أجرى باحثون مختصون بالعقم دراسات أكدت أن الأسباب الأساسية لتأخر الحمل لا يمكن الوقوف عليها، حيث إن النسبة المختفية من هذه الأسباب تصل إلى 22 في المئة من أسباب عدم حدوث الحمل.
وقال الأطباء في جامعة فلوريدا إن الإنجاب بصورة طبيعية يمكن أن لا يحدث دون وجود دلائل واضحة على ذلك، والتجارب الأخيرة أبرزت أن استبعاد العوامل الهرمونية والذكورية والمشكلات النفسية والتاريخ العائلي لا يعني سلامة الزوجين وصلاحيتهما للإنجاب في كل الأحوال.