احتفل الفنان ماجد المهندس قبل يومين من الآن بعيد ميلاده الـ 49، ليتصدر حديث وسائل التواصل الاجتماعي، إذ حظي بالعديد من التهاني من محبيه وجمهوره، فيما راح قسم آخر يستعرض أبرز محطات النجم العربي خلال حياته، كاشفين عن الكثير من الأمور عنه وعن مسيرته الغنائية، وعن عمله كخياط قبل الشهرة.

ووسط كل تلك التقارير، كان للإعلامية الكويتية مي العيدان، المعروفة بإثارتها للجدل دومًا ومهاجمتها للعديد من الفنانين وسخريتها من أشكالهم، رأيٌ آخر في الحديث عن المهندس، حيث نشرت صورة مركبة للفنان على طريقة "قبل وبعد" وعلقت عليها بالقول: "صورة ماجد المهندس قبل و بعد . . لا تعليق"، لتظهر الصور فرقًا واضحًا في شكل المطرب وملامحه.

وهو ما اعتبره الكثير من المتابعين، رغبة منها في السخرية من الفنان، ومن التغيير الكبير الذي طرأ على شكله والذي يُظهره الفارق بين الصورتين، مما جعلها تتعرض كعادتها للعديد من الانتقادات اللاذعة، وكذلك العديد من التعليقات التي دافعت عن المهندس، منها: "حتى ماجد المهندس ما خليتيه في حاله" و"ماجد من يومه يجنن بس هاي صورته من كان مراهق وبداية الشباب بعده ضعيف ونحيل".

وعلى صعيد مقارب مما أثارته الإعلامية الكويتية، كانت بعض التقارير -أيضًا- أشارت إلى أن المهندس، كان قد خضع للعديد من عمليات التجميل، وذلك بعدما لاحظ الكثيرون، تغير شكله على مدى السنوات الماضية، إذ ذكر البعض بأنه قام بعملية تجميل للفك، كما ذكر آخرون أنه وفي عام 2019، لاحظ محبو ماجد المهندس تغيّرًا واضحاً في وجهه، بعد أن خضع لعملية تجميل في أنفه، متداولين صورًا تثبت أقولهم.

وعلى صعيد العائلة، تعرض النجم العراقي الحاصل على الجنسية السعودية، للعديد من المواقف، لعل أبرزها ما حدث عام 2018، بعدما انتشر مقطع فيديو لزوجة عمه، ظهرت فيه الأخيرة وهي تبكي وتطلب المساعدة، قائلة إنها مريضة وخائفة من ترك بناتها من دون معيل، خصوصًا أن بينهن ابنة مُطلقة، وطلبت من ماجد المهندس مساعدتها.

كما تداول العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الكثير من الأمور عن النجم ماجد المهندس، والتي سنستعرضها في الفيديو المرفق.