أصبحت وسائل التواصل الإجتماعي عصب الحياة,و أصبحنا لا نستطيع العيش بمعزل عنها,فأصبحت تمس جميع مناحىي حياتنا السياسية ,و الإقتصادية ,و الإجتماعية و حتى العاطفية،و قد تسببت إلى جانب الكثير من الإيجابيات بالكثير من الأمور السلبية كالخلافات ،و المشاكل بين الأحبة ،و الأزواج.
فقد أثبتت الدراسات أن إرتفاع نسبة الطلاق ،و المشاكل بين الزوجين يعود إلى الفيس بوك.
فمثلا ينشر أحدهما شيئا يزعج الآخر،و يؤثر عليه الأمر الذي ينعكس سلبا على علاقتهما.
و سنتطرق لبعض الموضوعات التي يمكن للزوجين نشرها ،و أخرى يجب الإمتناع عن نشرها: