غادة إبراهيم: سأصبح مُنافقة.. والحب بخليني ألمع!
غادة إبراهيم: سأصبح مُنافقة.. والحب بخليني ألمع!غادة إبراهيم: سأصبح مُنافقة.. والحب بخليني ألمع!

غادة إبراهيم: سأصبح مُنافقة.. والحب بخليني ألمع!

قالت الفنانة المصرية غادة إبراهيم، إن إحدى الفنانات المشهورات بدون ذكر اسمها، نصحتها بأن تتعامل بدبلوماسية أكبر مع البعض.

وأضافت في لقاء خاص لـ"فوشيا" أن "هذه الدبلوماسية يدخل فيها النفاق والتلون والابتسام لشخص لا أحبه وهذا عكس طباعي، إلا أنني بدأت أفعل هذا، والبعض يسمّي هذا "دبلوماسية" وأنا أضطر أن أسميها كذلك".

وأكدت أنها تحضّر لأغنية جديدة، حيث تدخل الغناء لأول مرة في مشوارها الفني وتحمل اللون الرومانسي، موضحًة أنها وضعت "كوبليهين" في الأغنية.

وبشأن ما إذا كانت تعيش قصة حب قالت: "برج العقرب علطول بيحب لأنه برج حبيب وأنا الحب بيخليني بلمع ومن غير حب بشرتي دبلانة ودلوقتي مشيها بلمع".

وكشفت إبراهيم انها كانت تظهر بالعديد من المناسبات الخاصة بسبب طيبتها الزائدة، لأنها كانت لا تستطيع رفض أي طلب لأصدقائها، لكنها ستحاول تخفيف هذا الأمر.

ومؤخرًا قالت غادة إبراهيم، إنّها تشكر الأزمة التي مرّت بها في القضية الأخيرة التي اتّهمت فيها بتسهيل الدعارة، قبل حصولها على حكم نهائيّ بالبراءة، لأنّها كشفت لها الصّديق الحقيقيّ من الزّائف، وأضافت بأنّ التعامل بـ"طيبة" مع الناس عيب قاتل يجب التخلص منه.

وأضافت في لقاء سابق لها أنها مستهدفة من قبل أشخاص بعينهم، وهم مجنّدون للهجوم عليها طوال الوقت على مواقع التواصل الاجتماعي، متمنّين أنْ تظل صورها في صفحات الحوادث، مشيرة إلى أنّها لا تُعير هؤلاء أيّ اهتمام وستظلّ أمامهم طوال الوقت، ليروا حجمهم الحقيقيّ.

وبسؤالها عن هويّة الذين يترصّدون لها طوال الوقت، أجابت بأنّهما شخصيتان فقط، واصفة إيّاهما بـ"الحيزبونتين" يُدعيان إلهام وإلهام، دون الكشف عن هويّتهما بالكامل، ووجّهت رسالة لهما قائلة: "حسبي الله ونعم الوكيل".

وتحدّثت غادة إبراهيم، عن كيفيّة حصولها على حكم نهائيّ بالبراءة في قضية الدّعارة، موجّهة الشّكر لقضاء مصر واحترامها له، ومؤكّدة أنّها كانت واثقة من حصولها على هذا الحكم العادل.

يُذكر أنّ هناك خلافات شديدة ظهرت عبر وسائل الإعلام أكثر من مرّة بين إلهام شاهين وغادة إبراهيم، بسبب "غيرة" الأولى من الثانية في أحد الأفلام القديمة، ومن حينها تشنّ إلهام شاهين حربًا على غادة دون ذكر اسمها تحديدًا.

 

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com