توقعات الأبراج ليوم الجمعة 8 آب/ أغسطس 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفياً: قد تبدو متطلباً إلى حدٍّ كبير مع الشريك، فاحرص على عدم تحميله ما لا طاقة له، وإلا خسرته للأبد. تعامل مع الطرف الآخر بواقعية، وكن مستعداً لتقديم التنازلات المعقولة التي تحفظ توازن العلاقة. ابدأ أنت بالخطوة الأولى، وقد تجد تجاوباً إيجابياً.
مهنياً: تصل إليك أخبار سارّة في محيط العمل، وتتخذ قرارات صائبة من شأنها تحسين موقعك المهني. الوضع المالي مرشح للتحسن قريباً. لا تسمح لأحد بالتأثير في اندفاعك والقرارات التي تتخذها.
عاطفياً: لا تُعِر اهتماماً لمحاولات أحد الأحبة السابقين استعادة العلاقة، فالأمر لا يحمل أي جدية. لا تستسلم للمشاعر الزائفة، واستمع إلى صوت العقل الذي يحذّرك. ابحث عن علاقة جديدة قد تلبي احتياجاتك العاطفية والمعنوية.
مهنياً: قد تندفع للموافقة على عرض عمل جديد وواعد قد يوفر لك دعماً مالياً إضافياً. بإدارة صحيحة، قد تتمكن من تجاوز أزمتك الحالية. لا مجال للتردد في القرارات المهنية.
عاطفياً: مشاعرك المرهفة قد تجعلك غير راضٍ عن تصرفات الشريك. قد تشعر وكأنك تحتاج إلى رعاية خاصة. لا تبالغ في مطالبك، فربما يعجز الطرف الآخر عن مجاراتك. عليك إعادة تقييم واقع العلاقة.
مهنياً: قد تواجه هزة مفاجئة في العمل، وهناك من يحاول تجاوزك للاستحواذ على مكانك. قاوم حتى النهاية، فالنجاح ما زال ممكناً. حافظ على السرية التامة في الأعمال التي تقوم بها. بعض الظروف قد تكون مهمة لإعادة ترتيب أولوياتك المهنية.
عاطفياً: هدية من الشريك قد ترفع معنوياتك وتؤكد أهميتك في قلبه. كن مرناً في تقبّل محاولات الطرف الآخر لإرضائك، فهو صادق في مشاعره وأفعاله، ولا تحاسبه على هفوات غير مقصودة.
مهنياً: آن الأوان لاتخاذ خطوة نوعية في حياتك المهنية، فالوضع الحالي لا يتناسب مع قدراتك. ابحث عن بدائل تليق بك، فأنت تستحق الأفضل دوماً. حاول الاستفادة من النصائح التي يقدمها لك البعض.
عاطفياً: قلبك الكبير ونواياك الصادقة تجاه الشريك لا تكفي وحدها لتطوير العلاقة، إذ تحتاج الأمور إلى خطوات عملية أكبر. توقف عن تقديم التنازلات التي لم تعد مجدية.
مهنياً: قد تملك قدرة عالية على التكيف مع المستجدات، وترفض الاستسلام أمام العقبات مهما بدت صعبة أو مستحيلة. هذا الإصرار قد يفتح أمامك فرصاً مهمة.
عاطفياً: حياتك العاطفية قد تشهد بعض التوتر، والحل يكمن في إيجاد مساحات مشتركة لإعادة إشعال شرارة الحب. تجنب ردود الفعل الانفعالية التي قد تضر بمصلحة الطرف الآخر.
مهنياً: المرونة مطلوبة في بيئة العمل، فالمواقف الجامدة قد تعيق تقدمك. اعتمد أسلوباً أكثر ليونة لفتح أبواب كانت مغلقة أمامك. حان الوقت للاهتمام بمصالحك الخاصة والبحث عن كيفية تحسين وضعك الاقتصادي.
عاطفياً: قد تدير العلاقة مع الشريك بسلاسة وواقعية، لكن غياب رغبته في إعادة التوازن قد يجعل الأمر صعباً. لا تراهن على الوقت، فربما الحل يكمن في التعبير عن وجهة نظرك بحرية.
مهنياً: إفراطك في العمل قد ينعكس سلباً على حياتك الاجتماعية والأسرية. عليك إيجاد التوازن بين مختلف جوانب حياتك. تثبّت في مواقفك ولا تغيّرها باستمرار حتى لا تربك من حولك.
عاطفياً: قد تستعد لاتخاذ خطوة تراها منطقية تجاه الشريك. حاول تفهّم متطلباته والبحث عن كيفية إرضائه. كن واضحاً في موقفك قبل اتخاذ أي قرار مهم، واستمع إلى وجهة نظره في المواضيع المهمة.
مهنياً: قد تجد نفسك مضطراً للقبول بتسوية مهنية لم تكن لتقبل بها في ظروف أفضل، لكنها قد تكون الخيار الأقل ضرراً حالياً. تجنب التسرع في إصدار الأحكام، وأبعد العاطفة عن قراراتك المهنية.
عاطفياً: الحيرة قد تسيطر عليك في علاقتك مع الشريك، إذ تجد صعوبة في فهم مشاعره المتقلبة. ابحث عن القواسم المشتركة وتجنّب الانشغال بالتفاصيل الهامشية.
مهنياً: قد تستعيد زمام المبادرة وتفشل محاولات البعض للنيل من مصالحك الخاصة. الطريق أمامك أوضح، وفرص النجاح أقرب من أي وقت مضى. عليك أن تكون متعاوناً مع زملائك في العمل.
عاطفياً: قد تشهد حياتك العاطفية بعض التوتر، وقد تكتشف معلومات مفاجئة بشأن قضية عالقة. تحلَّ بالصبر والتفهم قبل اتخاذ أي موقف حاسم.
مهنياً: الأوضاع المهنية ليست مثالية، ومن الضروري إعادة التفكير في أسلوبك بالتعامل مع التحديات. هناك عرض جديد يستحق الدراسة. وضعك الاقتصادي قد يتحسن تدريجياً. ثق بقدرتك على ترك بصمة مميزة في محيط عملك.
عاطفياً: التكرار في الكلام لا يجدي، ومعالجة التوتر مع الشريك قد تحتاج إلى أفعال ملموسة. المطالبة بحقوقك ليست تنازلاً، بل حق عليك أن توليه اهتماماً. حياتك العاطفية تستحق مزيداً من الاهتمام.
مهنياً: توقف عن العودة للماضي لحل مشاكل الحاضر، وانظر إلى المستقبل بإيجابية. المراوحة قد تجعلك تفوّت فرصة مهمة وواعدة. قد تشعر بالانزعاج من الضغوط التي تعرضت لها مؤخراً. حان وقت الاهتمام بمصالحك الخاصة.
عاطفياً: الروتين قد يقتل الشغف في العلاقة، ورغم أنك لست السبب المباشر، إلا أنك لم تبذل ما يكفي لتغيير الوضع الحالي. فرص النجاح متعددة، ومساعيك قد تصل إلى النتائج المرجوة إذا حاولت بجدية.
مهنياً: رفضك التعاون مع الزملاء قد يثير التساؤلات ويعطي انطباعاً بأنك تتخوف من تصرفاتهم. راجع موقفك، فقد يكون انطباعك خاطئاً. مهما اشتدت ضغوط الحياة، لا تفقد حماسك المعتاد.