تعاني عائلة كارداشيان من ضغوط كبيرة في الوقت الحالي، إذ أصبحت مشغولة دائماً بأخبار إنجاب نساء العائلة.

وبحسب مجلة "إندي 100" التابعة لصحيفة "الإندبندنت" البريطانية، فقد كانت البداية مع إعلان النجمة كيم كارداشيان أنها تنتظر طفلاً جديداً من أم بديلة.

‏وبعد ذلك أعلنت شقيقتها الصغرى كايلي جينر، أنها حامل بطفلها الأول، وأخيراً فاجأت عارضة الأزياء كلوي كارداشيان الجميع بخبر حملها.

‏ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، إذ أعلنت عارضة الأزياء كورتني كارداشيان عن حملها في طفلها الرابع من صديقها الجزائري الأصل يونس بنجيما.

‏وأثارت أنباء حمل أربع نساء من عائلة كارداشيان الشهيرة اهتماماً هائلاً على مواقع التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة، غلب عليها الطابع الساخر من هذه الأنباء المتلاحقة.

‏وأعرب غالبية المستخدمين أنهم لا يستطيعون ملاحقة تلك التطورات التي تحدث لهذه العائلة، وحمى الحمل والإنجاب التي ضربت جميع نسائها.

‏بينما ذهب مغردون على "تويتر" إلى أن هناك تنافساً محموماً بين الشقيقات الأربع على من تنجب أكثر، وهو سباق للسيطرة على العالم من جانب عائلة كارداشيان.

‏واتفق الكثيرون على أن نساء العائلة يردنَ لفت المزيد من الانتباه واهتمام العالم بأخبار الحمل هذه.