ريما الرحباني بغضب: آخر همي إن زادوا الحاقدين.. بنام مرتاحة
ريما الرحباني بغضب: آخر همي إن زادوا الحاقدين.. بنام مرتاحةريما الرحباني بغضب: آخر همي إن زادوا الحاقدين.. بنام مرتاحة

ريما الرحباني بغضب: آخر همي إن زادوا الحاقدين.. بنام مرتاحة

وجّهت ريما الرحباني ابنة الفنانة فيروز رسالة نشرتها عبر صفحتها الخاصة على الفيسبوك، إلى كل الأشخاص الذين يعلقون عبر صفحتها الخاصة ويلجأون من خلال كلماتهم إلى انتقادها بشكل مسيء في أحيان كثيرة.

وذكرت الرحباني أن هناك العديد من الأشخاص الذين لا يحبونها وحتى يكرهونها ويحسدونها، فضلا عن وجود عدد كبير ممن يسيئون إليها سواء عبر الصحف أو المحطات على أنواعها.

وعلقت ريما: "سبق وقلتا بكتب بوستي وبمشي ع طول أو بشتغل شغلي وبمشي ع طول، ما بوقف عند ردّات الفعل لا المنيحة ولا العاطلة، بوقف فقط عند إحساسي وضميري وواجباتي والشي اللي مآمنة فيه".

وأضافت: "بتعرفوا إنتو ما بدّو مين يقلّكن الايمان إجمالا بيكون أعمى! ما بيسمَع ولا بيقشَع حولو وحواليه. غير هيك ماشية ع طول.. وأبي ما بيفارقني بحسّو دايما دايرني من فوق، اي اي متلما عم خبّركن؟".

وواصلت ابنة فيروز: "ورغم اتساع المواقع اللامحدودة، يصرون على أن "يغنّوا العدّية الحافظينا ع بروفايلي، العمى صحيح شو عينن ضيقة"، متسائلة ما الذي يريدونه من هذا البروفايل، ولما يراقبونه ليل نهار، وما الذي يحدث معهم ويلجأون إلى ما وصفته بـ"توسيخ بروفايلي".

واسترسلت ريما الرحباني بحديثها قائلة: "يعني بلا معلمية، ما انا شي فوت عليه، رح إشطفو طبيعي! روحوا بعِبعُوا شبعتكن وين ما بدّكن! ليه هون؟ هلق صحيح اوقات اذا عندي وقت بتكتِك بهيك تعليقات لأن بتسلى، بس مش دايما عندي وقت!".

وتوجهت إلى الأشخاص الذين يسعون إلى كتابة التعليقات المسيئة على صفحتها بالقول: "بدّكن ومصرّين توصلولي حقدكن؟ والله حافظتو ومش فارقة معاي بدكن تسمّوني؟ ما بنسم! بضحك وماكسيموم بشطف، بعرف ما رح تغيّروا عاداتكن!".

ولفتت إلى أن هناك بعض الأشخاص الذين يعتبرون أنفسهم أنهم "محور الكون، والحياة تدور حولهم، وهي لا تعرف بوجودهم" مستطردة بالقول: "عندي أزغر أزغر فيروزي، هيدا، وعندي ياه بالدني! اي شو مفكرين؟ وقلتلكن ما بكذب ولا يمكن كلمتي بأهميّة أفعالي! اي والله، لا بعترف بكونترا ولا بمال الكون كلّو، كلمتي هيّي كرامتي شو لكَن هلق قد يجوز إسكت عن موضوع لأن الحقيقة مش دايماً بتنقال بس اذا حكيت بحكي وآخر همّي اذا كتروا الأعداء والحاقدين والمسمومين المهم انا بس نام ع مخدّتي حس إنّو خاي".

وأوضحت: "كل شي من حولي مهفهف ونضيف، وبعرف اني حتّى لو كبّرت بالحكي أوقات بعطي قيمة للشخص اللي عم إحكي عنّو، بس في مطارح فعلاً ما بينسكت عنها! بكون اذا سكتت عم ساهم بالجر يمة".

وختمت ريما الرحباني كلامها بالاستشهاد بكلام جبران خليل جبران، إذ قالت: "الوداع سفينتي بانتظاري".

 

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com