مشاهير

6 مايو 2021

مشاهير تعرض أحد آبائهم أو كلاهما للقتل

ليس معنى أن مَن يمتلكون الشهرة والثراء يكونون في منأى عن الحوادث التراجيدية، بل هم في الأخير بشر عاديين، ويمكن أن يتعرضوا لأزمات ومواقف صعبة.

ولعل من أشد الفواجع التي تعرض لها بعض النجوم، هو تعرض أحد آبائهم للقتل، وهو ما كان له بالغ الأثر على حياتهم في كثير من الجوانب.

نستعرض فيما يلي قائمة بأبرز النجوم الذين مروا بتلك التجربة القاسية، بعد تعرّض أحد أبويهم أو كليهما للقتل:

ديلان مكديرموت




شاهد جثمان والدته محمولًا على نقالة بينما كان يبلغ من العمر 5 أعوام، وذلك حينما قام صديق والدته بإخراجه من المنزل، ليسمع بعدها صوت إطلاق نار بالداخل، ويرى بعدها والدته مقتولة، وقد أخبر صديقها الشرطة وقتها بأنها انتحرت.

مايكل جوردان




اضطر للتوقف عن لعب رياضة السلة بشكل مؤقت عام 1993، نتيجة مقتل والده، جيمس جوردان، رميًا بالرصاص، حيث تم العثور على جثمانه طافيا في مياه نهر صغير بساوث كارولينا يوم 3 أغسطس عام 1993، بعد اختفائه لمدة 3 أسابيع.

جينفر هدسون




اكتشفت شقيقتها جوليا، لدى عودتها لمنزل العائلة في شيكاغو يوم 24 أكتوبر عام 2008، أن والدتهما، دارنيل دونيرسون (57 عامًا) وشقيقهما، جاسون (29 عامًا) مقتولان رميًا بالرصاص، إلى جانب اختفاء ابنها، جوليان كينغ (7 أعوام)، والذي عثر عليه مقتولًا هو الآخر بعدها بـ 3 أيام، في خلفية سيارة دفع رباعي مهجورة، وقد أدين طليق جوليان عام 2013، في الجرائم الثلاث، وصدر ضده حكم مؤبد.

ديف نافارو




قُتلت والدته، كوني نافارو (47 عامًا) وصديقها، سو جوري، رميًا بالرصاص، على يد صديقها السابق، جون ريكاردي، بعدما اقتحم شقتها في لوس أنغلوس يوم 3 مارس عام 1983، وارتكب جريمته، بينما كان يبلغ ديف وقتها 15 عامًا.

شون كومز




تعرض والده للقتل، بينما كان يبلغ هو من العمر 3 أعوام، وهي الحادثة التي تحدّث عنها كومز خلال إطلاقه قناته التلفزيونية الرقمية Revolt TV في العام 2013.

شون لينون




قُتِلَ والده رميًا بالرصاص على يد رجل يُدعى مارك ديفيد تشابمان، يوم ال 8 من شهر ديسمبر عام 1980، خلال تواجده خارج المنزل الخاص بالعائلة في مانهاتن.

مالكوم إكس




عُثِرَ على جثمان والده ملقى على شريط الترام في ميتشيغن عام 1931، بعدما قتله متعصبون بيض رميًا بالرصاص، وفق تأكيد عائلته، لكن الشرطة رجحت وفاته في حادث ترام. وبالتالي، أبطلت بوليصة التأمين على الحياة التي سبق لوالده شراؤها.

باتريك دافي




قُتِل والديه، تيرينس وماري داف، بعد إطلاق النار عليهما بصورة عنيفة، خلال حادث سرقة تعرضا له، وهما متواجدان في بار يمتلكانه في مونتانا، عام 1986.

تشاك بولانيك




قُتِلَ والده وكذلك صديقته على يد طليقها في العام 1999، وبعدما قام القاتل ويدعى ديل شاكيلفورد، بإطلاق النار عليهما، قام بوضعهما في غرفة وأحرق جثمانيهما.