مشاهير

7 فبراير 2017

بعد أزمة كافيه عاصي الحلاني.. نجوم "أبرياء في قفص الاتهام"

تعرض الفنان اللبناني عاصي الحلاني لاتهام في منتهى الخطورة مساء أمس الثلاثاء، حيث تداول كثيرون عبر مواقع التواصل الاجتماعي خبر امتلاكه أحد الكافيهات بالعاصمة المصرية القاهرة، شهد مقتل شاب مصري بعد انتهاء مباراة منتخبي مصر والكاميرون في نهائي بطولة الأمم الأفريقية، إثر مشاجرة القتيل مع مدير وعمال الكافيه، وهو ما نفاه النجم اللبناني تماما.

وبهذا ينضم عاصي الحلاني إلى قائمة طويلة من الفنانين الذين وجهت لهم اتهامات خطيرة، قبل أن تثبت براءتهم بعد ذلك.

ومن أبرز هؤلاء..

عاصي الحلاني: نفى النجم اللبناني الأخبار التي انتشرت مؤخرا حول امتلاكه للكافيه الذي شهد جريمة مقتل شاب مصري عقب مباراة مصر والكاميرون.

وأكد مدير أعمال المطرب في تصريحات صحفية إن الكافيه الذي يقع بالقاهرة ليس من أملاك النجم اللبناني، الذي يمتلك عددا من الكافيهات بالفعل، ولكنها ليست في مصر.

فضل شاكر: اتهم الفنان اللبناني بقتل عدد من الجنود اللبنانيين، وهو ما اضطر للرد عليه عبر أحد حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي قائلا "اتهمتوني بقتل الجيش ولم أقتل أي أحد في حياتي".

معين شريف: انتشر خبر يؤكد حصول تبادل إطلاق نار بين مرافق النائب سامي الجميل من جهة، ومرافق الفنان اللبناني من جهة أخرى، وهو ما رد عليه شقيق ومدير أعمال الفنان، نافيا هذا الخبر جملة وتفصيلا، قائلا "كل هذا الكلام كاذب، لأن من قيل إنه مرافق معين ليس مرافقه، ولا علاقة له به، لأنه من الجنوب ونحن من بعلبك"، وأضاف "هو مجرد معجب، ولا أعرف لماذا يتعمد "حشرنا" في مواضيع مماثلة".

كاظم الساهر: اتهم الفنان العراقي بانضمامه وتأييده للحشد الشعبي العراقي، خاصة بعد انتشار صور تم تداولها له مع قوات الحشد الشعبي، وهو ما اضطر أن يرد عليه "كاظم" بنفسه قائلا "صار لازم أرد على بعض الشائعات، للأسف لا أعرف كيف أن بعض الناس سمح لهم ضميرهم أنهم يحاولون يشوهون صور الآخرين".

وأضاف: "قيل إنني أدعم قضية ضد قضية، وأدعم جهة ضد جهة، وأتبرع بملايين هنا وهناك، وهذا الكلام أعتقد أنه غير منطقي وليس صحيحا، وليس له حتى معنى، للأسف نقول لهؤلاء الناس إن من الأفضل لهم مراجعة ضميرهم".

عمرو واكد: تم اتهام الفنان المصري بتعذيب عدد من الناس أثناء اندلاع مظاهرات 25 يناير بميدان التحرير، وتم تداول فيديو له وهو يقوم بتصوير بعض التحقيقات التي كان يجريها الثوار مع بعض الناس في غيبة الشرطة، وهو ما نفاه الفنان مؤكدا أنه لم يقم بتعذيب أحد، وأن من يملك دليلا واحدا على اتهامه فليتقدم به إلى النيابة.