باسم ياخور يبكي على الهواء: أنا لليوم بخاف.. وشكران مرتجى تعلق
باسم ياخور يبكي على الهواء: أنا لليوم بخاف.. وشكران مرتجى تعلقباسم ياخور يبكي على الهواء: أنا لليوم بخاف.. وشكران مرتجى تعلق

باسم ياخور يبكي على الهواء: أنا لليوم بخاف.. وشكران مرتجى تعلق

دخل الفنان السوري باسم ياخور، في نوبة بكاء على الهواء وذلك خلال مقطع فيديو شاركه مع متابعيه عبر حسابه في موقع "إنستغرام"، خلال استضافته في مقابلة تلفزيونية عبر برنامج "هذا أنا"، الذي يُعرض عبر شاشة "أبوظبي".

وجاء بكاء الفنان السوري من خلال البرومو الترويجي للحلقة، بعدما وجهت له مذيعة البرنامج "ندى الشيباني" سؤالًا ذكره بأحد المواقف؛ إذ عقبت قائلة: "عارفة إنه شعور لا يوصف شيء يعور القلب بطريقة أو بأخرى"، ليرد باسم ياخور قائلًا: "مضبوط عم تحكي بمشكلة فظيعة".

وأضاف باسم ياخور في موقف آخر قائلًا: "أنا لليوم بخاف"، وذلك بعدما قالت مقدمة البرنامج: "اكتشفنا إن في كتير أشياء الجمهور ما يعرفها.. كتير من الناس الملهمين لما يُسألون يقولون هذا الشيء".




 


 

 



 

 


View this post on Instagram


 



 

 

 



 

 



 

 

 




 

 


A post shared by BassemYakhour (@bassemyakhour)



وفي معرض حديث باسم ياخور عن الأعمال الدرامية، قال: "عم نقيم اليوم أعمال للأسف بطريقة الموضة"، بينما لفت باسم الانتباه عندما بدا متأثرًا أثناء الإجابة عن أسئلة مقدمة البرنامج.

وترك باسم ياخور، تعليقًا على مقطع الفيديو قائلًا: "حلقتي في برنامج "هذا أنا" على قناة أبو ظبي يوم السبت الساعة الحادية عشر ليلاً بتوقيت الامارات التاسعة بتوقيت دمشق محبتي للجميع".

وتفاعل المتابعون مع البرومو الترويجي للحلقة من بينهم الفنانة السورية شكران مرتجى التي رأت بكاء باسم ياخور وحديثه عن الخوف لتعلق قائلة: "الله يحميك".

وأحدث المقطع ضجة في أوساط المتابعين، وبدا من خلال تعليقاتهم أنهم يشعرون بالفضول ويرغبون في معرفة سبب بكاء باسم ياخور، ويبدو أنه تطرق إلى الحديث عن شؤون المهنة وعدد من الأمور التي تخص حياته الشخصية.

ومؤخرًا روى باسم ياخور، في برنامج "الدنيا علمتني" الذي يعرض عبر شاشة "MBC"، أنه خلال تصوير أحد المسلسلات في العاصمة السورية دمشق، حدثت معه قصة مؤثرة وبسببها كُتب له عمر جديد، بعد أن نجا من موت محقق بسبب شاب يدعى خالد.

وشدد ياخور على أن هذه الحادثة كانت سببا في إيمانه بأن الحياة قد تنتهي في لحظة، ولا أحد يملك أن يغير من الأمر شيئا، معتبرًا أن إلحاح الشاب خالد للحديث في موضوع غير مهم إلحاح قدري كان سببا في نجاته.

وأوضح ياخور أن هذه الواقعة كانت سببا في تغير مفاهيمه تجاه الحياة بأكملها، لافتًا إلى أنه بقي لسنوات يتذكر ضحايا الحادثة ويرى وجوههم ويندهش كيف كانوا يساعدونه وبعد ساعات رحلوا عن الحياة.

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com