خالد مقداد يصالح زوجته.. والوليد ينشرة ويعلق: أجواء المرض
خالد مقداد يصالح زوجته.. والوليد ينشرة ويعلق: أجواء المرضخالد مقداد يصالح زوجته.. والوليد ينشرة ويعلق: أجواء المرض

خالد مقداد يصالح زوجته.. والوليد ينشرة ويعلق: أجواء المرض

 
فاجأ مالك قناة طيور الجنة خالد مقداد زوجته مروة حماد، بعد خلافه البسيط الذي صرح به معها، وذلك بشراء هاتف جديد لها لمصالحتها.
كما فاجأ المعتصم بالله مقداد نجم قناة طيور الجنة شقيقيه جاد وإياد بهدية أخرى، وهي “بلايستيشن 5 “، وشارك عصومي ووالده تفاصيل رحلة شراء الهدايا عبر قناتهم الخاصة في يوتيوب.
وشاركت العائلة أجواء الفرح بالهدايا، وظهرت زوجة خالد مقداد بحالة صحية ليست جيدة ويبدو عليها المرض، وقالت عن ابنها الوليد خلال المقطع: "لازم هو يجيبلنا هدايا هلا"، دلالة على استقراره بعد الزواج.
وكان نجم طيور الجنة الوليد مقداد وزوجته نور مقداد، قد نشرا صورة له وهو مستلقٍ على الكنبة ومغطى بالبطانية، وتبدو عليه علامات المرض، ويبدو من الصورة التي نشرتها نور أن الوليد قد أصيب بالانفلونزا.


وتفاعل المتابعون بشكل كبير مع الفيديو، وتداولوا مقاطع منه، كما تناقلته حسابات خاصة بأخبار المشاهير  على السوشال ميديا، وجاء في التعليقات: "ما شا الله كنت مبتسمة طول ما عم اتفرج ع المقطع بحب اجواء العائلة اللطيفة".
وعلقت أخرى: "يخليهم لبعض حلوين الهدايا وغاليين كتير".
وقالت إحدى المتابعات: "الله يهنيهم عفويين وعيلة مرحة وراقية".
وعن حالة الوليد الصحية تمنى متابعوه له الشفاء العاجل ودوام العافية.


وفي سياق آخر؛ كان خالد مقداد، قد كشف في وقت سابق تفاصيل أزمته الصحية التي تعرض لها جراء إصابته بفيروس كورونا، مؤكدًا أنه كان قريبًا من الموت بعد توقف أجهزة جسمه عن العمل، وفقدان الأطباء الأمل في شفائه، ولكن معجزة إلهية أعادته مرة أخرى للحياة.
وقال مقداد في تصريحات تلفزيونية في برنامج ”عالسيف“  إنه “قبل شهر رمضان الماضي بأيام ذهب برفقة ابنه المعتصم لشراء زينة رمضان، وخلال عودتهما شعر بارتفاع في درجة الحرارة، وبطء شديد في الحركة، وفي اليوم التالي لم يستطع التنفس، وتم نقله للمستشفى، ومع تدهور حالته الصحية تم نقله للعناية المركزة“.
وتابع أنه “في البداية كان يشعر بالمحيطين به، لكن مع مرور الوقت دخل في غيبوبة وفقدان الوعي كليًا لفترة طويلة“، مؤكدًا أنه علم من الأطباء بأنه كان في حالة ميئوس منها، مشيرًا إلى أن معظم الزائرين كانوا يودعونه، بحسب تعبيره.

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com