك على إيجاد مخرج منطقي لمشاكلك المتراكمة. حان الوقت لفرض وجهة نظرك على زملائك في العمل.
عاطفياً: عليك تقبّل الرأي الآخر، والمضي قدماً لإحراز التقدّم الذي تتمناه. لا بد من إيجاد التوازن المنطقي في القرارات التي تتخذها. التضحية لا يمكن أن تكون من طرف واحد. حان الوقت لإدراك مكانتك في قلب الشريك.
مهنياً: لا تكثر من تقديم التنازلات في محيط عملك. لا تتردد في التعبير عن وجهة نظرك بحرية. عليك رفض الإملاءات الخارجية التي تُفرض عليك. رهانك على الوقت قد يكون في مكانه الصحيح. لا بد من إيجاد فرصة استثنائية لإحراز التقدّم المطلوب.
عاطفياً: قد تمرّ بحالة من التخبط العاطفي. هذا الأمر قد ينعكس سلباً على الشريك. لا تعرف ما تريده، وكأنك تتعامل للمرة الأولى مع الطرف الآخر. احذر من خسارة الشريك، ولا تتردد في إجراء مراجعة باتت أكثر من ضرورية.
مهنياً: لا تسمح للروتين بأن يقضي على طموحك المهني. عليك أن تتحلّى بالشجاعة وتُقدِم على كسر القواعد والأعراف كي تتحرّر نفسياً. تعامل بواقعية مع الأحداث المستجدة. حان وقت الاهتمام بمصالحك الخاصة.
عاطفياً: قد تخوض مرة جديدة مغامرة عاطفية محفوفة بمخاطر الفشل. المكتوب يُقرأ من عنوانه؛ فلا تُراهن على بعض الأمور غير الواقعية لتغيير بعض الأساسيات التي لن تتغير. تخلّص من تصرفاتك الاستفزازية التي أساءت لواقعك العاطفي.
مهنياً: قد تتخلص تدريجياً من الضغوط النفسية التي تواجهها في محيط عملك. قد تنتظر أن تُترجم الوعود المهنية إلى واقع ملموس. لا تُبالغ كثيراً في التوقعات؛ كي لا تُصاب بخيبة أمل كبيرة. لا شيء يبرر تقديم التنازلات غير المنطقية.
عاطفياً: قد تعيش هذه الفترة في دوّامة العلاقة الفاشلة. قد تختار الابتعاد عن المغامرات العاطفية، وترفع سقف الشروط كي ترفض العروض المتاحة. عليك تفهّم احتياجات الشريك، والسعي لتحسين مكانتك في قلبه.
مهنياً: لا بد من الخروج من دائرة المراوحة في العمل، والانطلاق نحو آفاق جديدة بعيداً عن المشاكل اليومية. حان الوقت للدخول في مشاريع استثمارية جديدة. امنح نفسك فرصة لتحسين وضعك الاقتصادي.
عاطفياً: قد تشعر ببعض الإجحاف في حقك. لا توجه اللوم للشريك وحده؛ فأنت مسؤول عن الفتور في العلاقة. محاولة الهروب من تحمّل المسؤولية قد تزيد الأمور تعقيداً. لا تُراهن على الوقت وحاول إجراء التغييرات المهمة.
مهنياً: قد تحصل على مساعدة قيّمة من أحد الزملاء في العمل. ثابر للخروج من دائرة المراوحة. حاول الاستفادة من الفرص المتاحة، وتطوير قدراتك المهنية. وضعك الاقتصادي قد يتحسّن بين ليلة وضحاها.
عاطفياً: لا تزال في حيرة من أمرك حيال الموقف الذي يجب أن تتخذه من الشريك. لا تتردد، فبعض الأمور باتت واضحة، ولا تحتاج إلى عناء التفكير. ما يلزمك اليوم هو الجرأة في اتخاذ القرارات الصائبة. لا تتراجع؛ عليك الدفاع عن وجهة نظرك تجاه الشريك.
مهنياً: لن تستمر فترة الركود الاقتصادي. الظروف قد تكون ملائمة للاستعداد لمرحلة جديدة؛ حان الوقت للاستفادة من الفرص المتاحة. عليك أن تكون مستعداً لتلقفها. التردد قد يكون السبب الأساس لفشل محاولاتك السابقة. ثق بقدرتك على إيجاد حلول منطقية لمشاكلك المستمرة.