أسرار كثيرة لا يعرفها الأغلبية، عن حياة الرئيس الروسي فلاديمير بوتن، الشخصية أو الأسرية، وذلك لأنه دائماً ما يحيط نفسه وأسرته بسياج من السريّة التامة.

 فيما يلي قائمة بأغرب المعلومات التي لا يعلمها كثيرون عن أسرته:

 بوتن لا يحبّ أنْ يطرح عليه أحد أسئلة بخصوص عائلته.

 أسرته مخفية تماماً عن أعين الإعلام، ومواقع التواصل الاجتماعي.

 قضى أحد مخرجي الأفلام الوثائقية مئات الساعات مع بوتن، لكنه لم يتمكن مطلقاً من مقابلة أيّ من أفراد أسرته.

الصحافيون الذين يتحدّثون عن أسرة بوتن، يواجهون عواقب وخيمة.

 مدوِّن اليوتيوب، أليكسي نافالني، هو من أفضل من قام بتغطية أخبار تخصّ عائلة بوتن.

 دخل بوتن في علاقة غرامية سريّة مع بطلة الجمباز الايقاعي، الروسية ألينا كاباييفا.

 تتحدّث بعض الأقاويل عن انجابه من كاباييفا طفلاً في السرّ خلال ربيع 2015.

 يُقال إنّ ابنتيه تبلغان من العمر الآن 32 و33 عاماً، أي أنهما أكبر ممّا كان يتوقع كثيرون.

 لا يعلم أحدٌ أسماء ابنتيه بشكل محدّد، لاسيما وأنهما لم تظهرا بشكل رسمي، أو علنيّ من قبل.

 يذهب بوتن مع أسرته إلى الكنيسة فقط، من أجل الظهور أمام الكاميرات، وليس من أجل الصلاة أو مساعدة المحتاجين.

 يُقال، إنّ زوجته السابقة، ليودميلا، ربّما تزوّجت مرة أخرى في السرّ، من رجل يدعى أرثر أوشيرتني.

 يُقال إنّ احدى ابنتيه ( ماشا - كما يطلق عليها ) كانت مرتبطة بمجموعة أصدقاء لدى بوتن كثير من التحفظات عليها.

 أصدر عمدة ‘حدى المدن الهولندية قراراً بترحيل ابنته، ماشا، من المدينة التي يُقال إنها كانت تعيش فيها رفقة زوجها هولندي الجنسية، بعدما علم الناس هناك بالأمر.

 ابنته ماشا، كانت تعيش حياتها المترفة على أفضل ما يكون، وتميل لحضور الحفلات، ركوب اليخوت الفخمة، وغير ذلك من النشاطات الفخمة، التي كانت تثير حقد زملائها.

 شقيقتها، كاترينا، ( كما يطلق عليها )، تعيش حياة مختلفة عن ماشا، كونها تحبّ الرقص بشكل كبير.

 تمتلك كاترينا، مجموعة من الحرّاس الشخصيين، الذين يرافقونها في كل مكان تذهب إليه، خلال سنوات مراهقتها.

لجأت كاترينا لبعض الادعاءات الكاذبة، كي تحصل على وظيفة مميّزة في جامعة موسكو.

 يوجد لبوتن مخبأ في بلدة بياريتز الفرنسية، حيث يتوجّه إليه مع أسرته عند رغبته في الحصول على إجازة.

 لم يعلم أحد أنْ بوتن أصبح جِداً إلا العام الماضي.

 يمتلك بوتن وأسرته ثروة تقدّر بمليارات الدولارات.