توقعات الأبراج ليوم الجمعة 27 يونيو/حزيران 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفيًا: قد تتمتّع بحيوية كبيرة في علاقتك العاطفية. قد تفكّر في فتح موضوع مؤجّل، لكن التوقيت قد يكون غير مناسب. توخَّ الحذر، فالتسرّع في طرح الأمور قد يؤدي إلى نتائج سلبية.
مهنيًا: اكتشفت أنّ بعض الأشخاص ليسوا أهلًا للثقة. حان وقت اتخاذ القرار ووضع النقاط على الحروف. لا تتردّد في الحسم. لم يعد التمسّك بالمواقف الجامدة منطقيًا. الظروف مواتية لفرض حضورك داخل العائلة بشكل غير مسبوق.
عاطفيًا: قد تشعر بحاجة إلى مساحة خاصة لمراجعة الأمور بعمق. لن تجد إجابات كافية من الشريك، ما يثير الريبة ويهدّد العلاقة. جلسة المصارحة أصبحت ضرورية.
مهنيًا: قد تمرّ بمرحلة من الضغوط، ويُطلب منك جهد مضاعف. قد تنجح في إنجاز المهام، لكن لا تتهاون في المطالبة بحقوقك. لا تزال تتعامل بصدق وشفافية مع المقرّبين، وتسعى لبناء الثقة معهم.
عاطفيًا: عدم الالتزام بالوعود قد يُزعج الطرف الآخر. الالتزام مطلوب، وخصوصًا بالمواعيد، لتعزيز الثقة. لا تُهمل الملاحظات، وكن حريصًا على الخصوصية. حان وقت الاهتمام بمصالحك الخاصة والانطلاق نحو تحسين واقع العلاقة.
مهنيًا: إذا شعرت بالظلم في العمل، لا تتردّد في المواجهة. السكوت يعني القبول بالأمر الواقع. آن الأوان لكسر الصمت. اليوم مناسب للراحة أو القيام بنشاط ترفيهي بعد العمل. تظهر بوادر تقارب مع أحد الزملاء في العمل، شرط أن تتخلّى عن أحقاد الماضي.
عاطفيًا: عليك أن ترضى بالأمر الواقع من دون محاولة تحسين العلاقة، ما يثير استياء الشريك. لم يعد بإمكانك تجاهل المشاكل، فالعلاقة تحتاج إلى تطوير حقيقي. استمع إلى الشريك؛ قد يكون محقًّا في وجهة نظره.
مهنيًا: ما تطمح إليه لا يزال بعيد المنال. احذر التسرّع، وركّز على المعطيات الجديّة التي يمكن البناء عليها. قد تُهدر فرص ثمينة بسبب تردّدك. “الهروب إلى الأمام” لن يكون الحل. حاول معالجة القضايا المؤجّلة ولا تنتظر المبادرة من الآخرين، وخصوصًا داخل العائلة.
عاطفيًا: لا تنتظر خطوة من الشريك. هو بحاجة للوقت، لكن تردّدك وكثرة شكوكك قد يعقّدان العلاقة. عليك القيام بمراجعة ذاتية لتطوّرات واقع العلاقة. حان وقت الاهتمام بمصالحك الخاصة من العلاقة.
مهنيًا: قد تواجه ضغوطًا مهنية. عليك التعامل بذكاء لتجاوزها. التأقلم مفتاحك للنجاح اليوم. لا تُهمل القضايا الجدية، ولا تضيّع وقتك في تفاصيل ثانوية. تحمّل المسؤولية، وانتبه إلى وضع صحي طارئ في العائلة. لا داعي للقلق، لكن لا تتجاهل العوارض.
عاطفيًا: النقاشات العقيمة لا تجدي نفعًا؛ قد يضيق الشريك ذرعًا بتصرّفاتك. امنح الشريك اهتمامًا كافيًا ولا تحاصره. عليك صرف النظر عن هفواته السابقة والانتقال لتطوير العلاقة.
مهنيًا: لديك أفكار خلاقة، قد تكتسب من مصدر دخل جديد. الانتظار لن يطول، والنتائج إيجابية. لا تستجب لمحاولات جرّك إلى ارتكاب الأخطاء. الصدام مع زملائك في العمل ليس الحل الأنسب؛ استخدم الحيلة والمرونة.
