أمّا بخصوص الصور العارية التي التقطتها عدسات الباباراتزي عندما كان يمارس رياضة التجذيف في إيطاليا، فقد برّر أورلاندو الموقف بأنّه كان في إجازة مع كاتي في آب من العام الماضي، وكانا في مكانٍ معزول لا يوجد فيه أحد، لكنّهما انصدما عندما انتشرت الصور وقالَ بأنه عاش لحظة من الحرية، لكن فعليّاً كان العالم كله يشاركه حريته، ولو علم بوجود الكاميرات لما قام بفعلته هذه.
تطرّق بعدها بلوم للحديث عن جيل الألفية الجديد الذي يعيش حياته من خلال هاتفه الذكي، وهو قلقٌ بشأن ولده ذو الأعوام الست، فيجب على الإنسان فك الاتصال بالإنترنت وأن يعيش على طبيعته، الأمر الذي يتمناه لولده ولأولاد جيله.
يُشارُ إلى أنّ بلوم وبيري قد انفصلا بعد عامٍ من المواعدة، وقبل شهر غرّدت بيري عن الموضوع قائلةً: "ماذا لو اتّبعنا أسلوب تفكير جديد في عام 2017؟ فإنك تستطيع أن تبقى صديقاً ومحبّاً لشركائك السابقين.
لا يوجد هناك ضحية أو وغد. أحصلوا على حياة .. أفضل لكم!".