مشاهير

16 فبراير 2021

روان بن حسين تحتفل بعيد ميلاد ابنتها.. وسمية الخشاب تعلق

احتفلت الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين، بعيد ميلاد ابنتها بيلّا لونا في ذكرى العام الأول لميلادها، ضمن حديقة منزلها، وذلك بسبب الإجراءات الاحترازية، حيث اكتفت بحضور عدد قليل جدًا من أصدقائها، تجنبا لانتشار وباء فيروس كورونا والذي سبق وأصابها من قبل.

وقامت روان بن حسين، بنشر مجموعة من الصور لها عبر إنستغرام، وهي تحمل ابنتها لونا داخل حديقة منزلها، والتي كانت مزيّنة بالألعاب والورود والبلالين، بالإضافة لمختلف أنواع الحلوى.

وأرفقت روان صورها بمنشور قالت فيه: "بنتي الغاليه صار عمرها سنة للامانة تحمّل مسؤولية طفله لوحدي كأم عزباء رحلة صعبه وتـحـدي صعب لكن هالبنت تستاهل الدنيا واللي فيها".

وأضافت: "صحيح انه ضـعـف المجهود بس ضعف الحب ايضاً الله يحفظج يا عيون ماما القمر الجميل ،عقبال كل البنات يارب يفرحوا باولادهم وبناتهم".


وهنأ روان عدد من الفنانات، منهن سمية الخشاب، والتي قالت لها :"ياحيااتي كل سنة وهى طيبة وجميلة وبخير ربي يحميها ويحافظ عليها ويخليكي ليها ويقويكى يا أحلى ماما وتشوفيها أحلى عروسة بإذنك يارب".

وقالت الفنانة نورا رضا: "كل سنة وهي طيبة ",وقال الإعلامي صالح الجسمي:"كل سنة وانتي طيبة يالونا "، كما هنأها متابعيها ، قائلين :"ربنا يخليهالك انتي وماماتك وباباكي، ربنا يحميها وعقبال مليون سنة".

يُذكر أن روان بن حسين، أعلنت انفصالها عن يوسف المقريف منذ فترة، بعد زواج لم يستمر طويلًا، وله منها ابنة وحيدة، أطلقا عليها اسم "بيلا لونا".

وقالت الفاشينيستا الكويتية وقتها، إنها وجدت والد ابنتها مع "عاهرة"، لافتة إلى أن زوجها كان يعاني من النرجسية، وعلى الرغم من كل ذلك، حاولت إيجاد حلول ولكنها فشلت.

وأكدت بن حسين، أن زوجها نقل إليها مرضًا؛ عبارة عن فيروس جنسي باسم HPV16، ويُعد من الفيروسات عالية الخطورة والمعروفة بأنها تزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان عنق الرحم، وذلك بسبب خيانته لها مع نساء مختلفات، وبشكل عشوائي.

وروان بن حسين هي فاشينيستا كويتية، شهيرة وتمتلك مدونة للموضة والجمال، وهي إلى جانب كل ذلك تدرس المحاماة في لندن، وحققت شعبية كبيرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام الجديد، وتحظى بمتابعة كثيفة من قبل الذين لديهم شغف بأخبار الموضة والأزياء ومتابعة المشاهير في كل المجالات.

كما أنها حاصلة على شهادة في القانون من كلية "كينجز" في لندن، وأثناء دراستها القانون، كانت تسعى -أيضًا- للحصول على رخصة طيران، خاصة من أكاديمية أكسفورد للطيران.