دانا جبر ببطن مكشوف في آخرة.. هل تسترت على مسربها العارية؟
دانا جبر ببطن مكشوف في آخرة.. هل تسترت على مسربها العارية؟دانا جبر ببطن مكشوف في آخرة.. هل تسترت على مسربها العارية؟

دانا جبر ببطن مكشوف في آخرة.. هل تسترت على مسربها العارية؟

عادت الفنانة السورية الشابة دانا جبر لتعيش حياتها بشكل طبيعي بعد الأزمة التي مرت بها مؤخرًا، والمتمثلة بتسريب صور "شبه عارية" لها نتيجة تهكير هاتفها من قبل شخص مجهول، وقام بسرقة جميع محتوياته.

وأطلت جبر، 32 عامًا، في جلسة تصوير جديدة بين الزرع، مرتدية "توب" من الشيفون الأسود يكشف عن بطنها مع بنطلون جينز أزرق، فيما تركت شعرها منسدلا.

وحرصت دانا على إغلاق خاصية التعليقات على صورها، تحسبًا لتعرضها للانتقادات وردود الفعل الجارحة من قبل المتابعين بسبب الأزمة الأخيرة التي مرت بها.

وتم تداول إطلالة دانا جبر الجديدة عبر حسابات أخرى تهتم بأخبار المشاهير في إنستغرام، لتنهال عليها التعليقات كما هو متوقع، ما بين منتقد لها ومدافع عنها، فيما لم تلق الإطلالة أية ردود فعل.

ووجه بعض المتابعين تساؤلات للفنانة عن تطورات أزمة تسريب صورها، وإن كان قد تم التعرف على الشخص "مجهول الهوية" كما وصفته الذي اخترق هاتفها وسرق صورها العارية أم لا، مستغربين من عدم وجود أنباء لغاية الآن عن القبض عليه، لاسيما وأنه مرّ على الأزمة شهر تقريبًا، وتحديدًا منذ الـ 27 من أغسطس /آب الماضي.

في مقابل ذلك ذكر معلقون آخرون أن الشخص ليس مجهول الهوية كما زعمت الفنانة بل يبدو وأنها كانت تعرفه، أو قد يكون حبيبا سابقا لها دخلت في خلافات معه، الأمر الذي جعله يسرب صورها، وتريد التستر عليه، حتى لا تنكشف تفاصيل أخرى عن القضية، مشيرين إلى أن في مثل هذه القضايا فإن وحدة الجرائم الإلكترونية لها القدرة على تحديد هوية الفاعل والقبض عليه في أيام معدودة، وهناك أمثلة كثيرة مشابهة لما تعرضت له الفنانة وتم التعامل معه سريعًا.

ووجدت دانا جبر من يدافع عنها من المتابعين؛ إذ طالبوا ممن يسيئون لها ويوجهون أسئلة متعلقة بالقضية بالتوقف عن ذلك، لافتين إلى أن الأزمة مرّت وانتهت، ولا داعي لإطلاق التكهنات والتحليلات المتعلقة بها، وتمنوا بأن يتركوا الفنانة وشأنها خاصة بعد مرورها بأوقات عصيبة، وتحاول أن تعود لحياتها الطبيعية تدريجيا.

يذكر أن دانا قد علقت مؤخرًا على تسريب صور خادشة لها قائلة إن ما حصل هدفه النيل منها، وتشويه سمعتها، مشيرة إلى أنها ومنذ دخولها الوسط الفني تعلم مدى صعوبة هذا العالم، والقصص المزعجة التي تحدث فيه، وعملت على تحصين نفسها ودعم شخصيتها حتى تكون قادرة على مواجهة أي مصاعب.

وأوضحت الفنانة أن هذا العالم يضمّ أشخاصا لا يريدون أن يروا نجاحا من حولهم، مؤكدة أن ما حصل كان نتيجة ما وصفته بالغيرة بسبب نجاحها في العمل الفني.

كذلك أعربت عن غضبها نتيجة تعرضها لهجوم من قبل المتابعين خاصة عندما قاموا بتوجيه رسائل مزعجة إليها وطالبوها بالانتحار، والابتعاد عن الفن. واصفة من طلب منها الانتحار بالمريض النفسي في ظل مجتمعات تعيش أزمات أخلاقية بسبب أشخاص لا يخافون من الله.

 

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com