مشاهير

15 يناير 2021

هل عادت رهف القنون إلى حبيبها ووالد طفلتها؟!

يبدو أن أزمة انفصال السعودية رهف القنون، عن حبيبها ووالد طفلتها الكونغولي لوفولو راندي، انتهت وعادت علاقتهما سويًا مجددًا، وذلك بعد ظهور عدة شواهد تشير إلى ذلك رغم أنهما لم يعلنا عن عودتهما بشكل صريح كما حدث عند الانفصال.
وفي التفاصيل فقد شارك حبيب رهف القنون، عبر خاصية "الستوري" في حسابه على موقع "إنستغرام"، صورتين لها حصل عليهما من حسابها وكانا من مشاركتها الأخيرة في تحدي Buss It الجديد الذي انتشر بين المشاهير حول تغير الإطلالات.
وجاءت الصورة الأولى لرهف القنون وهي تطل بأزياء رياضية أقرب إلى الأزياء الرجالية الرياضية مكونة من تيشيرت واسع باللون الأزرق مع بنطال وتسريحة شعر أفريقية، وعلق قائلًا: "إنها بخير جدًا.. مامة بانا".




أما الصورة الثانية فكانت جريئة وارتدت فيها أزياء مكونة من تنورة قصيرة من الجلد مع توب باللون الذهبي مكشوف الأكتاف، ووصفها فيها بالملكة، حيث ترك تعليقًا قال فيه: "ملكتي".




على الجانب الآخر كانت هناك خطوة من رهف القنون بأن أعادت متابعة حساب لوفولو راندي والد طفلتها عبر حسابها في "إنستغرام"، وهو ما فعله الأخير أيضًا، ما يؤكد أنهما أصبحا في علاقة مرة أخرى.
من جانبه أعاد لوفولو راندي الصور التي جمعته برهف القنون عبر حسابه في "إنستغرام"، والتي جاءت في مناسبات مختلفة منذ بداية علاقتهما مرورًا بحملها ومناسبات أخرى فيما بعد، غير أن رهف القنون لم تُعد الصور عبر حسابها وهو ما يشير إلى أن والد طفلتها كان يحفظ الصور بينهما في الأرشيف، أما رهف فقد حذفت الصور بشكل نهائي عند إعلان الانفصال.
وقامت رهف القنون في ديسمبر من العام الماضي بإعلان انفصالها حبيبها ووالد طفلتها، وبعدها قامت بحذف جميع الصور التي كانت تجمعهما، بينما اتخذ الأخير ذات رد الفعل ولم يعد في حسابيهما أي صور تخص علاقتهما.
ولم يكتفِ الثنائي برد الفعل بشأن الصور بل كان "البلوك" سيد الموقف لدى حسابات الطرفين فالبحث في حساب رهف القنون تبين أن صديقها ووالد طفلتها لوفولو راندي لا يتواجد في قائمة الأصدقاء لديها، والعكس عند البحث في حساب والد طفلتها.
ومن المعروف أن رهف القنون أعلنت في يونيو الماضي عن ولادة طفلها الأول، مبينة أن من كان يرفض تصديق أنها "حامل" فهي في فترة "نفاس" وأن أهلها بالسعودية على علم بكل شيء عنها، الأمر الذي تسبب في هجوم الكثيرين عليها وتوجيه الاتهامات لها، إذ أكد البعض أنها أنجبت طفلا للحصول على الجنسية الكندية.