مشاهير

5 مايو 2021

علاقات هؤلاء النجوم الرومانسية دمرت حياتهم المهنية

ربما تعرضت حياة بعض النجوم لحالة من الاضطراب والدمار على الصعيد المهني نتيجة انخراطهم في علاقات رومانسية لم تكن موفقة بالنسبة إليهم بأية حال من الأحوال.

ولم تتأثر حياة النجوم المهنية فحسب بسبب تلك العلاقات، بل كان لها أثرها الضار أيضا بشكلهم أمام الناس؛ إذ اهتزت صورتهم وتأثرت بشكل كبير نتيجة لذلك أيضا.

وفيما يأتي أبرز علاقات النجوم الرومانسية التي دمرت حياتهم المهنية:

بيلي كرودب




تضررت حياته المهنية بشكل كبير بعد تخليه عن صديقته التي كانت حاملا وقتها في الشهر السابع بعد علاقة استمرت على مدار 8 أعوام، الممثلة ماري لويس باركر، ليرتبط بالنجمة، كلير دانيس، في العام 2003. وربما تسبب ذلك في الإضرار بحياة كرودب المهنية على مدار سنوات نتيجة ما قيل عنه وعن دانيس في الصحافة.

روبيرت ساندرز




تعرض لهجوم عنيف بعد التقاط صور له وهو في وضعية حميمة مع النجمة كريستن ستيوارت، واضطرا بعدها لإصدار اعتذار عن تلك الواقعة، التي أضرت بمسيرة ساندرز المهنية وكذلك الزوجية؛ إذ حدثت مشاكل بينه وبين زوجته، ليبرتي روز.

جود لو




تورط في علاقة مع مربية أطفاله، وجعلته مثار حديث الصحافة والإعلام بصورة غير لائقة لفترة من الوقت، خاصة مع خروج المربية (العشيقة) لتكشف على الملأ عن تفاصيل علاقتهما الرومانسية المزعومة، فلم يجد جود لو طريقة أمامه في الأخير سوى إصدار اعتذار علني عن تلك العلاقة، وتأكيده على شعوره بالخجل.

ليان ريمس وإدي سيبريان




دخلا في علاقة أضرت بمشوار كل منهما فيما بعد، خاصة وأن ريمس كانت متزوجة من الراقص دين شيريميت، وإدي كان متزوجا من النجمة براندي غلانفايل، وشنت ضدهما الصحافة هجوما ضاريا من خلال العناوين والمقالات الصادمة.

تايغر وودز




تعرض لخسائر فادحة في حياته المهنية بعد كشف إحدى الصحف عن تورطه في علاقة غير مشروعة أثناء زواجه من العارضة السويدية، الين نوردغرين، ونتيجة لذلك، فقد دخل في خلافات ومشاكل كبرى مع زوجته، كان لها أثرها البالغ على مسيرته في رياضة الغولف، وخسر الملايين من الاتفاقات الإعلانية، وما إن بدأ يعود، حتى ظهرت شائعات جديدة عن خيانته لصديقته الجديدة، ليندساي فون، وما أعقب ذلك جراء القبض عليه في العام 2017 بسبب القيادة تحت تأثير الكحول.

غافن روسديل




تشبه قصته قصة النجم جود لو؛ إذ تورط غافن هو الآخر في علاقة غير مشروعة مع مربية أطفاله من زوجته، المغنية غوين ستيفاني، التي اكتشفت تلك العلاقة من خلال الرسائل والصور المريبة التي وجدتها على التابلت الخاص بأحد أبنائها.

بين أفليك




وجد نفسه مثار حديث الصحافة والإعلام بعد ثبوت خيانته لزوجته، الممثلة جينفر غارنر، وتورطه في علاقة خارجة مع مربية أطفالهما في العام 2015، حيث اهتزت صورته كثيرا، ورغم سعيه لنفي الأمر، لكنه انفصل عن غارنر بعدها بمدة قصيرة.

جيسي جيمس




دخل في دوامة صعبة بعد ثبوت خيانته لزوجته، النجمة ساندرا بولوك، ومع سعيه المستميت لتقديم الاعتذار إليها بعد تناثر تفاصيل خيانته في وسائل الإعلام، اضطر للتردد على أحد مراكز إعادة التأهيل، لكن بولوك لم تصبر عليه وطلبت الطلاق.

ريان فيليب




تعرض لهجوم عنيف للغاية من جانب المتابعين بعد الكشف عن تفاصيل خيانته لزوجته، النجمة ريز ويذرسبون، وتورطه في علاقة مع زميلته، آبي كورنيش.

ميغ رايان




كانت علاقتها بالنجم راسيل كرو هي بداية النهاية بالنسبة لها؛ إذ تضررت مسيرتها المهنية بشكل كبير، بعدما كانت واحدة من أبرز نجوم الساحة لسنوات طويلة؛ إذ جاءت الشائعات التي كشفت عن علاقتهما سويا لتتسبب في دمار مسيرتها، إلى جانب تسببها في انفصالها عن زوجها، دينيس كويد، بعد زواج 9 أعوام.