توقعات الأبراج ليوم الخميس 7 آب/أغسطس 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفيًّا: لا تُصدر أحكاما متسرّعة على الشريك. تعامل معه بنيّة صافية وشفافية، وراعِ المصالح المشتركة للحفاظ على استقرار العلاقة. حاول تفهُّم متطلبات الشريك، وامنحه الثقة التي يستحقها.
مهنيّا: كثرة الالتزامات قد تخلق حالة من الفوضى. عليك ترتيب أولوياتك والانطلاق من الأمور المهمة. تذكّر دوما أن النجاح لا يلتقي مع العشوائية. مزاجك اليوم لن يساعدك على الدخول في مواجهات مع زملائك في العمل.
عاطفيّا: قد تعيش صراعا بين القلب والعقل، وهو أمر طبيعي في هذه المرحلة. امنح نفسك وقتا كافيا لاتخاذ قرار مصيري قد يؤثر في مستقبل علاقتك العاطفية. لا تنفرد في اتخاذ القرارات.
مهنيّا: قد تحقق إنجازات معنوية، لكن المكاسب المالية لا تزال بعيدة. تأجيل المطالبة بحقوقك لن يصبّ في مصلحتك. قد تسعى إلى الاستقرار المهني، إلا أن بعض التصرفات العشوائية قد تضرّ بمسارك.
عاطفيّا: قد تحظى بدعم واضح من الشريك، فلا تُثقل عليه بردود فعل غير مدروسة. لا تبالغ في محاولاتك المستمرة لإرضاء الشريك؛ فالإفراط قد يؤدي إلى نتيجة عكسية.
مهنيّا: أنت بحاجة إلى مسار مهني جديد يُحرّرك من الجمود. أفكارك الحالية لا تتماشى مع إمكانياتك، فلا تتردد في اتخاذ خطوة جريئة. ابتعد عن نشر الطاقة السلبية، وابقَ متمسكا بالأمل.
عاطفيّا: قد تشعر بالتفاؤل تجاه علاقة جديدة تحمل وعودا بالاستقرار والسعادة. حافظ على هذه الفرصة ولا تدعها تفلت من يدك. لديك فرصة اليوم لإصلاح علاقتك العاطفية المتوترة، فلا تهدرها.
مهنيّا: كن حذرا من غيرة الآخرين؛ فقد تُسبّب لك الكثير من المشاكل في محيط عملك. لا تُبذّر أموالك دون تفكير، وكن يقظا بتصرفاتك. أنت بحاجة إلى مقاربة مختلفة في التعامل مع من حولك.
عاطفيّا: قد تعيش حالة من التردّد وعدم الحسم في العلاقة الجديدة، ولا تزال متعلّقا بالماضي. حان الوقت للتخلي عن الأوهام التي تعيق تقدّمك. كن متسامحا مع الشريك، وتذكّر أن الاعتراف بالخطأ فضيلة.
مهنيّا: لا تضع كل رهاناتك في اتجاه واحد، فالاستثمار المتنوّع أكثر أمانا. انتبه للمؤشرات السلبية ولا تستهِن بها. لا تغامر حاليا، فالظروف ليست مهيّأة لتحقيق طموحك.
عاطفيّا: لا تُراهن على علاقة غير مستقرة ولا تشبهك في جوهرها. من الأفضل إعادة النظر في خياراتك والتخلي عن الأوهام. حياتك العاطفية قد تشهد حالة من الاستقرار إذا أحسنت إدارة علاقتك مع الشريك.
مهنيّا: جهودك لا تمرّ من دون تقدير، وقد تحظى بدعم معنوي ومالي قريبا. لكن الأمر قد يتطلّب الصبر والمتابعة. قد تشعر بالراحة وتتجنّب الانشغال بالقضايا الثانوية. استفد من الأجواء الإيجابية لتحسين وضعك الاقتصادي.
عاطفيّا: قد تندفع في مشاعرك ثم تتراجع فجأة؛ ما يُربك الشريك. الاستقرار العاطفي قد يحتاج إلى وضوح وثبات في الموقف. حاول مدّ الجسور مع الآخرين لإيجاد مساحات للحوار، فالعزلة لن تخدمك.
مهنيّا: الوضع المهني قد يشهد نوعا من الاستقرار، لكن المكاسب المالية لن تتحقّق هذه الفترة. تأقلم مؤقتا فالإمكانات المتاحة قد تكون محدودة. ما زلت عالقا في دوّامة القلق والتردّد.
عاطفيّا: العلاقة قد تمرّ بمرحلة حسّاسة وتحتاج إلى هدوء وحكمة. لا تُفرّط في علاقة يمكن إنقاذها ببعض التنازلات. قاوم الإغراءات السلبية ولا تُقدِم على خطوات قد تندم عليها لاحقا.
مهنيّا: قد تحصل على دخل مفاجئ، لكنه غير مستدام. لا تُبدّد أموالك في مشاريع غير مدروسة، فبعض الخسائر لا يمكن تعويضها. قد تحظى بتقدير الآخرين لاستقامتك، لكنك تمرّ باختبار نفسي دقيق.
عاطفيّا: الوقت لن يكون في صالحك لإصلاح ما تدهور في العلاقة. لا ترفض الحوار، وكن صريحا في عرض وجهة نظرك. الشفافية هي الطريق الوحيد لتصحيح مسار العلاقة مع الشريك.
مهنيّا: الوضع المهني مشجّع، لكن النجاح يتطلّب مجهودا أكبر. انتبه للتفاصيل الصغيرة فهي مؤثرة جدّا من الناحية المادية. تجاهل المشاكل المهنية لن يؤدّي إلى حلّها، بل يفاقمها.
عاطفيّا: قد تشعر بالحيرة بسبب ردود فعل الشريك غير المفهومة. لا تجد مبررا لفشل العلاقة، لكن الواقع يفرض عليك اتخاذ قرار واضح وصريح. تخلّص من ترسّبات العلاقة السابقة. حياتك العاطفية تستحق مزيدا من الاهتمام.
مهنيّا: الحلول المؤقتة لن تفي بالغرض. ابحث عن بدائل خارج النطاق التقليدي، ولا تفقد الأمل، فالفرص المتاحة لا تزال قائمة. حاول الاستفادة من النصائح التي تُقدَّم إليك. لا تسمح لأحد باستغلال قلبك الطيب.
عاطفيّا: قد تعيش على ذكريات علاقة سابقة وتتمنّى استعادتها. لا مانع من المحاولة مجددا، لكن بأسلوب جديد ومبدع قد يفتح الباب مجددا للصلح. حاول الاستفادة من تفهُّم الشريك.
مهنيّا: حماستك ملفتة، لكن لا تدع العاطفة تطغى على المنطق. طالب بحقوقك المعنوية ولا تتنازل عنها. وضعك الاقتصادي قد يتحسّن تدريجيّا. حاول إيجاد حلول منطقية لمشاكلك المستمرة.
عاطفيّا: لا تُلاحق المستحيل. مشاعرك قد لا تلقى التجاوب المطلوب، فعد إلى الواقع قبل أن تُصاب بخيبة أمل كبيرة. وسّع دائرة معارفك وتجنّب الأشخاص السلبيين الذين قد يؤثرون في تطوّر العلاقة.
مهنيّا: كن حذرا من المحيطين بك ممّن لا يتمنّون لك الخير. حان الوقت لاتخاذ قرارات مصيرية وجريئة. أخبار سارّة قد تُخفّف عنك القلق. قد تدرك أن بعض الشائعات لا أساس لها، لذلك تحقّق دائما من مصدر المعلومة.