رواد عليو: ما بحب "فشة الخلق".. والفن لم يسرقني من العائلة
رواد عليو: ما بحب "فشة الخلق".. والفن لم يسرقني من العائلةرواد عليو: ما بحب "فشة الخلق".. والفن لم يسرقني من العائلة

رواد عليو: ما بحب "فشة الخلق".. والفن لم يسرقني من العائلة


أعربت الفنانة السورية رواد عليو عن سعادتها بعد تكريمها كشخصية عامة ومؤثرة في المجتمع، مما يحملها مسؤوليات كبيرة على عاتقها.
وأوضحت عليو أنها لا تنشط عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وليست متابعة باستمرار، كما أنها مقلة في جلسات التصوير، لكنها تحب أن تشارك جمهورها بعض الصور من أعمالها، وجزء من حياتها الشخصية لتكون قريبة من الناس التي تبادلها المحبة، ومن متابعيها الذين يحبونها ويلحون على معرفة بعض أخبارها.
وأكدت الممثلة السورية خلال لقاء مع موقع "فوشيا" أنها لا تندم على دخولها عالم التمثيل، لأن الفن أسمى ما يمكن أن يقدمه الإنسان، ولولا التزاماتها العائلية لكانت أمضت وقتا أكبر في التمثيل، فهي تحب عملها وتحترمه وتعطيه بقدر ما يعطيها.
وأضافت أن العمل لم يسرقها من عائلتها، ولكن طبيعة العمل الفني لها ضريبة كبيرة، وتحتاج إلى ساعات عمل أطول وغياب لفترات، وقد يعرض عليها عمل لا تستطيع أن تقرأه بحرفية عالية، وترفضه إذا كان لديها التزامات عائلية.
وعن ندرة الفرص والغيرة في الوسط الفني، أوضحت أن هناك حالة نضوج بالمجمل لدى الجميع، وقناعة بأن لكل إنسان نصيبا ورزقا ولا يمكن لأي شخص أن يأخذ مكان شخص آخر، أو يسرق فرصته.
وأشارت في الختام إلى أنها شخص هادئ ومتعاونة مع "الكاست" الفني لأي عمل تشارك فيه وتقدر الجهود التي يبذلونها وتعتبرهم عائلتها الثانية.

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com