حلا الترك: هؤلا أهم 3 أشخاص في حياتي.. والدتها ليست منهم
حلا الترك: هؤلا أهم 3 أشخاص في حياتي.. والدتها ليست منهمحلا الترك: هؤلا أهم 3 أشخاص في حياتي.. والدتها ليست منهم

حلا الترك: هؤلا أهم 3 أشخاص في حياتي.. والدتها ليست منهم

كشفت الفنانة البحرينية حلا الترك، عن العديد من الأمور في حياتها الشخصية، وذلك خلال لقاءٍ لها مع برنامج "صدى الملاعب"، الذي يقدمه الإعلامي السوري مصطفى الآغا.

وقالت الفنانة البحرينة إنها استطاعت حتى الآن الوصول إلى نصف حلمها، وهو إطلاق مجموعة مكياجٍ خاصةٍ بها وهو ما حدث بالفعل، وأن الطريق ما زال أمامها طويلا جدا.

وحول نجوم تتمنى مقابلتهم، قالت حلا إنها تتمنى مقابلة كل من أريانا غراندي وسيلينا غوميز وأنجلينا جولي، وأنها تتمنى عمل ديو مع ثلاثة مطربين وهم حسين الجسمي وراشد الماجد وعبدالمجيد عبدالله.

وكذلك كشفت حلا عن أنها الآن تدرس "التصميم" في إحدى جامعات دبي، وأنها ليست بصدد ترك عالم الفن الآن، للعمل في مجال "التصميم"، ولكن ربما في وقتٍ لاحق.


وعن أهم ثلاثة أشخاصٍ في حياتها، فجاءت إجابتها أنهم جدتها وعمتها وخالتها، دون أن تشير إلى والدها أو والدتها، حتى أنها ولدى سؤالها عن أنها لو امتلكت 3 وردات وطُلب منها أن تهديهن لثلاثة أشخاص، أجابت بأنها ستهديهن لجدتها وأخيها وعمتها، وهو ما جعل الجمهور يعود للتساؤل حول طبيعة العلاقة التي تجمع حلا بمن يفترض أنهما أهم شخصين في حياتها، ويفترض أنهما كانا من الأشخاص الذين ذكرتهم حلا في إجاباتها عندما سُئلت أسئلةً مهمة كتلك.


وكانت منى السابر والدة حلا، قد أثارت الجدل يوم أمس، بعد نشرها مجموعة من الصور ظهرت فيها بإطلالاتٍ مختلفة؛ ما جعل إحدى المتابعات توجه لها تعليقا قالت فيه: "والله لساتني مصدومة ما بعرف كيف قررتِ تكوني هيك كنتِ محجبة و مستورة ماشاء الله والكل ايحبك ومنورة و هلا بعد هالعمر نزعتِ الحجاب و رايحة شوي شوي في طريق التبرج بعد شي سنة من هلا تحطي صور بالمايوه".

وهو على ما يبدو التعليق الذي استفز السابر؛ ما جعلها ترد على تلك المتابعة قائلةً: "انتِ شو خصك احط صوري بالمايوه او اشيل حجابي ليكون انتي اللي تتحاسبين عني ولا شنو بالضبط؟".

يُذكر أن مها السابر كانت قد اتهمت ابنتها بالعقوق، وذلك قبل أكثر من شهر، بعدما نشرت صورةً عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، تجمعها بابنتها حلا في طفولتها، وعلقت عليها بالقول: "واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا".

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com