توقعات الأبراج ليوم الأربعاء 16 يوليو/تموز 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفيًا: قد تعيش علاقة عاطفية مرشحة للاستمرار، وتشعر بالارتياح مع الشريك وتخطط للارتباط الجدي. ورغم احتمال تعرض العلاقة لهزة عابرة، إلا أن الأجواء العاطفية قد تبقى إيجابية ومستقرة. من الأفضل معالجة المسائل العائلية وعدم الانغماس في دوامة أزمات يصعب الخروج منها.
مهنيا: قد تتواصل مع جهات خارجية بشأن مشروع عمل تطمح لإدارته. المنافسة قوية، لذلك يُنصح بالتروي لتجنّب خيبات الأمل. كُن يقظا ولا تُهمل التفاصيل. قد تميل إلى الانعزال ورفض الدعوات الاجتماعية، وهو توجه قد ينعكس سلبا على حالتك النفسية على المدى الطويل.
عاطفيًا: بعض التقديرات الخاطئة قد تؤدي إلى نتائج غير مرغوبة. لا تتسرّع في إطلاق الأحكام. التسامح المتبادل مع الشريك هو الطريق لإعادة الدفء إلى العلاقة، فالمبادرة بيدك. تجنّب المجازفة، وخصوصا إذا كانت تصرفات الشريك تزعج العائلة.
مهنيا: طموحك لا حدود له، لكنك تحتاج إلى فرص فعلية لترجمته على أرض الواقع. لا تبالغ في التحليل، وحان وقت اتخاذ قرارات حاسمة دون تردد. قد تبذل جهدا كبيرا لتحقيق أهدافك. التفكير في زيارة أحد الأماكن قد يبدو في توقيته المناسب.
عاطفيًا: قد تحاول التقرب من شخص يهمك، لكن النتائج لا ترقى إلى التوقعات. قد تحتاج إلى دعم الأصدقاء لتقريب المسافات. لا تراهن كثيرا على نجاح العلاقة، وكن هادئا ومتجنبا للمواضيع الخلافية. قد تستعيد بعض الأشياء التي فقدتها في العلاقة السابقة؛ ما يمنحك طاقة إيجابية.
مهنيًا: أمامك فرصة جديدة لإثبات كفاءتك. يوم مهم لاختبار مدى صوابية قراراتك السابقة. قدرتك على التحمل قد تحظى بتقدير رؤسائك، ورضاك المهني قد يلوح في الأفق. أجواء استثنائية قد تدفعك لبذل جهد مضاعف.
عاطفيًا: لا تُقدم على خطوات جديدة قبل الحصول على أجوبة واضحة. الارتياح تجاه شخص لا يعني أنه الشريك المثالي. العلاقة السليمة قد تبنى على الثقة والاحترام، فلا تتسرّع. قد يخيب أملك بشخص كنت تعوّل عليه.
مهنيًا: لا تقبل بالوعود الشفهية، وابحث عن ضمانات مكتوبة. بعض التفاصيل اليوم قد تكون مفصلية. هناك تعاون مهني مثمر مع أحد الزملاء. رغم محاولات البعض التأثير على معنوياتك، يمكنك تحقيق ما تريده.
عاطفيًا: رغم رغبتك بالمزيد، فإن ما هو متاح من استقرار عاطفي جيد نسبيا. ليس الوقت مناسبا لمراجعة العلاقة، بل الأفضل الحفاظ على هدوئك لتجاوز المرحلة بأقل خسائر ممكنة. لا تتردد في طلب المساعدة، وغيّر طريقة تعاملك مع الشريك .
مهنيًا: تجنّب التبذير، فقد تحتاج الأموال لاحقا. تقبّل النصائح، فالتمسك برأيك قد يضعك مجددا في مواقف حرجة. قد تتملكك حالة من عدم الرضى، والتوتر يسيطر بسبب قربك من أشخاص سلبيين.
عاطفيًا: القلوب التي خابت سابقا قد تنبض من جديد. لقاءات واعدة قد تقود إلى ارتباط جدي. لا تتردد في التفكير بالخطوة الرسمية. الأفراح قد تطرق بابك. أخبار سارة من الخارج تخص أحد أفراد العائلة، قد تمنحك راحة نفسية كبيرة.
مهنيًا: استفد من عودة العلاقة الجيدة مع المسؤولين بعد فترة من البرود. طريق استعادة حقوقك المادية لن يكون طويلاً، وبعض التقديمات كافية لتجاوز المرحلة الحالية. لا تتأخر في تقديم المساعدة للأشخاص المقربين منك. وإذا لم تستطع، فلا تَجلِد نفسك.
