توقعات الأبراج ليوم الأربعاء 30 تموز/يوليو 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفيًّا: لا تضع نفسك تحت ضغط لاتخاذ قرار عاطفي. من الأفضل التريث لفهم حقيقة مشاعرك. السعي للكمال مجرد وهم، فامنح العلاقة فرصة دون استعجال. مشاركة تفاصيل حياتك اليومية مع الآخرين قد تؤدي إلى نتائج غير متوقعة.
مهنيًّا: طموحاتك المهنية مرتفعة، وهذا ليس بجديد عليك. لكن من الضروري أن تتحلى بالواقعية، فالظروف الحالية معقدة وتتطلب المزيد من التروّي. الثقة المطلقة قد تكون في غير محلّها، لذلك كن أكثر حذرًا.
عاطفيًّا: ما زلت تنتظر تفاعل الشريك مع مبادرتك الأخيرة، لكنك قد تنتظر طويلًا. الصراحة من جانبك لا تعني أن الآخر متقبّل، وقد تكون هناك حاجة لحوار جديد وصريح.
مهنيًّا: تعامَل بجدية مع التحديات المهنية، فبعض المشاكل تحتاج إلى حلول جماعية، وربما غير تقليدية. مزاجك اليوم لا يحتمل التشويش، لذلك حاول التركيز على أولوياتك.
عاطفيًّا: قد تشعر بقوة الشريك في حياتك وتمنحه التقدير الذي يستحق. بعض الالتباسات بحاجة إلى توضيح، وقد تضطر للإجابة عن سؤال لطالما تجنّبت الإجابة عليه.
مهنيًّا: قد ترتاح لحالة الاستقرار التي حصلت عليها في محيط عملك. لا تُهمل تطوير نفسك أكاديميًّا لضمان الترقية المنتظرة. لن تخرج من حالة الجمود إلا بخطوات جريئة. لا تتردّد في مواجهة بعض الحقائق.
عاطفيًّا: استجب لمشاعرك بدون تردّد. لديك القدرة على تحويل هذا اليوم إلى محطة عاطفية مميزة، فقط كن على طبيعتك. تصالح مع ذاتك ولا تسمح لأحد باستغلالك. من يراقبك يعرف جيدًا مكامن ضعفك.
مهنيًّا: تجنّب الصدام مع المسؤولين. إيصال وجهة نظرك لا يتطلب ضجيجًا، ولا تحمّل نفسك ما لا طاقة لك به. إخفاء الأمور لن يساعدك على تخطي العقبات، بل يعقّد الوضع أكثر.
عاطفيًّا: إذا اتخذت قرارًا عاطفيًا متسرعًا، قد تدفع ثمنه لاحقًا، وقد تؤدي المخاطرة إلى خسارة أحد أفراد العائلة. مشاعرك الصادقة قد تكون مهمة، لكن تأكّد من صحتها قبل التعبير عنها دون تحفّظ.
مهنيًّا: قد تسعى لتحقيق نتائج سريعة، لكن ما تقوم به يتطلب وقتًا وصبرًا. لا تتسرّع في كيفية البحث عن سُبل تحسين مكانتك في محيط عملك. لن تتمكن من الاحتفاظ بسرّ تخشى الإفصاح عنه، لكن قرار البوح به قد يكون متسرّعًا.
عاطفيًّا: قد تكون هناك فرصة ثانية للعلاقة، لكن عليك الوصول إلى تسويات سريعة. مشاعر الندم غير مجدية، ولا تتراجع عن المواقف الأساسية لإنجاح العلاقة.
مهنيًّا: فكرة السفر قد تعود إلى الواجهة بعد تعثّر مشروعك. التغيير قد يكون مطلوبًا، لكن بعد دراسة معمّقة لتفادي الأخطاء المحتملة. ثق بقدرتك على الارتقاء بمكانتك في محيط عملك.
