للحبّ طاقة شفائية، تؤثر على حياتنا في جميع المواقف، ففي الأفراح نضمّ من نحب لنعزز طاقة الحب، في مآسينا وأتراحنا نضمّ من نحبّ إلى صدرنا لنبث له طاقة الحبّ.
فكلّما أرسلنا طاقة الحب رجعت إلينا مضاعفة، فهناك من يقول: "أنفق حبّ وانتظر العائد، فهو أقوى بكثير" ومن أجل ذلك خصصنا حلقة اليوم للحديث عن طاقة الحب.
وفي حديثه عن طاقة الحب يخبرنا خبير الطاقة ومدرب السعادة راني الخضري، عن ثنائية العلاقة وتلازمها بين الذكر والأنثى.
ومن وجهة نظره المبنية على علم الطاقة الكونية، تحتاج المرأة إلى سند ويمكنها بذكائها الحفاظ على طاقة متجدد من الحب.
وينصح راني الأنثى العاشقة بأن تنظر إلى الأفعال وليس للكلام، فمن أهم الصفات التي يجب توفرها بالرجل هي الكرم فالشخصية لا يمكن تجزئتها ومن يحمل صفة الكرم هو كريم بكل شيء بما فيها المشاعر.
وراني الخضري مدرب دولي في علم الطاقة والسعادة والتحفيز النفسي والمعنوي من الأكاديمية البريطانية للتعليم والتدريب، حاصل على شهادة في طاقة تشي، وشهادة في طاقة تاي تشي وشهادة في علاج الطاقة الريكي من ماليزيا وهو متخصص في تحليل الشخصيات وقراءة العقل اللاواعي ومدرب لعدد من نجوم الفن والإعلام والتمثيل والغناء في الوطن العربي ومؤسس مركز Dream catcher” " الذي يعمل على تحسين جودة الحياة لعدد كبير من الناس في مختلف التخصصات