مشاهير

23 أبريل 2021

لينا قيشاوي خطيبة محمد عساف السابقة تحتفل بزواجها وتنشر زفافها

أعلنت الإعلامية الفلسطينية لينا قيشاوي عن دخولها القفص الذهبي، ونشرت عبر حسابها الخاص في إنستغرام، صورا لها بفستان الزفاف.

وأرفقت قيشاوي على صورها الآية القرآنية: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً)".

وتألقت قيشاوي بفستان زفاف بسيط تميز بوجود طرحة طويلة جدًا، ولم تكشف الإعلامية الفلسطينية عن ملامح العريس، فيما تلقت العديد من التهاني والتبريكات من خلال التعليقات.


وكانت القيشاوي قد ارتبطت بالفنان الفلسطيني محمد عساف والذي حصد لقب أراب أيدول بموسمه الثاني، وانفصلت عنه بعد فترة دون الكشف عن الأسباب.

لتعود بعد ذلك وتصرح لإحدى الصحف العربية قائلة:" لم يحدث الانفصال لعيوب في شخصية محمد عساف، فأنا أكنّ له كل الاحترام والتقدير، إلا أن الأمر وباختصار، هو قسمة ونصيب. وأنا أؤمن أن الحب لو فإن التفاهم يبقى حاضراً لكي يستمر الزواج خاصة إذا أثمر أطفالاً، وفي حالتي أنا وعساف فقد اكتشفنا بعض النقاط التي لا نتفق فيها فقررنا الانفصال قبل أن يصبح الأمر رسميًا".

وعن الشائعات التي انتشرت وقت انفصالهما حول أن والدة عساف السبب وأنها كانت رافضة سفرها مع والدتها إلى جانب ابنها محمد عساف من أجل حضور افتتاح فيلمه "يا طير الطاير"، نفت القيشاوي هذا الأمر، وأضافت بأنها سمعت إشاعات كثيرة، وكل واحد كان يفسر الأمر على هواه.

واستطردت:"لقد نسوا أننا أشخاص عاديون من حقنا أن نحب ونخطب وننفصل، وأنا لا ألتفت لهذه الإشاعات ويهمني راحتي ومستقبلي قبل كل شيء. والسيدة أم محمد عساف أكنّ لها كل احترام وتقدير".



وتتميز لينا بجمالها وأناقتها الملفتة جعلت منها أيقونة، وساعدها هذا الأمر بتحقيق الشهرة في عالم الإعلام والانتقال بشكل سريع من القنوات المحلية الفلسطينية إلى القنوات العربية.



وفي حديث سابق لها حول كيفية اهتمامها بجمالها قالت الإعلامية الفلسطينية، "لا أبذل جهداً كبيراً من ناحية الاعتناء بمظهري، عادة ما أميل إلى البساطة".

وأضافت: "أحب المكياج كثيراً وأتابع آخر تقنياته وتطوراته وأتابع الكثير من دور الأزياء باستمرار".



يذكر أن القيشاوي ولدت في عام 1992 بمدينة ألماتي في كازاخستان لأب فلسطيني وأم من أصول روسية.