عاطفيًّا: تحلَّ بالصبر، فبعض الأمور تحتاج وقتًا لتتّضح. لا تفتح نقاشات حادة في الوقت غير المناسب، وتجنّب ردود الفعل المتسرعة. حياتك العاطفية تستحق مزيدًا من الاهتمام.
مهنيًّا: فرج مالي مرتقَب؛ وقد يكون الوقت مناسبًا لتنويع استثماراتك. قد تعوّل على دعم خارجي، ويبدو أن رهانك في محلّه. لا تسمح للمؤثرات السلبية بالتأثير على حماسك، وجدّد روتينك لتستعيد نشاطك اليومي.
عاطفيًّا: الندية المفرطة قد تضرّ بالعلاقة. حاول استيعاب الشريك بدلًا من مواجهته. هناك فرصة لبناء مستقبل مشترك على أسس متينة. لا تتمسك بآرائك دون أدلة مقنعة، فذلك يسبّب توترًا مع أفراد العائلة.
مهنيًّا: تجنّب استعجال النتائج. التروّي والتعامل الواقعي هو السبيل للنجاح المهني في هذه المرحلة. أنت بحاجة لمن يساندك اليوم، فلا تتردّد في طلب المساعدة.
عاطفيًّا: تجنّب إطلاق الأحكام السريعة على تصرفات الشريك. قد تجد منه الدعم الذي كنت تنتظره، فقط بادر إلى تصحيح المسار واستعادة الثقة. قد تجد مساحة خاصة تسمح ببدايات جديدة ومتفائلة.
مهنيًّا: ما حققته لا يكفي لطموحك، لكن لا تستسلم. لديك فرصة حقيقية للتقدّم، وقد تتلقى دعمًا مهمًا في هذا الاتجاه. حان الوقت لوضع حدّ لكل شخص يستغلك. الفرصة قد تكون مناسبة لإنهاء المحاولات المستمرة لاستغلالك.
عاطفيًّا: قد تملك كل الأسباب لاتخاذ قرار بإنهاء علاقة باتت مرهقة. لا تُراهن على إصلاح ما لا يمكن إصلاحه، فبعض الأزمات العاطفية قد تتجاوز القدرة على التسوية. حان الوقت للاهتمام بمصالحك الخاصة من العلاقة.
مهنيًّا: استثمر موهبتك في بيئة عمل تناسبك. أي محاولة للخروج من مسارك الطبيعي لن تكون مجدية. لست مضطرًّا لمجاراة الظروف إرضاءً لزملائك في العمل. ثق بقدرتك على ترك بصمة مميزة في محيط عملك.
عاطفيًّا: قد تشعر بأنك غير قادر على تحسين العلاقة حاليًا، لكنك لست مسؤولًا وحدك عن توتّرها. لا تقم بما لا تشعر به لمجرد إرضاء الآخرين. قلقك لا يستند إلى وقائع واضحة، فحاول تهدئة الوضع مع الشريك.
مهنيًّا: التنويع في الاستثمارات قد يكون فكرة ناجحة. أنت قادر على تحويل الأزمات إلى فرص، واليوم أمامك فرصة لإثبات ذاتك من جديد. الأفكار السوداوية لا تفيد، بل تزيد من توتّرك.
عاطفيًّا: ثمّة ما يزعجك في العلاقة، لكن الشكوك في مكانها غير الصحيح. لا تسمح للتفاصيل الصغيرة بهدم العلاقة، فالثقة أساس الحب. لا رغبة لديك في إعادة التواصل مع أحد الشركاء السابقين، رغم أن الفرصة سانحة.
مهنيًّا: قد تنجح في كسر رتابة وظيفتك. لا تتخلَّ عن أحلامك، واستعد لمرحلة مهنية جديدة ومبشّرة. الاعتذار قد يكون شجاعة، والمبادرة خطوة ضرورية لخفض نسبة التوتر.