عاطفيًا: إذا شعرت بفتور في العلاقة، فالسبب قد يكون الإهمال. راجع نفسك قبل توجيه اللوم. الشريك ليس مجرد خيار عابر. حاول الاستفادة من اهتمام الشريك. حاول الانطلاق نحو تحسين واقع العلاقة.
مهنيًا: استقرار العلاقة المهنية مهدّد إذا استمرّ التراجع في الأداء. التزم بالخطة ولا تُدخل نفسك في متاهات جانبية. لا تُهدر وقتك في محاولات لن تجدي نفعًا مع المحيطين. الظروف الطارئة قد تُعيقك. الوضع قد يتحسّن قريبًا.
عاطفيًا: العلاقة قد تتّجه نحو الاستقرار بعد اقتناعك بتصرّفات الشريك. لا تهمل التفاصيل الصغيرة التي تعني له الكثير، فمرحلة جديدة بانتظاركما. الملف العائلي الحساس يحتاج إلى قرارات مسؤولة وتنازلات متبادلة.
مهنيًا: تجنّب التسرّع، فالوضع المهني قابل للتحسّن. لا تتسرّع في الحكم على نوايا الآخرين. أحداث مفاجئة قد تفرض عليك الاعتراف بأنّ المكابرة لا تفيد. وضعك الاقتصادي قد يتحسّن تدريجيًّا.
عاطفيًا: العلاقة مع الشريك قد تمرّ بمنعطف دقيق. لا تدع الآخرين ليتدخلوا في حياتك الخاصة، حاول معالجة سوء التفاهم بصراحة وهدوء. تحرّك بوعي، وثق بقدراتك، فقد آن الأوان للخروج من دائرة الشكّ.
مهنيًا: قد يُقدّر أحد المسؤولين جهودك، مما يفتح أمامك آفاقًا جديدة. انتظر قريبًا إنصافًا تستحقّه. لا تؤجّل عمل اليوم. قراراتك قد تنعكس إيجابًا على مستقبلك المهني.
عاطفيًا: الهدوء الحالي قد يكون فرصة لكسر الروتين وإحياء العلاقة. لا تتردّد في التعبير عن مشاعرك تجاه الشريك. حافظ على هدوئك في الأجواء العائلية، وستجد الأمور قد تسير نحو الأفضل.
مهنيًا: قد تدرس احتمالية تغيير نوع العمل، لكن التوقيت لن يكون مناسبًا. تريّث في القرارات التي تتخذها. لا تُسلّم نفسك للوهم. ما يعرضه الآخرون ليس دائمًا نافعًا. حان الوقت لاتخاذ قرارات حازمة.
عاطفيًا: الشك قد يسيطر عليك، لكن تصرّفاتك قد تكون غير منطقية. الوقت مناسب لوضع النقاط على الحروف والانطلاق بعلاقة أكثر نضجًا. ليس عليك تحمّل العبء وحدك، فبعض العلاقات استنزفت طاقتك. راحة البال يجب أن تكون من أولوياتك.
مهنيًا: عليك المزج بين الحكمة والمصلحة الشخصية. فالعاطفة وحدها لن تبني مستقبلك المهني. دروس الماضي ما زالت صالحة للاستفادة منها. كن حذرًا؛ البعض قد يثير انزعاجك اليوم. راجع خياراتك في الصداقات.
عاطفيًا: غياب التواصل الفعّال مع الشريك قد يُسبّب لك شرخًا في العلاقة. قد يكون التراجع للخلف ضروريًّا لحماية ما تبقّى من العلاقة. حان وقت ترتيب الأولويات. حياتك العاطفية تستحق مزيدًا من الاهتمام.
مهنيًا: المراوحة في محيط عملك لن تطول. قد تسعى للعمل خارجًا لتحسين أوضاعك الاقتصادية. انتظارك لن يذهب سدى. قد تتراكم الضغوط دفعة واحدة، لكنك قادر على تجاوزها. لقاء مفاجئ قد يعيد إليك الأمل، ويمنحك دفعة نوعية نحو الأمام.