توقعات الأبراج، ليوم الاثنين 4 آب/أغسطس 2025، مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفيًا: قد تعود علاقتك مع الشريك الى وضعها الطبيعي؛ بعد فترة من الجفاء. قد تُشكّل فرصة الابتعاد عن الشريك هدنة ناجحة. لا بد من مراجعة جدّية قد تضع أسسًا واضحة لتفادي التوتر مجددًا. لا تفقد الثقة بقدراتك، فقد تنجح في احتواء المواقف الصعبة.
مهنيًا: الركود المهني في هذه الفترة طبيعي. من الضروري شحن طاقتك استعدادًا لمرحلة أكثر نشاطًا. الرهان القادم لن تخسره. ثق بقدرتك على ترك بصمة مميزة في محيط عملك. حان وقت التغييرات الجذرية.
عاطفيًا: إذا أحسنت التعامل مع متطلبات الشريك، وهي ليست مستحيلة، قد تنال ما تستحقه من حب واهتمام. قد تدرك أن إرضاء الشريك قد يكون أمرا بسيطا، وكل ما تحتاجه العلاقة هو صدق وصراحة بعيدًا عن المواجهات العقيمة.
مهنيًا: الاهتمام بالوقت لن يُجدي نفعًا. لا تتسرّع في اتخاذ قرارات مهنية قد لا تكون مناسبة. خُذ وقتك وفكّر بهدوء. حياتك المهنية قد تشهد بعض التغييرات المهمة. ثق بقدرتك على اثبات كفاءتك في محيط عملك.
عاطفيًا: العلاقة العاطفية قد تسير نحو الاستقرار. خطوات بنّاءة من الطرفين تُبقي الأمور في أفضل حالاتها. لا تفرّط بما حققته، واحرص على احترام خصوصية الشريك. ما تُخطط له من مفاجآت عائلية سيكون ناجحًا بكل المقاييس.
مهنيًا: التنازلات غير الجوهرية لن تُعيد الأمور إلى سابق عهدها. لا تُقدم على أي خطوة غير مدروسة. قد يحاول البعض توتير الأجواء من حولك. لا تسمح لأحد باستدراجك لاتخاذ القرارات الخاطئة.
عاطفيًا: لست في المزاج المناسب لبدء علاقة جديدة بعد تجربة فاشلة. لا تخسر فرصة استثنائية قد تكون واعدة. لا تعاقب نفسك مرتين. لا تتسرّع في اتخاذ قرارات قد تندم عليها لاحقًا. العزلة ليست الحل في هذه الفترة.
مهنيًا: بعض العقبات قد تعترض طريقك، لكن النجاح لا يزال ممكنًا. فقط انتبه إلى التفاصيل التي تغفلها عادة. قد تميل إلى رفض الدعوات الصاخبة التي لا تناسب مزاجك حاليًا.
عاطفيًا: قد يحتاج الشريك إلى دعمك المعنوي. تفهّمه ضرورة، والرهان على الوقت كان في مكانه. آن الأوان لتطوير العلاقة. اليوم مثالي للتعبير عن مشاعرك واستعادة وهج المشاعر السابقة. تعلم من أخطاء الماضي.
مهنيًا: قد تحصل قريبًا على دعم مالي ضروري لإتمام مشروع تراهن عليه. قد تمتلك صفات الإدارة الناجحة، وقد تنال ما تستحقه على الصعيد المهني. لا تتردّد في اتخاذ القرار المناسب، ولا تسمح لأحد بالتأثير عليك.
عاطفيًا: العطلة مناسبة لإعادة تقييم العلاقة. لا تتهرّب من أسباب البرود العاطفي. حاول معالجتها من دون التركيز على تفاصيل غير مهمة. لا تواجه برود المشاعر بالتجاهل أو التردد. ثق بقدرتك على التميز.
مهنيًا: لا تُهدر جهدك في اتجاهات لا جدوى منها. بعض الوعود المالية قد تبدأ بالتنفيذ، لكن احرص على ايجاد توازن في مصاريفك. استفد من الأجواء الإيجابية لتُغيّر نمط حياتك.
