ياسمين الخطيب ووالدتها بالفستان نفسه.. والشبه بينهما كبير
ياسمين الخطيب ووالدتها بالفستان نفسه.. والشبه بينهما كبيرياسمين الخطيب ووالدتها بالفستان نفسه.. والشبه بينهما كبير

ياسمين الخطيب ووالدتها بالفستان نفسه.. والشبه بينهما كبير

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مجموعة من الصور للفنانة والإعلامية المصرية ياسمين الخطيب، ظهرت فيها برفقة والدتها، وهما ترتديان الفستان ذاته، حيث اختارتا الظهور بفستان من الساتان باللون الأزرق.

وكشفت هذه الصور التي تعود لجلسةِ تصوير قامت بها الفنانة المصرية ووالدتها، لصالح إحدى المجلات المصرية، عن الشبه الكبير بين ياسمين ووالدتها، حيث أكد غالبية من علقوا على تلك الصور، بأنَّ الجمال صفة متوارثة في عائلتها، كما أكد البعض -أيضًا- على الشبه الكبير الذي يجمعهما خاصة في لون العينين الزرقاء والبشرة الفاتحة، فيما أشار البعض إلى أنهما تبدوان كأختين وليس كأم وابنتها.




 


 

 



 

 


View this post on Instagram


 



 

 

 



 

 



 

 

 




 

 


A post shared by Go2fan (@go2fan)



وعلى الرغم من أن غالبية التعليقات، جاءت حول الشبه الواضح بينهما والجمال التي تتمتع به الأم وابنتها، إلا أن هناك قسم استغرب من ارتداء الأم للحجاب، في حين أن ابنتها ترتدي فساتين مكشوفة، متسائلين حول ذلك، حيث قالت إحداهن: "هما نسخة بعض لكن شلون الام مستتره ومحجبه والبنت متفصخه !؟؟؟؟؟ عقلي مو قادر يستوعب هالشي"، وأضاف آخر: "‏الأم متحجبه والبنت غير ذلك الله يهدي الجميع".




 


 

 



 

 


View this post on Instagram


 



 

 

 



 

 



 

 

 




 

 


A post shared by Yasmine Sayed (@yasmine.el.khateib)



وعلى صعيد آخر، كانت ياسمين الخطيب، قد خطفت الأنظار يوم أمس، بعدما نشرت لها صورة عبر حسابها في إنستغرام ظهرت بها مرتدية عباءة سوداء وحجابا، وعلقت عليها بالقول: "من الليلة الكبيرة لمولد أم العواجز السيدة زينب، مدد يا ستنا، مدد بلا عدد".




 


 

 



 

 


View this post on Instagram


 



 

 

 



 

 



 

 

 




 

 


A post shared by Yasmine Sayed (@yasmine.el.khateib)



يُذكر أن ياسمين، ولدت في الثمانينات بالقاهرة لأب مصري، وأم تركية لبنانية، والدها الناشر سيد الخطيب، وجدها المفكر عبد اللطيف ابن الخطيب مؤسس أكبر مطبعة في مصر والشرق الأوسط في الأربعينات (المطبعة المصرية).

وبدأت في كتابة المقالات عام 2010، وكان مقالها الأول عن أوجه التشابه بين نشأة الأحزاب الشيوعية في مصر ونشأة الدولة القرمطية، لتنتظم بعد ذلك في كتابة المقالات الأسبوعية في الشأن السياسي والتشكيلي والعام. كما أصدرت العديد من الكتب كان أولها كتاب "التاريخ الدموي"، ثم كتاب "كنت في رابعة"، وأخيرًا كتاب "ولاد المرة" الذي تضمن مقالات سياسية ونسوية، وتسبب عنوانه في ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي.

 

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com