مشاهير

16 يوليو 2020

7 حقائق لا تعرفينها عن أكثر امرأة مؤثرة في أمريكا "إيفانكا ترامب"

أُطلق عليها لقب "الابنة الأولى" و "أميرة أمريكا" وواحدة من "أكثر النساء نفوذاً في أمريكا"، وذلك منذ أن أصبح والدها دونالد ترامب الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة الأمريكية، فمنذ ظهورها إلى جانبه خلال حملته الانتخابية استطاعت أن تخطف الأضواء بمظهرها الجذاب وأناقتها وذكائها.

فيما يلي اكتشفي معنا أبرز 7 حقائق لا تعرفينها عن إيفانكا ترامب:

إيفانكا ليس اسمها الحقيقي

العالم يعرفها باسم إيفانكا، ولكن اسمها هو في الواقع نفس اسم والدتها إيفانا، وقد أوضحت الأمر بنفسها في تغريدة قائلة" إن اسم إيفانكا في التشيك هو اختزال لإيفانا".

درست في جامعة جورج تاون


إذا كنت فرادًا من عائلة ترامب، فإن جامعة جورج تاون هي المكان الذي ستدرس فيه في وقت ما، حيث حصل إريك ترامب على شهادة في التمويل والإدارة من الجامعة المرموقة، بينما تخرجت تيفاني ترامب مؤخرًا من برنامج القانون الخاص بها، ولم تكن إيفانكا مختلفة حيث كانت طالبة في برنامج MSB لمدة عامين قبل الانتقال إلى دراسة الأعمال.

كانت عارضة أزياء



عندما كانت إيفانكا في الخامسة عشر من عمرها فقط انتقلت إلى مدرسة داخلية في ولاية كونيتيكت، وفي حوارها مع مجلة ماري كلير قالت إنها في تلك الفترة اشتاقت إلى أصدقائها في مدينة نيويورك كثيرًا، لدرجة أنها عملت كعارضة أزياء قائلة:" استخدمت الأمر كذريعة للسفر و كوسيلة لتفكيك الرتابة".

اعتنقت اليهودية


كان الدين نقطة شائكة في علاقتها مع زوجها جاريد كوشنر، لدرجة أنهما انفصلا لفترة وجيزة في عام 2008، حيث كوشنر وعائلته من اليهود الأرثوذكس، لذلك قررت إيفانكا اعتناق اليهودية، وخضعت لعملية تحويل صارمة بتعليمات من الحاخام هاسكل لوكشتاين لتربية أطفالها على أنهم يهود.

علاقتها بصديقتها المقربة تشيلسي كلينتون


منذ نهاية حملة ترامب الرئاسية التي خاضها ضد هيلاري كلينتون وبعد سنوات من الصداقة، لم تلتق تشيلسي كلينتون وإيفانكا وجها لوجه أبدا، واعترفت كلينتون في مقابلة أجريت مؤخرًا بأنهما لم تتحدثا منذ زمن طويل وأن إيفانكا، كمستشارة خاصة لوالدها، عليها أن تكون أكثر انفتاحًا على الانتقادات التي تطال سياساته حتى وإن صدر منها، ما يؤكد خلافهما ونهاية صداقتهما.

العمل في البيت الأبيض بدون راتب



قد تكون اليد اليمنى لوالدها، وتعمل رسميًا كمستشارة رئاسية، لكنها لا تحصل على راتب، ولا زوجها جاريد كوشنر، وهو مساعد وكبير مستشاري ترامب.

تؤمن بالروتينات المنزلية


كونها أما لثلاثة أطفال ومستشارة للرئيس يعني أن جدولها ممتلئ نوعًا ما، في كتابها الذي يحمل عنوان "النساء العاملات"، أوضحت أن لديها إجراءات روتينية تمكنها من قضاء وقت ممتع مع أطفالها.