مشاهير

7 يوليو 2020

كيت ميدلتون لفتت أنظار الأمير ويليام لأول مرة بهذا البكيني

التقى الأمير ويليام وكيت ميدلتون في عام 2001 عندما كانا يدرسان في جامعة سانت أندروز في اسكتلندا، وتعرف الثنائي الملكي على بعضهما ولكن مع ذلك لم تربطهما أي علاقة رومانسية، وقد لفتت كيت ميدلتون نظر الأمير لأول مرة خلال مشاركتها في عرض أزياء خيري وظهورها على المنصة بإطلالة مثيرة وجريئة.

كان الأمير ويليام من الجالسين في الصف الأمامي، وقد انبهر برؤيته كيت وهي ترتدي فستانًا متوسط ​​الحجم بدون حمالات بسعر 58 دولارًا باللون الأسود والذهبي مع شرائط فيروزية عند العنق والحواف، أظهر ملابسها الداخلية السوداء.



وزعمت الخبيرة الملكية كاتي نيكول في فيلم وثائقي أن الدوقة المستقبلية تعرف بالضبط ما كانت تفعله، قائلة: "لقد قامت كيت بالسير على المدرج، ولفتت انتباه ويليام حيث لاحظ فجأة أن الفتاة اللطيفة والساحرة التي تعرف عليها خلال المحاضرات ووجبات الإفطار كانت في الواقع فتاة مثيرة حقًا."

تم تصميم الفستان الذي ارتدته كيت من قبل مصممة الأزياء شارلوت تود، وباعته المصممة في عام 2011، وهو نفس العام الذي تزوج فيه الثنائي الملكي، في مزاد علني بأكثر من 180 ألف دولار.

وتعليقًا على ما إذا كانت كيت قد أغوت الأمير عن قصد، قالت المصممة: "سواء فعلت ذلك أم لا، فقد نجحت. يتطلب الأمر ثقة كبيرة لإظهار ملابسك الداخلية أمام الناس، ومعرفة أن الأمير موجود أيضًا. أعتقد أنها ربما كانت تعرف ما كانت تفعله."



وبحسب ما ورد في تلك الليلة نفسها، قام الأمير وليام بخطوته، على الرغم من أن كيت كانت تواعد طالبًا في السنة الرابعة، روبرت فينش، في ذلك الوقت.

زعمت كاتي في كتابها لعام 2011، بعنوان The Romance Of A Royal Romance، أن الأمير ويليام أخبر أصدقاءه أن كيت مثيرة بعد العرض، وفي الكتاب نُقلت عن صديقة قولها: "كان واضحًا لنا أن ويليام كان مغرمًا بكيت، فقد أخبرها بالفعل أنها كانت ضربة قاضية في تلك الليلة، مما تسبب في احمرارها".

بدأ الزوجان المواعدة في عام 2003 حتى انفصلا في عام 2007، قبل أن يتواعدا من جديد ويتزوجا في عام 2011.