مشاهير

15 يوليو 2020

رهف القنون بالمايوه مع والد طفلها.. رحلة استجمام بصدر مكشوف

فاجأت الشابة السعودية رهف القنون الجمهور، بصور جديدة تعد الأجرأ لها منذ لجوئها إلى كندا، بعدما ظهرت بالمايوه، برفقة والد طفلها الأجنبي، الذي قيل بأنها لم تتزوجه لغاية الآن، وأن طفلها غير شرعي.



وأطلت القنون في رحلة استجمام مع زوجها، مرتدية المايوه، وكشفت عن صدرها، وسط حالة من الذهول والصدمة بين الجمهور للجرأة التي وصلت إليها الشابة السعودية دون الاهتمام لأية ردود فعل أو هجوم ممكن أن تتلقاه بين المتابعين على السوشال ميديا.





وأبدى مغردون استغرابهم من سرعة استقرار الشابة السعودية في كندا وزواجها وإنجابها، حيث لم يمضي على وصولها إلى كندا سوى سنة ونصف تقريبا.

ومن بين التعليقات:" وش صار فيها انجنت لدرجي هاذي، تتجرأ بطريقة تدريجية،، وش الي بدها توصلوا، ليست الحرية بهذه الطريقة يا رهف، احترمي اصلك واهلك،، وش موقفهم بعد ما يشوفون صورك وانت كاشفة صدرك".

وأضاف آخر:" فوز الفهد في المرة الجاي رح تظهر بمقطع فيديو مخل مع حبيبها الي كشفت عنوا، حتى تقول للعالم هاذي حريتي الي كنت محروم منها،، استحي عحالك، كل المتابعين يهاجمونك وأهلك ما الهم دخل لكن اخذوا نصيبهم بالهجوم بسبب تصرفاتك، اذا ما بدك تحترمي حالك احترمي اهلك وعشيرتك ومجتمعك".

وتابع مغرد:" شو هل القصة الي مثل سرعة البرق رهف في سنة تزوجت وانجبت وغيرت شكلها، وش الي يصير يا جماعة، حدا يفهمنا، في إن بالموضع مش داخل راسي".

وجاءت صور رهف بالمايوه بعد أيام قليلة من الكشف عن شكل والد طفلها الذي تحدثت عنه في وقت سابق، وأظهرته بطريقة غير واضحة وهو يحمل طفلهما الذي أنجبته مؤخرًا، ثم عادت ونشرت صورة واضحة الملامح له وهو يحمل ابنها.

ووجهت القنون رسالة إلى والد طفلها قائلة له: "أحب أن أقضي بقية حياتي معك، وتربية طفلنا ليكون قويا مثلنا، أحبك راندي وسأبقى أحبك".



وظهرت رهف بالصورة، معتمدة تسريحة الجدائل الأفريقية، كما ارتدت فستانا كشف عن صدرها، بينما حرصت على إغلاق خاصية التعليقات تجنبًا لأي إساءات أو انتقادات من متابعيها الذين يرفضونها ويهاجمونها باستمرار.

وأمس الثلاثاء وجهت رهف القنون رسالة إلى المرأة قالت فيها:" "حبك لنفسك يعلم الآخرين كيف يحبونك".

وأوضحت القنون في رسالتها الثانية أن المرأة أصبح دورها غير مقتصر على أن تكون في مكانها فقط أو تتزين من أجل إظهار الجمال فقط بل تخطى الأمر حدود ذلك، منوهة إلى أن المرأة أصبحت تقود إمبراطوريات حاليًا.