توقعات الأبراج ليوم الاثنين 7 يوليو/ تموز 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفياً: حاول التخفيف من حدة الضغوط التي تفرضها على الشريك. لا تثقل كاهل الطرف الآخر بطلباتك التعجيزية. كن أكثر واقعية وابدأ بتقديم بعض التنازلات المعقولة للحفاظ على توازن العلاقة. مبادراتك قد تلقى استجابة إيجابية.
مهنياً: أنباء سارة في طريقها إليك، وتغييرات واعدة قد تدفعك نحو موقع مهني أفضل. الوضع المالي قد يتجه نحو التحسن قريباً. لا مجال للمراوغة بعد اليوم. المستجدات قد تفرض عليك التغيير، فاستمرار الأمور على ما هي عليه لم يعد ممكناً.
عاطفياً: محاولاتك المستمرة لاستمالة شريك سابق قد تبوء بالفشل. لا تخضع لمشاعر خادعة، وامنح عقلك سلطة القرار. آن الأوان لبدء علاقة جديدة تواكب تطلعاتك العاطفية. حان تأمين مصالحك الخاصة من العلاقة.
مهنياً: عرض عملي مغرٍ قد يدفعك لاتخاذ قرار سريع. لا تتردد، فبإمكانك تجاوز الأزمة الراهنة إذا غيّرت أسلوب تعاملك معها. الوقت ليس مناسباً للتردد. قد تحظى بدعم غير متوقع من أشخاص لم تكن على وفاق معهم سابقاً. مؤشرات إيجابية قد تعيد إليك بعض التوازن المفقود.
عاطفياً: مشاعرك مرهفة وحساسة، وتفتقر إلى الاهتمام الكافي من الشريك. رغم ذلك، لا تُبالغ في ردود فعلك، فالشريك يحبك، وإن لم يستطع دائما التعبير عن ذلك بالطريقة التي تريدها. حاول أن تكون واقعيا، ووازن في علاقاتك الاجتماعية التي قد يشوبها بعض الارتباك.
مهنياً: مفاجآت غير سارة قد تهزّ موقعك في العمل. البعض قد يسعى لتجاوزك، فكن حذراً ولا تستسلم للضغوط. رغبتك في التغيير قد تصطدم بواقع يقيّدك. الفجوة بين ما تطمح إليه وما تستطيع تنفيذه قد تكون كبيرة.
عاطفياً: هدية مفاجئة من الشريك قد تعيد استقرار العلاقة. هو صادق في محاولاته لإرضائك، فلا تلتقط الأخطاء الصغيرة وتحوّلها إلى مشكلة. سوء الفهم قد يُفسد علاقة صداقة ثمينة. حاول تصحيح المسار قبل فوات الأوان، فالمسؤولية مشتركة.
مهنياً: وضعك العملي لا يليق بقدراتك. آن الأوان لإحداث تغيير نوعي. لا تتوقف عن السعي نحو الأفضل، ففرص النجاح قد تكون متوفرة. لا تُصدّق كل ما يُقال، فبعض من تثق بهم ليسوا أهلاً للثقة.
عاطفياً: قلبك كبير وصادق، لكن العلاقة تحتاج إلى أكثر من النوايا الطيبة. حان الوقت للتوقف عن تقديم التنازلات التي لم تعد تجدي نفعاً. تخلص من ترسبات العلاقة السابقة. حاول عيش السعادة التي تستحقها.
مهنياً: مرونتك المهنية وقدرتك على التكيّف مع محيطك قد تفتح أمامك آفاقاً واسعة. لا تتراجع أمام الصعوبات، فكل باب مغلق يحمل خلفه فرصة مميزة. قد تجد نفسك في حاجة ماسة لرحلة ترفيهية، لكن الظروف لن تكون لصالحك.
عاطفياً: الحميمية غائبة عن العلاقة، لكن السبب خارج عن إرادتكما. ابحث عن نقاط الالتقاء لإعادة إشعال شرارة الحب. لا مكان للانفعالات في هذه المرحلة. استمع لنصائح الشريك وحاول الاستفادة من الفرص التي يقدمها لك.
مهنياً: المرونة قد تكون مطلوبة في العمل. التشبث بأفكارك الخاطئة لو يفيدك هذه الفترة. في المواقف لن يخدمك. البراغماتية تفتح لك أبواباً كانت موصدة. لا وقت للتردد. الحسم ضروري الآن أكثر من أي وقت مضى.
