توقعات الأبراج ليوم الثلاثاء 5 آب/أغسطس 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفيّا: تصرفات الشريك غير المتّزنة قد تُربكك. قد تقرر فجأة كسر صمتك حيال بعض السلوكيات المرفوضة. لا تُوتر الأجواء؛ عبّر عن أفكارك بهدوء. وإن لم تجد أجوبة منطقية؛ لا تتردد بحسم واقع العلاقة.
مهنيّا: بعد انتظار طويل، قد تحصد ما تستحقه في العمل وتستعيد بريقك السابق. لا بد من المثابرة ومضاعفة الجهود للحفاظ على ما أنجزته. لا تقدّم على أي خطوة غير مدروسة، فأنت قادر على إدارة الأزمات بحكمة، ولن تختلف الأمور كثيرا هذه المرة.
عاطفيّا: قد تنفجر كل التفاصيل العالقة في العلاقة دفعة واحدة. من الأفضل أن تراجع بعض المتطفلين والغيورين في محيطك، فقد يكونون خلف توتر العلاقة. لا تقلق، الحقيقة قد تنكشف تباعا.
مهنيّا: تعاون مهني مثمر قد يلوح في الأفق مع أحد القادمين من خارج البلاد. أفكارك المهنية قد تحظى بالاهتمام، وستكون محط أنظار الجميع. الأمور قد تسير وفق الاستراتيجية التي اعتمدتها مؤخرا.
عاطفيّا: حاول إرضاء الشريك؛ ولا تبحث عن خيار ثانوي في حياتك. لا يمكنك البقاء على نمط حياتك السابق بعد الارتباط. لا بد من إعادة ترتيب أولوياتك في العلاقة. لا تتردد في اتخاذ القرارات الحاسمة.
مهنيّا: قد تمر بلحظات مستقرة في العمل، ولا تجد حاجة للتغيير. من الضروري التحقق من استقرار المؤسسة التي تنتمي إليها، فليس كل هدوء يدل على الأمان في محيطك المهني.
عاطفيّا: قد تسخر سحرك الشخصي وطاقة حضورك للتأثير بالشريك؛ ما يسهل عليك الحصول على مبتغاك. العلاقة قد تسير نحو تطوّر إيجابي، وقد يُفتح الباب أمام خطوات جديدة.
مهنيّا: رغم نجاحاتك، إلا أنك لا زلت بحاجة لمزيد من الجهد للحفاظ عليها. لا تدع الكسل يسيطر عليك، وامنح نفسك بعض الراحة لتنطلق مجددا بكفاءة أعلى.
عاطفيّا: الفرصة قد تكون متاحة أمام الباحثين عن الحب لبدء علاقة جديدة. لا تخف من التعبير عن مشاعرك، فالكتمان قد يضر واقع العلاقة. إذا بادرت لإرضاء الشريك قد تكون ردة فعله مُرضية.
مهنيّا: قد تواجه تحديات مهنية جديدة، وقد يحاول أحدهم التقليل من قيمة جهودك. لا تسمح لأحد باستغلال موهبتك من دون مقابل عادل. قد تعاني من الضغط النفسي هذه الفترة؛ ما يجعلك على حافة الانهيار.
عاطفيّا: قد تحظى بثقة كبيرة من الشريك، فلا تزعزعها بتصرفات متسرعة. قد تمر العلاقة باختبار جدي اليوم، فكن عند حسن ظن الشريك. العلاقة لا يمكن أن تستمر دون احترام للخصوصية والثقة المتبادلة.
مهنيًّا: الحقائق واضحة في المجال المهني، لكنك تتهرّب منها. الالتزام بالأسس المتعارف عليها مع مزيد من الجهد قد يكون الطريق الأنسب. لم يعد مقبولًا أن يتدخل أحد الأصدقاء في شؤونك الخاصة.
عاطفيّا: قد تعيش حالة من الاستقرار العاطفي. لكن لا ترفض محاولات الشريك لإضفاء روح جديدة على العلاقة. التجديد قد يعزز الرابط بينكما. لا تنسق خلف ردود الفعل غير المنطقية.
مهنيّا: العاطفة قد تسيطر على قراراتك في العمل وهذا يضاعف التحديات. لا توافق على أي إجراء دون أن تضمن مصالحك. تصرفات أحد زملائك في العمل قد تثير استياءك، لكن الأفضل هو ضبط ردود فعلك.
عاطفيّا: أظهرْ تعاطفا مع شريكك في هذه المرحلة الحرجة. لا تضغط عليه، فهو بحاجة للدعم لا للنقد. لا تكن قاسيا إلى حد الانكسار، فالحوار الهادئ هو الحل الأمثل.
مهنيّا: الأسس التي تعتمد عليها لاتخاذ قرارات مهمة لا تزال غير كافية. قد تحتاج إلى دعم الآخرين، فلا تتجاهل رسالة إلكترونية قد تكون حاسمة. حافظ على السرية التامة في محيط عملك.
عاطفيّا: بإمكانك اجتياز مرحلة دقيقة مع الشريك إذا تحلّيت بالمرونة. شخصيتك القوية قد تحتاج إلى بعض التوازن في التعامل مع الأزمات التي قد تؤثر في واقع العلاقة.
مهنيّا: قد تحقق تقدما ملحوظا في عملك، والأخبار السارة تقترب. لا تضيع الفرص المتاحة أمامك. قد تواجه تغييرات مفاجئة في محيط عملك وتحتاج إلى بعض الوقت لتفهمها.
عاطفيّا: ما زلت تطارد وهم حب قديم. حان الوقت لمواجهة الحقيقة؛ هذا الحب لن يعود. لا تهدر وقتك دون جدوى. لا تتسرع في الحكم على تصرفات الشريك. كن منطقيا في قراراتك.
مهنيّا: إصرارك على النجاح قد يدفعك إلى الأمام. طموحك لا حدود له، وقد يقودك إلى تحقيق الأرباح المستحقة. قد تستمر في إطلاق أحكام متسرعة لا تتماشى مع الواقع، وتدفع أثمانا غير مبررة.
عاطفيّا: العلاقة العاطفية في خطر بسبب غياب الحوار البنّاء. لا تراهن على الذكريات؛ حان الوقت لإجراء التغييرات الحاسمة أو التجديد في العلاقة. تحمّل مسؤولية أفعالك، ولا تتوقع الدعم إن لم تبدأ بمساعدة نفسك.
مهنيّا: الفوضى تعمّ بيئة العمل. حان الوقت لإعادة ترتيب الأولويات والسعي نحو استقرار مهني بعيد عن العشوائية. الأجواء في محيطك قد تكون مشحونة بطريقة مستفزة وغير مبررة.
عاطفيّا: استمع لصوت القلب. امنح الشريك فرصة للحياة من جديد. أوهامك لا تبني علاقة، والواقع وحده يستحق الاستثمار فيه. لا تتجاوز حدود المنطق في تصرفاتك ولا تسيء التصرف.
مهنيّا: قد تتعامل بفتور مع فرص مهنية تحتاج إلى جدية ومثابرة. المنافسة شرسة، ولا مكان فيها لمن يتهاون ويتنازل عن حقوقه. احذر من الاستغلال. طموحاتك مشروعة، لكن لا تقدم على تنازلات تمسّ كرامتك.