توقعات الأبراج ليوم الثلاثاء 24 يونيو/ حزيران 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفياً: لا تُفرط في تقديم التنازلات على حساب راحتك؛ فهي قد تتحوّل لاحقًا إلى عبء. اصرف العطاء لمن يستحق، وتريث قليلًا مع الشريك المتحفّظ. قد تميل إلى التفاؤل، لكن لا تتسرّع في الاعتماد على علاقات قد لا تكون ملاذك الآمن.
مهنياً: قد تتلقّى إشارات إيجابية من شريك محتمل لمسار مهني جديد، لكن الأمور لا تزال غير واقعية. الصبر قد يكون مفتاح الفرج. حان الوقت لإعادة تقييم بعض الأفكار غير الواقعية وعدم الانخداع بالأوهام.
عاطفياً: قد تمتلك قلبًا من ذهب، فلا تفرّط به بسهولة. حكّم عقلك في خياراتك العاطفية كي لا تُدخل نفسك في دوّامة لا تنتهي. لا تكثر من تقديم التنازلات وإلّا أصبحت الحلقة الأضعف في العلاقة.
مهنياً: قد تتقدّم في ملف شائك في العمل، فتقدّم بثبات. لا تتراجع أمام الضغوط، ومن ارتكب خطأً فليقيم تبعاته. لا تنغمس في مشاكل الآخرين وتُهمل نفسك. تذكّر أن مسؤوليتك محدودة، فلا تُحمّل نفسك ما لا تستطيع تحمّله.
عاطفياً: الاستقرار الحالي قد يُصيبك بالملل. كن حذرًا؛ قد يشعر شريكك ببعض التوتر. هذه مسألة تستحق التفكير. حياتك العاطفية تستحق مزيدًا من الاهتمام. حان وقت اتخاذ تدابير مهمّة لتطوير واقع العلاقة.
مهنياً: لا تقسُ على نفسك. الأزمة الاقتصادية قد تزعزع ثقتك بنفسك. قلّل شروطك وحاول القبول بواقعك المهني. قد تشعر بالملل من رتابة يومياتك. حان الوقت لتغيير أولوياتك والقيام بثورة على الروتين اليومي.
عاطفياً: طباعك الاستفزازية قد تؤثّر سلبًا في علاقتك مع الشريك. ابحث عن كيفية إحلال التوازن بين مشاكلك العائلية وعلاقتك مع الشريك. لا تتسرّع في تحديد واقع العلاقة.
مهنياً: طموحك مشروع، لكن توجيهك للحركة غير صحيح. أعد قراءة خطتك لتكون أكثر دقّة. الثقة كبيرة اليوم، لكن الحذر مطلوب، فقد يرتكب الإنسان خطأً لا يُعَوَّض. قليل من التواضع لا يضرّ.
عاطفياً: كن صريحًا مع الشريك. التلميح لم يعد يكفي، فكل شيء أصبح مكشوفًا. عليك وضع النقاط على الحروف والانطلاق لتحقيق أهدافك من العلاقة.
مهنياً: قد تحصل على مردود مالي مريح؛ لكنه مؤقّت. فكّر في استراتيجيات لتحقيق دخل مستدام. أنت بحاجة للراحة. لا تُفرط في طاقتك، وكن متواضعًا في التعامل مع المهام المتراكمة.
عاطفياً: ثق في من تحب؛ قد يمنحك استقرارًا. تجاهل الأقاويل وافعل ما يُريحك. لا تكثر من تقديم التنازلات؛ وإلّا أصبحت الحلقة الأضعف في العلاقة. حان وقت الاهتمام بطبيعة علاقتك مع الشريك.
مهنياً: تستطيع تحقيق النتائج المطلوبة إن تعاملت بفاعلية مع المفاجآت العملية. لا تسمح لأحد بتقييد طموحك. إن كنت على حق، لا تبرّر، وإن أخطأت، فقط بادر لتصحيح أخطائك الأخيرة.