عاطفياً: تُدير العلاقة بمرونة، لكن الطرف الآخر لا يبدي الحماسة ذاتها. لا تراهن على الزمن، فبعض الأمور قد تكون غير قابلة للإصلاح. المصارحة ضرورية. حاول الاستفادة من تفهم الشريك والانطلاق لتطوير واقع العلاقة.
مهنياً: انغماسك الكامل في العمل أضرّ بعلاقاتك العائلية. التوازن ضروري، فالحياة لا تختصر بالنجاح المهني فقط. لا تدع الضغوط تربكك. استمع لصوت العقل؛ واختر الفرص المناسبة. لا تسمح لأحد باتخاذ قرارات نيابة عنك.
عاطفياً: خطوة تعتبرها منطقية قد يُسيء الشريك فهمها. وضّح نواياك مسبقاً، وتجنّب اتخاذ قرارات فردية. العلاقة السليمة قد تحتاج إلى المشاركة في اتخاذ القرارات لا إلى الأنانية. خلاف عائلي محتمل، فحاول احتواء الموقف بحكمة.
مهنياً: تضطر للقبول بتسوية لا ترضيك تماماً، لكنها الخيار الأفضل ضمن المتاح. التراجع خطوة إلى الوراء قد يؤدي إلى التقدم لاحقاً. كل كلمة تقولها اليوم محسوبة عليك. التسرّع في الأحكام قد يؤدي إلى نتائج غير مرضية، فالتأني مطلوب.
عاطفياً: تشعر بالحيرة إزاء الشريك، وسلوكياته المتقلبة قد تُربكك. ركّز على القواسم المشتركة وتجنّب الغرق في التفاصيل الصغيرة. تخلص من تصرفاتك الاستفزازية؛ وحاول تأمين متطلبات الشريك.
مهنياً: تستعيد زمام المبادرة وتقلب الطاولة على من حاولوا عرقلة طريقك. الفرصة أمامك واضحة، والمفاتيح في يدك. اقتنع بالأفكار الجديدة وامنح نفسك فسحة للتجدد. ثق بقدرتك على إثبات كفاءتك.
عاطفياً: تطورات مفاجئة قد تُعيد الحيوية إلى علاقتك. ما سيبوح به الشريك حول قضية معلقة قد يفاجئك، فكن مستعداً للاستماع من دون انفعال. علاقة جديدة قد تُحدث تحولاً في سلوكك وتُعيد إليك الراحة المفقودة.
مهنياً: الوضع المهني ليس مثالياً، ويتطلب إعادة تقييم جذرية. عرض جديد يستحق الدراسة، وقد يكون فرصة للانطلاق مجدداً. حافظ على السرية التامة في الأعمال التي تقوم بها. الظروف الراهنة قد تكون مناسبة لتحقيق جزء من أحلامك.
عاطفياً: الكلام لم يعد كافياً لمعالجة توتر العلاقة. ما يطلبه الشريك ليس تنازلات بل حقوق أساسية لم تنتبه إليها. حان الوقت لحل مشاكلك المتراكمة. ثق بقدرتك على إقناع الشريك بوجهة نظرك.
مهنياً: العودة إلى الماضي لا تحل مشاكل الحاضر. آن الأوان لتغيير زاوية النظر نحو المستقبل والاستفادة من الفرص المتاحة. قد تشعر بانزعاج لا تفسير واضحا له. إذا كان بإمكانك الحصول على إجازة، فلا تتردد.
عاطفياً: الروتين قد يُهدد العلاقة بالجمود. رغم أن الأمر لا يقع على عاتقك وحدك، إلا أن عليك المبادرة لتجديد الأجواء. فرص النجاح قد تكون مرتفعة. لا تتردد في طلب الدعم من أشخاص مقربين لتطوير العلاقة.
مهنياً: رفضك للتعاون مع الزملاء قد يثير الريبة. لا تتعامل مع الأشخاص المحيطين بك كخصوم، فقد يكون هذا انطباعاً خاطئاً تماماً. مهما كانت الضغوط، لا تفقد حماستك المعتادة. قد لا تكون ديناميكياً بطبيعتك، لكنك اليوم مدعو إلى تجاوز مخاوفك والتفاعل مع الواقع.