عبد المنعم عمايري يستشيط غضبًا: يلعن الزمن الوسخ.. هل قصد دانا الحلبي؟
عبد المنعم عمايري يستشيط غضبًا: يلعن الزمن الوسخ.. هل قصد دانا الحلبي؟عبد المنعم عمايري يستشيط غضبًا: يلعن الزمن الوسخ.. هل قصد دانا الحلبي؟

عبد المنعم عمايري يستشيط غضبًا: يلعن الزمن الوسخ.. هل قصد دانا الحلبي؟

أعلن الممثل السوري عبد المنعم عمايري عبر حسابه على "فيسبوك" أنه قد طوى اليوم أجمل صفحة بأجمل رواية في حياته، كما وصفها، وبدا غاضبًا أيضًا في تعليقاته.

وهدد عمايري كل من تساوره نفسه التعليق بطريقة مسيئة سوف يتعرض للبلوك، إذ قال:"كل ما منكتب شي بيصير مليون سؤال خواطر"، مؤكدا أنه "لا يريد أميين على صفحته"، فيما رد عليه عدد من المتابعين بأنه لا يتقبل حرية التعبير.

ولم يكتفِ الممثل السوري عند هذا الحد بل أعاد كتابة تعليق جديد جاء فيه:" اي سافل وأمي يطلع من صفحتي يلعن الزمن الوسخ". إلا أن هذه الكلمات لاقت الكثير من التعليقات اللاذعة، فاعتبر البعض أن الصفحة مسروقة، مشككين أن يكون ممثل بقيمته الفنية يتعامل بهذه الطريقة مع المعجبين.

وقدم متابعون آخرون النصائخ للفنان بالابتعاد عن مواقع التواصل إذا كان هو من دوّن هذا التعليق، وشبّهوا تصرفه بمواقف الممثلة اللبنانية نادين الراسي التي أخطأت في بعض الأحيان باستخدام السوشال ميديا.

وكان لافتًا أيضًا اعتبار عدد من الجمهور أن غضبه الشديد قد يعود لانفصاله النهائي عن الفنانة اللبنانية دانا حلبي الذي أعلن عن ارتباطهما قبل شهور، مرددين:" لا تزعل ان تركتك دندن بكرا بتلاقي كركر"، مؤكدين أن هذه الاحتمالية واردة جدا بخاصة أنه متواجد حاليا في لبنان وقد يكون الثنائي قد التقيا، لاسيما وأن حلبي هي أيضا قد عادت منذ أيام قليلة من مصر.

وكانت دانا قد اعتذرت في وقت سابق عن مشاركتها في مسلسل "عرس الحارة"، وهو نفس القرار الذي اتخذه عبد المنعم عمايري على الرغم من أن التفاوض كان جاريا حتى اللحظات الأخيرة، إلا أن غياب التنسيق وفق قوله كان السبب وراء انسحابه.

في غضون ذلك قال عمايري إن المنتج السوري هاني العشي اتصل به منذ فترة للعب دور البطولة في مسلسل "حارة القبة" بعد اعتذار الممثل الكبير سلوم حداد عن دور أبو الأحلام.

وأكد أنه جرى الاتفاق على مختلف الأمور المتعلقة بالعمل سواء من الناحية المادية أو الفنية أو المعنوية وهو بجزأين، قائلا:"ولكن مع الأسف تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، فلم يتم التنسيق وجرى الاعتذار".

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com