ينذر التوتر الدائم بالاحتراق النفسي، إلى جانب الإرهاق وصعوبات النوم، لاسيما في حال استمرار هذه الأعراض حتى بعد الحصول على قسط من الراحة، كعطلة نهاية الأسبوع.
فاحتمالية الإصابة بالاحتراق النفسي ترتفع، إذا كانت الأعراض السابقة مصحوبة بشعور بالحنق تجاه العمل أو بتراجع الأداء الوظيفي.