خرج رجل الأعمال السعودي محمد الحمود للكشف عن معلومات صادمة وحقائق عن مودل روز كاشفًا بأنه زوجها، وقال الحمود عبر عدد من المنشورات على حسابه في سناب شات: "بعد حفلة زواج جميلة أمتعت الحضور، سافرنا لقضاء شهر العسل، فطلبت مني روز أن تكمل دراستها في الولايات المتحدة الأميركية، وأيضاً لأن تطمح هناك لأن تصبح عارضة أزياء. كان طلبها صعباً عليّ، بسبب وظيفتي وأعمالي التجارية في السعودية، فطلبت منها مهلةً لأفكر وأشوف".
أضاف أنه قرر مساعدتها لتصبح عارضة أزياء، وفاجأها بجلسة تصوير في الرياض، بالإضافة لشراء تذكرتين من أجل السفر إلى شيكاغو وهو ما أفرحها جدًا حينها.
وقال في أحد المنشورات: "انتقلنا من شيكاغو إلى هيوستن بسبب عملي.. اضطريت اني استقيل من عملي بسبب أشياء تتعلق بعملها في السوشال ميديا.. وقتها نشر لنا ياسر الفيصل فيديو واحنا بمطعم اسطنبول في هيوستن".
وأوضح بأن الفيديو تم تصويره من قبل فتاتين من الشرقية كانتا في الطاولة التي بجانبهما، واستطرد أنه طلب تغيير فيزا روز من مرافق الى فيزا مشاهير وسافرا سويًا إلى لوس أنجلوس.
و أردف أنه في لوس أنجلوس تواصل مع عدد من المجلات العالمية والبراندات لوضعها في بداية الطريق ومساعدتها في هذا المجال.
وكشف الحمود أنهما كانا يستعدان لإعلان زواجهما في نهاية 2020 وأنه قام بترتيب مقابلة لها مع مهيرة عبدالعزيز في رمضان الماضي، ولكن ما حدث أنها حضرت حفلة مع أصدقائها وتحديدًا في شهر فبراير من 2020 وتعرفت على شخص يدعى نيكولاس، لتتغير شخصيتها وتصبح أكثر عصبية ومشتتة.
وقال إنه حاول التفاهم معها وقاما سويًا بزيارة دكتور مختص بالأمور الزوجية، إلا اغنها كانت تشعره بشكل مستمر بأنها لا تطيقه، وأضاف: "قلت يمكن مشان الكورونا والحجر وهذا ما كان في بالي طوال الوقت".
وعن نيكولاس قال رجل الأعمال محمد الحمود إنه شاب من بلد فقير ويبلغ من العمر 40 عامًا ومتزوج من سيدة أمريكية بعمر الـ 50 من أجل الحصول على الجنسية، وأردف بأنه يعمل في بار، ومدمن كوكايين، كما أنه مزدوج الميول الجنسية، ومعروف عنه أنه شخص استغلالي وسيئ.
وفي المنشور الأخير كشف الحمود أنه بدأ بمعاملة الطلاق من مودل روز، خاصة أن الأخيرة بدأت بمحاولة سرقة أمواله من أجل أن يلمع اسم نيكولاس.
وأثارت هذه التصريحات صدمة كبيرة بين جمهور مودل روز الذين طالبوها بالخروج عن صمتها وإيضاح حقيقة الأمر، فيما قال الكثيرون إن الحمود من غير الممكن أن يتكلم بهذه الثقة لو لم تكن الرواية حقيقية، وحتى هذه اللحظة ما زالت روز تلتزم الصمت دون أي توضيح.