عاطفياً: لا تُعطِ بلا حساب. العلاقات المتوازنة تتطلّب تبادلًا عادلاً. أعد تقييم واقع العلاقة. كن متصالحًا مع نفسك، واستمع لنصائح الشريك. تستحق عيش السعادة التي تتمناها.
مهنياً: مواكبة الواقع المهني بحكمة هي ذكاء مؤقت، وليس ضعفًا. الوقت مناسب للتحضير للفرصة القادمة. لن يُنقذك التساهل من المسؤولية. حضورك ومواجهة المشاكل هو الحل الأنسب. لا تُظهر نقاط ضعفك.
عاطفياً: قد تجد نفسك في حيرة من أمرك؛ قد تؤثّر في واقع العلاقة. تصرّف بحكمة، وافتح قلبك. كن متصالحًا مع نفسك. انطلق لتطوير واقع العلاقة. حان وقت الاهتمام بمصالحك من العلاقة.
مهنياً: قد تشعر بالملل وفقدان الحافز. قد تُنعشك إجازة قصيرة، ففكّر فيها بجدّية. قد تشعر بأنك محاصر بأزمات لا تنتهي. حان الوقت لكسر القيود والتحرّر نفسيًا. الاستسلام للظروف المهنية ليس خيارًا.
عاطفياً: قد تخوض تجربة عاطفية محفوفة بالمخاطر. لا تكن عنيدًا، فالأساسيات ثابتة. لا تكثر من تقديم التنازل؛ فأنت أمام فرصة استثنائية لتحسين مكانتك في قلب الشريك.
مهنياً: تنتظر ترجمة وعود العمل. تفاؤلك مرحّب به، ولكن مع قليل من الواقعية. نظّم حياتك وتخلّص من الفوضى. لا تقبَل بنصف الحلول، فكّر جدّيًّا في تحقيق توازن يليق بك.
عاطفياً: أنت عالق بين الماضي والحاضر. لا تُغلق الأبواب على نفسك، فقد تخسر فرصًا جديدة. كن عقلانيًا في الأحكام التي تطلقها. أنت أمام فرصة استثنائية لتجاوز أزمة عائلية بنظرة جديدة. حان وقت الاهتمام بحياتك العاطفية.
مهنياً: انطلق واستعد لإنتاجية أعلى. أضف التزامًا جديدًا بعد انتهاء تأثير الركود الاقتصادي. حان وقت الاهتمام بمصالحك الخاصة. قد تكون الظروف ملائمة لإعادة تحسين واقعك المهني. انطلق لتحقيق أهدافك.
عاطفياً: تستحق مزيدًا من الاهتمام. ثقتك بنفسك قد تحمّلك المزيد من المسؤولية. الظروف الراهنة قد تسلّط الضوء على دورك في العلاقة. حاول فرض وجهة نظرك لوضع حدّ لمشاكلك المتراكمة.
مهنياً: قد تحصل على دعم فعّال من أحد زملائك في العمل. حاول الاستفادة من الفرص المتاحة. عليك التقليل من حجم الخسائر. وضعك الاقتصادي قد يتحسّن تدريجيًّا. حافظ على السرّية في الأعمال التي تقوم بها.
عاطفياً: الوضع قد يتطلّب قرارًا صريحًا. المصارحة قد تكون جزءًا لا يتجزّأ من نجاح العلاقة. عليك اتخاذ بعض القرارات خارج الصندوق. الروتين لم يعد مجديًا. اعتمد التغيير، ولا تتردّد بالتعبير عن مشاعرك الحقيقية.
مهنياً: الرّكود الاقتصادي لن يدوم طويلًا. استعد لمرحلة واعدة من الفرص. التردّد قد يُفقدك ما تستحقه. حاول الحفاظ على علاقتك الطيبة بزملائك في العمل. حان وقت الاهتمام بمصالحك الخاصة.