توقعات الأبراج ليوم الأربعاء 6 آب/أغسطس 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفيًا: لا تفرض مشاعرك على الشريك، فأسلوبك الاستفزازي قد يغضبه. التراجع خطوة إلى الوراء قد تكون ضرورية لإنجاح العلاقة، فمواصلة الضغط قد تؤدي إلى نتائج عكسية.
مهنيًا: لا تتوسع كثيرًا في الأعمال التجارية، فالمشاريع الصغيرة أكثر واقعية للنجاح. طموحاتك قابلة للتحقيق قريبًا، فقط احسب خطواتك بدقة وتجنّب التسرع في اتخاذ القرارات.
عاطفيًا: استياؤك من تصرفات الشريك قد يكون مبررًا، ولكن لا يمكنك الاستمرار في الصمت. حان الوقت للتحرر من عقدة الخوف والرد بحزم، فالصمت لم يعد مقبولًا.
مهنيًا: إذا كنت من أصحاب المبادرات الخلّاقة، قد تكون من أكثر المستفيدين خلال الفترة المقبلة. فرص استثنائية في انتظارك. قد تمرّ بمحطة مفصلية في حياتك، وعليك أن تكون مستعدًا لمواجهة أحداث مفاجئة.
عاطفيًا: لا تزال تأمل باستعادة علاقة فقدتها، لكنك قد تكتشف نوايا غير صافية لدى الطرف الآخر. الحقيقة كانت واضحة، لكنك كنت تتجاهلها. حان وقت اتخاذ القرارات المصيرية.
مهنيًا: عليك التنويع في مصادر دخلك لاستعادة التوازن المالي. أعد النظر في طريقة إدارتك لمشاكلك المهنية. عليك اتخاذ مواقف حاسمة تحدد مكانتك المهنية قبل فوات الأوان.
عاطفيًا: عليك وضع حدود واضحة مع الآخرين، فتصرفاتك قد تُفهم على نحو خاطئ. كن أكثر شفافية لتجنب الالتباسات. الكلام وحده لن يجدي نفعا. حان الوقت لتطوير واقع العلاقة.
مهنيًا: لا تترك نفسك غارقًا في الروتين، بل ابذل جهدًا لتحسين وضعك المالي. الرتابة لن تساعدك على التطور. حياتك المهنية تستحق مزيدا من الاهتمام.
عاطفيًا: العشق لا يكتمل دون ترجمته بالأفعال. لا تكبت مشاعرك، بل عبر عنها لتمنح نفسك والشريك شعورًا بالاهتمام والاستقرار. لا تمنح الثقة إلا لمن يستحقها، وابتعد عن توجيه اللوم للشريك.
مهنيًا: قد تنال قريبًا ما تستحقه من تقدير. شكوكك المستمرة تجاه زملائك في العمل قد لا تكون في محلها. احذر، لكن لا تظلم أحدًا. ضع الأولوية لمصالحك الخاصة.
عاطفيًا: قد تشعر بالملل من محاولة إقناع الشريك بأفكارك. تجنب الضغط المفرط، فذلك قد يثير غضب الشريك. الوقت مناسب لإعادة ترتيب العلاقة على أسس جديدة وواضحة.
مهنيًا: تحتاج إلى إدارة مالية جيدة، وأفكارك الخلّاقة التي تستحق أن تطبّق في المكان الصحيح. قد تنجح حيث أخفق الآخرون. لا تنسَ أهمية الترفيه للتخفيف من وطأة الضغوط النفسية.
عاطفيًا: العلاقة الجديدة قد تحتاج إلى أسس متينة. لا تسمح لأحد بالتدخل في شؤونك الخاصة. إن أحسنت إدارة علاقتك مع الشريك؛ قد تحصل على السعادة التي تستحقها.
مهنيًا: الفرصة مناسبة أمامك لتحقيق أهدافك. ثق بقدرتك على التقدم. بادر فورًا ودون تردد لتحسين وضعك الاقتصادي. قد تتمكن من التصدي لأفكار سلبية يروجها بعض من لا يريدون لك الخير.
عاطفيًا: العلاقة مع الشريك قد تمرّ بفترة استقرار، فاحرص على الوفاء بوعودك. خذلانه قد يؤدي إلى تراجع العلاقة. لا تقم بخطوات قد تزعزع ثقتك بنفسك.
مهنيًا: حالة من الركود قد تسيطر على وضعك المهني. يمكنك التأسيس لشراكة واعدة شرط اتخاذ القرار الصائب. تجنّب تكرار الأخطاء السابقة. قد ينتظرك حدث كنت تترقبه منذ فترة طويلة.
عاطفيًا: تعود العلاقة إلى مسارها الطبيعي بفضل بعض القرارات التي اتخذتها في حق العلاقة. عليك إعادة ترتيب أولوياتك ليشعر الشريك بأهميته في حياتك.
مهنيًا: لا تتسرع، فالنتائج قد تحتاج مزيدا من الوقت. خياراتك كانت صائبة، وقد تحصد ثمارها قريبًا. قد تعود أجواء المنافسة، ما يجعلك محط اهتمام عند الشريك.
عاطفيًا: لا تتجاهل ما يعتبره الشريك مهمًا. مراعاة خصوصيته ضرورية لتفادي الأزمات. التنازلات المتبادلة أساس نجاح العلاقة. قد تمر بظروف استثنائية قد تكشف لك اخلاص الشريك.
مهنيًا: لا تعارض رغبة الشركاء في تغيير أسلوب العمل. آن الأوان للتخلي عن عنادك، لأنه يؤذيك. النتائج قد تكون واعدة. ثق بقدرتك على ترك بصمة مميزة في محيط عملك.
عاطفيًا: تعيش حالة من عدم الوضوح في مشاعرك. قد تطلب المستحيل من الشريك، وتحتاج إلى تغيير جذري في أسلوبك العاطفي. حان وقت اتخاذ قرارات مصيرية بعيدًا عن الحسابات الشخصية.
مهنيًا: الفترة المقبلة قد تكون مليئة بالمفاجآت. أنت في موقع يؤهلك لتحقيق اختراق مهني مهم، لكنك بحاجة إلى دعم مادي ومعنوي.
عاطفيًا: إفصل بين علاقتك بالشريك والتزاماتك تجاه العائلة. تفهّم غيرة الطرف الآخر لتجنّب تصعيد الموقف. لا تسمح لأحد باستفزازك أو الدخول في مزايدات لا طائل منها.
مهنيًا: تكتشف ألا مفر من خوض مغامرات مهنية جديدة. لا تراهن على مشاريع فاشلة، وكن أكثر دقة في حساباتك. كن هادئًا اليوم ولا تتهرب من موقف قد تفرضه عليك الظروف.