header-banner

أبرز 7 اختلافات في طريقة وقوع الرجل والمرأة بالحب!

أرشيف فوشيا
أشرف محمد
13 يناير 2020,12:03 م

حين يتعلق الأمر بتكوين العلاقات العاطفية، تكون هناك بعض الاختلافات بين الطريقة التي يقع فيها كل من الرجل والمرأة في الحب. وقد ثبت، وفق دراسات، أنه ونظرا للتوقعات البيولوجية والمجتمعية، فيمكن لعملية الوقوع في الحب أن تتفاوت نوعا ما بين الرجل والمرأة، من حيث ما يحبه كل منهما، من منهما يبادر بالاعتراف بالحب وهكذا.

ونستعرض فيما يلي أبرز 7 اختلافات في طريقة وقوع الرجل والمرأة في الحب وفقا لتفسيرات الباحثين:

قد يشعر الرجل بمشاعر الحب بشكل أسرع



أظهرت إحدى الدراسات أن الرجال يميلون للحب والتعبير عن مشاعر الحب بشكل أسرع من السيدات، رغم اعتقاد الباحثين أن النساء يقعن في الحب بسرعة أكبر، وهو ما أرجعه الباحثون إلى الجانب البيولوجي.

الرجال هم من يبادرون بالاعتراف بحبهم

أظهرت نفس الدراسة أن كثيرا من الرجال الذين يكونون في علاقات هم من يبادرون عادة بقول كلمة "أحبك"، وهو الكشف الذي استغله الباحثون في دحض ما يقال عن أن النساء أكثر رومانسية، حيث ثبت لديهم أن الرجال يقعون في الحب بشكل مبكر عن السيدات ويعبرون عنه أولا.

النساء قد يكررن كلمة "أحبك" أكثر من الرجال



أظهرت إحدى الدراسات أن النساء يكن أكثر شغفا واهتماما بتكرار كلمة "أحبك" بمجرد دخولهن في علاقة عاطفية مع الرجال.

النساء يكن أكثر ميلا للتركيز في مشاعر الحب الخاصة بهن

ثبت وفق ما أظهرته الدراسات أن النساء يكن أكثر تحديدا في التعبير عن مشاعر حبهن لعدد محدود من الرجال، على عكس الرجال الذين تتسع مشاعرهم لعدد كبير من السيدات، وهو ما يبين أن المرأة تكون أكثر تركيزا في التعبير عن مشاعرها مقارنة بالرجال.

النساء قد يكن أقل وضوحا عند الوقوع في الحب

تبين أنهن يكن بحاجة لاستكشاف الرجال ومعرفة المزيد من المعلومات عنهم، وهذا ليس مستغربا لأنه مرتبط بالناحية البيولوجية.

النساء والرجال يبحثون عن صفات مماثلة لدى الشركاء على المدى الطويل



رغم ما يقال في الثقافات الشعبية، إلا أن الرجال والنساء يبحثون على حد سواء عن الحب الجيد، الاستقرار والزواج الناجح، وأنهم يتطلعون لتفضيلات مماثلة لضمان الارتباط بشريك على المدى الطويل، ومن ضمن السمات التي يفضلونها اللطف، الذكاء، التفاهم والحب.

الرجال يكونون أكثر ميلا للشعور بأن حبهم لا يرد بالمثل

وهو ما توصل إليه باحثون من دراسة أجروها بهذا الخصوص بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس عام 2010.

 

google-banner
footer-banner
foochia-logo