وقع الرئيس الأمريكي ترامب قراراً بحظر دخول اللاجئين إلى الولايات المتحدة، الأمر الذي كان له انعكاسات كبيرة على اللاجئين في جميع أنحاء العالم.
واللاجئون هم من أجبروا على ترك أوطانهم هرباً من الصراعات الدائرة فيها، ووفقًا للتقارير هناك 21 مليون لاجئ حول العالم.
وقد أوردت مجلة سيلف تقريراً مثيراً حول 14 شخصية شهيرة يعرفهم الجميع، لكن أحداً لا يعلم أنهم كانوا لاجئين.
ميلا كونيس
غادرت الممثلة الشهيرة ونجمة هوليوود ميلا كونيس وعائلتها أوكرانيا قادمين إلى أمريكا وهي في سن السابعة.
ألبرت أينشتاين
العالم الحائز على جائزة نوبل، غادر ألمانيا متجهاً إلى أمريكا في العام 1933 هرباً من الحزب النازي.
ريتا أورا
فرت مغنية البوب وعائلتها من كوسوفو إلى المملكة المتحدة عندما كان عمرها عاماً واحداً فقط.
أليك ويك
عارضة الأزياء الشهيرة هي لاجئة من السودان، هربت منها بسبب الحرب الأهلية عندما كان عمرها تسع سنوات.
فريدي ميركوري
نشأ وترعرع في الهند وعندما نشبت الثورة في الجزيرة التي كان يعيش بها عندما كان في سن المراهقة انتقل مع أسرته إلى لندن.
إيمان
فرت عارضة الأزياء وأسرتها من الصومال في العام 1972 بعد انقلاب خطير حيث لجأت إلى كينيا ثم بدأت حياتها المهنية بعد ذلك.
غلوريا استيفان
ولدت نجمة البوب اللاتينية في كوبا، ثم تركت عائلتها البلاد بعد ثورة فيديل كاسترو الشيوعية وكانت تبلغ من العمر عامين فقط.
هنري كيسنجر
نشأ وزير الخارجية الأمريكية السابق في ألمانيا وهربت عائلته إلى أمريكا أثناء محرقة الهولوكوست، وكان عمره 15 عامًا.
مارلين ديتريش
بدأت نجمة هوليود حياتها في ألمانيا ثم غادرتها العام 1930 بسبب النازيين، وأصبحت مواطنة أمريكية.
مادلين أولبرايت
أول امرأة تشغل منصب وزيرة الخارجية الأمريكية، غادرت وعائلتها تشيكوسلوفاكيا وطنها مرتين، الأولى فرارًا من النازيين والثانية من الشيوعيين، وقد انتقدت مادلين قرارات ترامب ضد اللاجئين.
إم. آي. إی (M.I.A)
نشأت مغنية الراب المشهورة في سريلانكا حتى سن التاسعة ثم هربت عائلتها إلى لندن من الحرب الأهلية.
سيغموند فرويد
غادر المحلل النفسي الشهير بلده النمسا إلى لندن مع زوجته بعد الغزو النازي.
ريجينا سبيكتور
ولدت المغنية في موسكو ولكن عائلتها هربت من الاتحاد السوفيتي لنيويورك عندما كانت في سن التاسعة هرباً من الاضطهاد الديني.
الدكتورة روث ويثمر
المعالجة الجنسية الشهيرة غادرت ألمانيا النازية في طفولتها ونشأت كلاجئة في دار أيتام سويسرية، وقيل إنها مهاجرة وليست لاجئة.