عاطفيًا: لا تزال حائرًا، وتفتقر إلى الحسم. الطرف الآخر لن ينتظر إلى الأبد. تحرّك قبل فوات الأوان. قد تمر بمشكلة قد تؤثر سلبا في استقرار العلاقة. يجب أن تتحلّى بالجرأة وتدافع عن وجهة نظرك المحقة.
مهنيًا: أعد النظر في بعض قراراتك المالية. قد تُدرك أن رهانك على بعض الأشخاص لم يكن في محله. حافظ على السرية التامة في الأعمال التي تقوم بها. ثق بقدرتك على تحسين مكانتك بين زملائك في العمل.
عاطفيًا: لا تُبالغ في تفسير ردود فعل الشريك. هو يحاول فقط جذب الانتباه. العلاقة بحاجة إلى ثقة لا إلى شك مستمر بتصرفاتك. مزاجك الإيجابي قد يساهم بتحسين مكانتك في قلب الشريك.
مهنيًا: بعض المبادرات في العمل قد تبدو ملهمة، لكنك لا تلتفت إليها. استمع إلى زملائك، فقد يحملون أفكارًا مهمّة قد تغير واقعك المهني. لا تهمل التفاصيل الصغيرة عند اتخاذك للقرارات المهمة.
عاطفيًا: لا تُحمّل نفسك الذنب، فالشريك لا يتفهّم الأزمة. الأمور واضحة، ولا تستحق هذا القدر من الانفعال. لا تُبرر تصرفاتك. حاول إيجاد أفضل السبل لتطوير واقع العلاقة؛ والتخلص من هفواتك السابقة.
مهنيًا: الفرص ما زالت قائمة، إذا أحسنت إغلاق أبواب الهدر. لا تؤجّل القرارات المصيرية، فقد آن وقت الحسم. وضعك الاقتصادي قد يتحسن تدريجيا؛ خاصة بعد الاستراتيجية التي اعتمدتها مؤخرا.
عاطفيًا: الإعجاب قد يتحوّل إلى علاقة جدية قريبًا. استخدم مهاراتك في الإقناع لتحقيق التقارب. تصرّف بحكمة، وابتعد عن المبالغة. لا تتعامل مع مشاعر الشريك باستخفاف. واستمع لصوت القلب هذه المرة.
مهنيًا: المؤشرات قد تكون إيجابية؛ وقد تساهم في انجاح المشروع الذي تعمل عليه. لكن المردود المالي قد يحتاج إلى تقييم دقيق، وربما بعض التعديلات الطفيفة التي قد تعيد وهج النجاحات السابقة.
عاطفيًا: علاقتك بشخص يُقدّرك لا تستحق الإهمال. من الضروري أن يشعر باهتمامك. لا تسمح للآخرين بالتدخّل في حياتك العاطفية. ثق بقدرتك على استمالة الشريك وإقناعه بوجهة نظرك.
مهنيًا: قد تحتاج إلى إعادة تنظيم لمهامك في محيط عملك. حاول الاستفادة من الفرص المتاحة. فقط تحلَّ بالمهنية لتقليل الخسائر المادية والمعنوية. لا تبالغ في الثقة، وكن حذرًا في تعاملك مع زملائك في العمل.
عاطفيًا: لا تتجاهل الإشارات الإيجابية من الشريك. بادر إلى التقرّب بلُطف من الشريك، وحاول ترميم العلاقة. حافظ على الأجواء الهادئة، وابتعد عن الملفات الشائكة. حياتك العاطفية تستحق مزيدا من الاهتمام.
مهنيًا: محاولتك المستمرة لكسب الوقت قد تكون غير مجدية. لا تُراهن على أوهام. حان وقت التغيير، فلا تُؤجّل عمل اليوم إلى الغد. تجنّب التصرفات غير المنطقية. استجب للتطورات المفاجئة التي قد تطرأ في محيط عملك.