وراء كلّ رجل "أنيق" امرأة بلمساتها الأنثوية اللطيفة
وراء كلّ رجل "أنيق" امرأة بلمساتها الأنثوية اللطيفةوراء كلّ رجل "أنيق" امرأة بلمساتها الأنثوية اللطيفة

وراء كلّ رجل "أنيق" امرأة بلمساتها الأنثوية اللطيفة

تسعى كل امرأة للاهتمام بمظهر شريكها، والوقوف على كل تفاصيل أناقته حتى يظهر بأبهى حلّة.

وهو ما أكدت عليه مدربة المهارات الحياتية، وتطوير الذات نور سعيد، التي أوضحت لـ "فوشيا" بأنّ كلّ زوجة تستطيع إحداث لمساتها الأنثوية اللطيفة، والناعمة على حياة زوجها، بالشكل الذي ينعكس إيجاباً على علاقتهما.

هنا بعض الأمور البسيطة التي تقوم بها المرأة وتنعس إيجاباً على الشريك:

اختيار ملابسه

يمكن للمرأة اختيار ألوان ملابسه خلافاً للألوان التي اعتاد على ارتدائها قبل الزواج، مع ضرورة الحفاظ على نظافتها وتناسقها، وكيّها بشكل جيد، كون الرجل لا يلتفت أحياناً لتلك اللمسات. بالإضافة إلى استخدام العطر المناسب.

عند الخروج للعمل

تستطيع المرأة إظهار لمساتها الأنثوية على شريكها، بإرسال بعض المأكولات الخفيفة الصحية، وبعض الفواكه، والشوكولاتة، أو العصائر مثلاً، وابتكار طرق ذكية في تزيينها ووضعها في العلب المخصّصة لها.

أما أثناء دوامه، يمكنها مفاجأته بترك رسالة في جيبه، أو بين أغراضه، تتضمّن عبارات الحبّ والابتسامة.

في غرفة النوم

يمكن لكل امرأة أنْ تضيف لمساتها اللطيفة، من خلال تحضير ملابس النوم الخاصة به، نظيفة ومعطرة بشكل يومي، وحرصها على اختيار ملابس متنوعة، بالإضافة إلى تزيين زوايا الغرفة، بإضافات صغيرة كنوع من التجديد الذي يُشعره بالراحة والسعادة، ويعكس اهتمامها به وحرصها على سعادته.

أناقته النفسية

لا تقتصر قدرة الزوجة على ترك لمساتها الأنثوية على شكل زوجها الخارجي فقط، بل في أناقته النفسية وفي كل لحظة ومكان، بحيث تكون مصدر السكينة والسعادة في المنزل، بكلامها اللطيف والدعوات المحببة له، وتخفيف المشكلات المنزلية.

ولجوء المرأة للتخفيف من حدّة الضغط النفسي على شريكها، وإظهار رضاها المستمر عن حياتها معه، سينعكس عليه داخلياً وخارجياً، بحسب نور سعيد، ولكن بشرط أنْ تقدّم المرأة كل ذلك وهي متأكدة أنّ الفائدة ستشعر بها أولاً، قبل أنْ يشعر بها زوجها.

مدربة المهارات الحياتية وتطوير الذات نور سعيد

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com