كيت ميدلتون تستعيدُ طفولتها على الأرجوحة في حديقة منزلها.. شاهدي!
كيت ميدلتون تستعيدُ طفولتها على الأرجوحة في حديقة منزلها.. شاهدي!كيت ميدلتون تستعيدُ طفولتها على الأرجوحة في حديقة منزلها.. شاهدي!

كيت ميدلتون تستعيدُ طفولتها على الأرجوحة في حديقة منزلها.. شاهدي!

ظهرتْ كيت ميدلتون، دوقة كامبريدج، وهي تلعب على أرجوحة حبل معلّقة في شجرة داخل الحديقة، التي صمّمتها لعرض تشيلسي للزّهور، حيث بدتْ سعيدة جدًا، وكأنّها تستعيد طفولتها.

بحسب صحيفة " ديلي ميل " البريطانية، فإن أحد مساعدي القصر، هو من التقط الصّورة، أثناء إضافة كيت اللّمسات الأخيرة على الحديقة.

وأرادتْ كيت، وهي أمّ لثلاثة أبناء، أنْ تصبح حديقتها ملعبًا للأطفال، وأيضًا، مكانًا لاسترخاء الكبار. وجاءت هذه الفكرة، لإحياء موضوع العودة للطّبيعة، وسحر الطّفولة، ولتعزيز أهميّة التّواجد في الهواء الطّلق، من أجل الصّحّة النّفسيّة والبدنيّة، حيث تحدّثتْ الأميرة البالغة من العمر 37 عامًا عن طفولتها، وهي تلعب خارج المنزل، وكيفية تأثير ذلك على الصّحّة العقليّة والبدنيّة للطّفل في سنواته الأولى.

وتتميّز حديقة دوقة كامبريدج، بوجود جسر فوق نهر صغير، وبيت شجرة وأرجوحة. وتضمّ أيضًا، الزّهور المفضّلة للأميرة الرّاحلة ديانا، تكريمًا لذكراها.

وفي وسط الأشجار البريّة، مخيم صغير، بنكهة ريفيّة، ويُعتقد أنّ هذه الفكرة مستوحاه من أطفالها الثّلاثة جورج، وشارلوت ولويس.

وتؤكّد الأميرة كيت، أنّ الفكرة مستوحاه من الممارسات اليابانيّة المتمثّلة في المشي ببطء، والاستمتاع في الغابات، لإعادة شحن طاقة الجسم مرّة أخرى، وذلك يساهم أيضًا، في تحسين ضغط الدّم ومعدّل ضربات القلب، والمزاج، وحتى الجهاز المناعيّ، عن طريق تمضية بعض الوقت في الغابات، وأنّها اختارتْ اليابان بالتّحديد، لأنّها أقلّ دولة تحتوى على إصابات بأمراض القلب.

وتحتوي الحديقة، على مجموعة كبيرة من الأشجار، مثل الجوز، التّفّاح، الكمّثرى، وكذلك الصّنوبر الأسكتلنديّ، وهو الصّنوبر الأصليّ الوحيد في المملكة المتّحدة

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com