عاطفيًا: الهفوات المتكررة باتت تزعج الشريك. المغامرة في العلاقة لن تفيدك بشيء. قد تشعر بالارتياب، لذا كن أكثر ثقة وامنح الشريك مساحة من الطمأنينة، وتعامل بنضج. قد تحتاج إلى مراجعة شاملة لطريقة تعاطيك مع الظروف.
مهنيًا: قد تبدع في عملك، لكنك كثير التذمر. الفارق بين الجهد والمردود قد يتقلص قريبا. قد يحمل اليوم أخبارا مطمئنة قد تشعرك بالاستقرار. لا تعتبر نفسك سيئ الحظ بسبب ما تواجهه من صعوبات، فالكثير منها ناتج عن سوء تقدير.
عاطفيًا: تكرار الأخطاء قد يفاقم المشاكل. غيّر أسلوبك، وابدأ بالمصارحة مع الشريك قبل أن تتدهور الأمور. المبادرة اليوم لصالحك. قد تُعيد بعض العلاقات إلى مسارها الطبيعي من خلال لقاءات ناجحة.
مهنيًا: المشروع الجديد قد يحمل آمالًا واعدة، لكنه يحتاج للوقت كي يؤتي ثماره. الرهان على عامل الوقت قد يكون في صالحك. النشاط ضروري لكسر الروتين، ولقاء مرتقب قد يشكل نقطة تحول إذا أحسنت التصرف.
عاطفيًا: اهتمامك الزائد بالتفاصيل قد يثير التوتر. لا تتجاهل ما يهم الطرف الآخر. اعتماد سياسة “التغاضي” قد يفيد كثيرا في تجاوز التوترات العابرة. التصالح مع الذات وتعزيز الثقة بالنفس خطوتان ضروريتان. لا تتهرب من مسؤولياتك تجاه الشريك.
مهنيا: أعد ترتيب أولوياتك بما يتلاءم مع المستجدات. قد تفكر بتوسيع نطاق أعمالك. زيادة معقولة في الراتب قد تساعدك على الاستقرار مؤقتًا. تحمّل قليلًا، فالأزمات المهنية في طريقها إلى الحل. الظروف قد تتحرك إيجابيا بعد طول انتظار.
عاطفيًا: فرصة حقيقية للاستقرار العاطفي قد تُمنح لك، فلا تفرّط بها. تعامل بواقعية مع الشريك، وتخلص من ترسبات الماضي. لا تكثر من الأسئلة، فكلٌّ شخص يحتاج إلى مساحته الخاصة. ابتعد عن ردود الفعل الانفعالية.
مهنيًا: الأوضاع المهنية قد تتحسن. قد تحصل على دعم مادي مؤقت وتسعى لتثبيته. كُن واقعيا أكثر من أي وقت مضى. قد تخرج من حالة الضياع التي عانيت منها مؤخرا. لا ترفض مساعدة الأصدقاء المقربين بسبب الكبرياء.
عاطفيًا: حان وقت تجاوز تجربة فاشلة. لا تتعامل بسلبية مع فرصة جديدة قد تكون ثمينة. قد تحتاج إلى تغيير نظرتك للحب، فالمستقبل يحمل الأفضل. قد ينصحك الفلك بالهدوء، لأن الحماسة الزائدة قد تؤدي إلى نتائج عكسية
مهنيًا: قد تنجح في ضبط ميزانيتك بعد الضغوط النفسية التي عانيت منها. لا تسمح لأحد بالتدخل في شؤونك الخاصة. فكر خارج الصندوق لإيجاد حلول مبتكرة. قد تشعر بطاقة إيجابية ورغبة في التحرر من القيود.
عاطفيًا: حدسك قد يخذلك في ما يخص الشريك. بعض استنتاجاتك غير دقيقة وتدفعك إلى مراجعة قناعاتك الشخصية. استعن بالعقل والمنطق، وابتعد عن التقديرات العاطفية. الجوهر أهم من المظاهر. الإصغاء لنصائح الشريك ضروري في هذه المرحلة.
مهنيًا: قد تحصل على حوالة مالية من الخارج. لا حل للمشاكل المهنية إلا بتغيير جذري في الشروط. قارب الأمور بهدوء لتصل إلى نتائج مُرضية. لا تسمح للضغوط بأن تؤثر على تركيزك. تجنّب الاستسلام أو الانجراف خلف مغريات غير واقعية.