مشاهير

15 أبريل 2021

تعرفي على الجانب "المظلم" من شخصية جنيفر لوبيز

رغم الشهرة والنجومية الواسعة التي تتمتع بها الفنانة العالمية، جينفر لوبيز، لكن بعض وسائل الإعلام لا تراها بتلك الصورة المثالية أو الملائكية، وترى أن لها بعض الثغرات والهفوات التي ربما تعكس جوانب "لئيمة ومظلمة" في تركيبتها الشخصية.

ونسرد فيما يأتي لحظات كشفت فيها المواقف عن ذلك الجانب اللئيم بشخصية جينفر:

وصفت سلمى حايك بأنها "باحثة ومتعطشة للشهرة"




كشفت لوبيز في مقابلة سابقة أجريت معها وسئلت فيها عن رأيها في نجمة الإثارة، سلمى حايك، أنهما في مجالين مختلفين، وأن سلمى تفضل أدوار الإثارة وهي مؤهلة للقيام بمثل هذه الأدوار، وإن كانت تقوم بذلك بحثا عن الشهرة، فهذا شأنها.

أدلت بتعليقات سلبية بحق النجمات مادونا كاميرون دياز وغوينيث بالترو




أشارت في مقابلة أجريت معها عام 1998 إلى أنها ترى أنا كاميرون دياز عارضة محظوظة وقد حصلت على كثير من الفرص التي تتمنى أن تحقق منها أقصى استفادة، فيما قالت عن مادونا إنها "مؤدية جيدة وليست ممثلة ماهرة"، كما تهكمت على بالترو بقولها "أخبروني ماذا فعلت؟ أقسم أني لا أتذكر أي دور لها".

ألمحت إلى افتقار بين أفليك للمهارة الزوجية في غرفة النوم




سبق لها أن أجابت عن سؤال عن رأيها بشأن الأفضل في العلاقة الحميمة: "الموسيقيين، المغنين أو الممثلين"، فقالت "يجب أن أقول، بحكم خبرتي المحدودة، أن أي شخص يعمل بمجال الموسيقى هو الأكثر براعة في غرفة النوم، وأقصد هنا المغنين والراقصين"، وهو ما فُهِم كتلميح على أنها لم تكن سعيدة كزوجة مع بن أفليك.

أهانت الممثلة روزي بيريز




كشفت روزي في مذكراتها "Handbook for an Unpredictable Life" التي نشرتها عام 2014 أنها تتذكر الإهانة التي تعرضت لها من جينفر خلال اختيارها لها كراقصة آنذاك للمشاركة في المسلسل الكوميدي In Living Color بداية تسعينيات القرن الماضي، واستمرار جينفر في التعامل معها بشكل سيئ وتجاهلها.

نبذت كل أحبائها السابقين


في مقابلة أجرتها عام 2015 حيث أكدت في تلك المقابلة أن الوسامة في الرجال لا تستهويها، وإنما تحب الرجال الذين يجعلونها تضحك، موضحة أنها لا تنشغل بالشكل الخارجي للرجل، رغم أهميته، وأن من يتابعها على مر السنين، سيجدها تهتم أكثر بالجوهر، القوة والرجولة.

سخرت من مهارات خطيبها الحالي أليكس رودريغيز في لعبة البيسبول




سخرت من تغريدة كان قد نشرها أليكس ويتباهى فيها بسابق فوزه بجائزة "القفاز الذهبي"، حيث تهكمت عليه لمجرد قوله إنه "كان بطلا" وسبق له نيل تلك الجائزة.

لا تعترف بأول زيجتين لها


سبق لها أن كشفت في مقابلة سابقة أنه لم يسبق لها أن تزوجت في كنيسة، وأنها تزوجت 3 مرات، منها واحدة استمرت 9 أشهر وأخرى 11 شهرا، لذا فهي لا تعترف بهما.

استخفت بالعلاقة التي دخلتها مع دريك




وهو ما ألمحت إليه في إحدى حفلاتها الغنائية، وقد تفاعل الجمهور معها وقتها، حيث بدا من رد فعلها بالحفلة أنها لم تكن تتعامل بجدية مع تلك العلاقة كما كان يفعل دريك.

صرحت بأن كل الرجال دون سن الـ33 عديمو الجدوى والمنفعة


وهو التصريح الذي أدلت به في العام 2018 وتسبب وقتها في إثارة حالة واسعة من الجدل.

فصلت فنان المكياج الخاص بها سكوت بارنز




اتهمته أنه وراء تسريب معلومات للصحافة عن زواجها السري من مارك أنتوني، واستمرت في إبعاده عاما، حتى تأكدت أن هناك شخصا غيره وراء هذا التسريب.

تصفحت إنستغرام خلال تأدية ماريا كاري فقرتها الغنائية في حفل توزيع جوائز "بيلبورد" عام 2015




وهي الواقعة التي أكدت وأظهرت للجميع أن خلافاتهما ما زالت مستمرة.